الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

سمير فرج @سمير فرج

في ايه ياجدع ماتقول ايتهُ حاجه
بالاصل عندما عادت العلاقات الخليجية مع نظام الاسد كان هناك خريطة طريق تنتهي بتنحي الاسد ونفيه الى الامارات ولكن شيء ما جعل كل هذا يتبخر.
 

جسر الرستن جسر ضخم ويحتاج لقنابل كبيرة وجولات قصف عديدة لتدميره

كان الاجدى القيام بذلك عن طريق فرق الهندسة




ليش دخلك ايمت هل نظام عمل شغلة مزبوطة طول عمرون حمير حاشاك طبعا
 
لا ننسى حرب الدرونات حيث ثبت أن لها دور كبير في الحروب الأخيرة.
السؤال
هل يستعين بشار الأسد بخبرات الإيرانيين و الروس الذين يقومون بتشغيل وتوجيه الدورنات وأجهزة الحرب الإلكترونية للتشوش على درونات المعارضة ؟
وأن حدث ما مدي تأثيرها ؟ :unsure:
 

جسر الرستن جسر ضخم ويحتاج لقنابل كبيرة وجولات قصف عديدة لتدميره

كان الاجدى القيام بذلك عن طريق فرق الهندسة




محاولات يائسة لتأخير التقدم محور سلمية حمص لا يقطعه نهر العاصي
 
بالاصل عندما عادت العلاقات الخليجية مع نظام الاسد كان هناك خريطة طريق تنتهي بتنحي الاسد ونفيه الى الامارات ولكن شيء ما جعل كل هذا يتبخر.

المخانيث الثلاث..

والترانز اردوغانه

20241106_110920.jpg
 

اختياره للمفردات فاجأني

فرق كبير بين الان والجولاني القديم

اما ان احد يكتب ويفكر عنه او انهم وهذا مانتمناه قد تعلموا من اخطائهم القديمة ورموا التشدد خلف ظهورهم


حقيقة أخي ، عندما تنظر إلى المواقف السابقة للرجل، فلن تتفاجأ أبدا بتحوله

فلا ننسى أنه فك ارتباطه من داعش التي كان قائدها في المنطقة...
ثم تبرأ منها و من عقيدتها و أيدلوجيتها..
ثم قاتلها أشد القتال لاحقا..

و نرى حاليا التسريبات التي تقول بنيته حل HTS داخل المكون السياسي و العسكري الجديد
 
الاتحاد السوفيتي سقط بعد ٧٧ عام فقط

يبدو ان الانظمه العسكرية العربية اقصر من نظام البلاشفة .



تقترب الدول العربية من النضوج حالها حال الأمم الأخرى اما ملكيات أو ديمقراطية
 

جسر الرستن جسر ضخم ويحتاج لقنابل كبيرة وجولات قصف عديدة لتدميره

كان الاجدى القيام بذلك عن طريق فرق الهندسة





فيديوهات


 
الخنزير رفعت يعيش متنقلا مابين قصوره بدمشق واللاذقية ... عمره 87 سنة ... حرق الله قلبه برؤية المدن التي ارتكب بها مجازر مثل حلب وجسر الشغور وسراقب وحماة تتحرر .... هرب من فرنسة واسبانيا بعد ملاحقته قضائيا بعد دعاوى رفعها السوريين عليه بعدة دول اوربية
يقصد مجزرة حماة في الثمانينيات
 
عودة
أعلى