كرم البوت
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يعني انت تركت المزة الي جنبة وركزت بسروال فخامتههو لابس بكيني ولة ايه
ريف حماه الغربي محردة والسقيلبية اعلنتا الحياد ودخلت قوات ادارة العمليات العسكرية اليها بدون مقاومة
بقي عدد من البلدات والقرى من طوائف العلوية والمرشدية والمسيحية اعتقد سوف تعلن حيادها وتسلم مناطقها بدون قتال
تم تحرير نصف سهل الغاب بشكل افقي على حدود الشرقية لنهر العاصي وبقي الطرف الغربي وهو بأغلبه من الطائقة المرشدية وعدد من القرى العلوية اعتقد سوف تسلم بدون قتالفيه خطأ وحيد سهل الغاب لم يحرر بعد و هو المنطقة الواقعة بين حماة و طرطوس
تدمر اداريا تتبع حمص لكن فعليا الاقرب لها هي مناطق الجزيرة ولكن ربما يحدث كونها من حواضن الثورةهل من الممكن التوجة نحو تدمر وباديتها
ولكن إن كانت تلك مناطق أكراد فلهم حق فيها بحكم ذاتي أو فيدراليةطيب سؤالي لك سيد عبقرينو : هل يعقل أن ٤٪ من سكان سوريا الاكراد يستولون عاى ٣٠٪ من سوريا؟! في اي منطق أوً دين أو مله حتى هذا الامر مقبول ؟! يعني نيتهم سليمه ؟ يعملوا الي يعملوه؟
حشرك الله معه بأذن الله
أنا عطيت فقط مواقفو زد عليها أنه ضد الوصاية الإيرانية على العراق(( اسسه مقتدى الصدر ))
بسط جيش المهدي نفوذه ونفّذ عمليات تهجير وقتل وتطهير عرقي ضد السنة على وجه الخصوص في العراق، وكان النسخة الثانية (الشيعية) من تنظيم "القاعدة"
ليست مناطق أكراد ، الباديه السوريه كلهم عشاءر عربيه.. الاكراد اللذين يشكلون ٣٪ لوًً استطاعو احتلال كل سوريا و رمي العرب بالبحر لفعلواولكن إن كانت تلك مناطق أكراد فلهم حق فيها بحكم ذاتي أو فيدرالية
يارب يتقبل منك ما تتمناهيوم القيامة كلن نفسي نفسي، ولكن لأنك تريد مني رد على تعليقك..
لو خيرتني بين ولد انيسه او ابو يائير ؟؟
حتما س اختار ابو يائير
اية الله العظمى وفاتح الضاحية بمن فيها
مشاهدة المرفق 742536
..لك وينو مدير مكتبك : ابطسم ؟يوم القيامة كلن نفسي نفسي، ولكن لأنك تريد مني رد على تعليقك..
لو خيرتني بين ولد انيسه او ابو يائير ؟؟
حتما س اختار ابو يائير
اية الله العظمى وفاتح الضاحية بمن فيها
مشاهدة المرفق 742536
ولكنة لازال شيعي نجس قذر كم اسرة سنية اهلكها او هجرها من العراق وبيانه الاخير يوضح احد امرينأنا عطيت فقط مواقفو زد عليها أنه ضد الوصاية الإيرانية على العراق