تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.



تم كسر الهلال الشيعي الشمالي ..باقي الجنوبي على يد ابطال السنة اليمنيين ان شاء الله
 
  • رحل لعنه الله عليه
  • اثبت النظام السوري بقياده بشار انه مجرم بكل الاحوال , لاكن هذا هو الحال حينما ياتي شخص بشخصيه ضعيفه ومهزوزه الى سطله الحكم ليعتقد نفسه القائد الفذ المقاوم , لاكن بعيد عن كل هذا اذا كان قد فلت من العقاب هذه الحياه بلجوءه الى روسيا , فاني اشفق عليه لما سيواجهه من حساب في الاخره لاشئ كان يستحق كل مافعله من اجرام وقتل وتعذيب
 
البقاء الروسي مهم وضروري لاعادة تكوين جيش السوري الجديد​
مهم للتعريف :

فقط لتوضيح الموقف الروسي على وجه الخصوص بالمرحلة السابقة :

فروسيا كانت تخشى من سقوط النظام السوري لعدة أمور ومنها :

فقدانها لموطىء القدم الأخير لها في شرق المتوسط أو البحر الأبيض المتوسط وتأثير ذلك على مجال النفوذ والتأثير في منطقة الشرق الأوسط المهمة جداً بالنسبة لها

وجود النظام السوري وما يمثله كحليف دمية أخير لها في منطقة الشرق الأوسط كموروث من حقبة الإتحاد السوفييتي


الخشية من تدمير تحالف الأقليات الذي يحفظ الوجود المسيحي في بلاد الشام ويحميه كما كانت تخشى

وأخطر من كل ذلك وهو التخوف من إمتداد موجة الفوضى والثورة والجهاد وما يعنيه كل ذلك إلى أقاليمها المسلمة وإلى دول فضاء الإتحاد السوفييتي السابق ذات الأغلبية المسلمة كتوجس مماثل لما حدث بالشيشان وإستغلال الغرب لذلك حتى يتم محاصرتها بالأزمات ووضع خناجر متتالية في خاصرتها مع تصاعد التوتر بين الجانبين وإندلاع كثير من الأزمات بينهم

 

هذا النظام البائد تجاوز حتى النازية في افعاله حتى الشياطين تتعلمه
واللله لو احتاج الامر 14 ستة اخرى لن يتراجع عنها احد


النظام الارهابي هذا والايرانيين امهاتهم متوحمين على جراذي!!! كل شغلهم انفاق وحفر ؟؟
 


محاولة دوليّة لسرقة نصر السوريين منهم

أردت تصويرَ رسالة فيديو لأخبرَ السوريين بما يلي لكنّ ضغطَ العمل الشديد منعني لذا سأكتب باختصار:

— أوّلاً أنا أكتبُ من الدوحة حيث أنا موجود هذا الأسبوع ومن فندق الشيراتون حيث جرت الاجتماعات الدوليّة بشأن سورية على هامش منتدى الدوحة اليومين الماضيين.

— ما تزالُ كثيرٌ من الدول تعيشُ حالةَ ذهولٍ وصدمةً بسبب سرعة الأحداث في سورية، ولا يخفى على أحد أنّ الكثير من الدول لم تكن راغبة في سقوط النظام عسكريّاً (وكثير منها لم يكن يرغب في سقوطه مطلقاً)، لكن إن كان ولا بدّ فليكن بمفاوضات مضبوطة دوليّاً. لذا فقد وجّه البيان الدولي الذي صدر البارحة بإيقاف العمليّات العسكريّة والبدء بعمليّة سياسيّة كما رأيتم.

— سقوطُ النّظام فجرَ اليوم خرّبَ الخططَ التي طُبخت على عجل البارحة مرّة أخرى، ما اضطرّهم لإجراء مشاورات جديدة اليوم تمخّض عنها التوّجه التالي:

— إطلاقُ عمليّة سياسيّة بإشراف الأمم المتّحدة ل—- لاحظ معي— إجراء *مفاوضات* بين *الأطراف* السورية في جنيف مبنيّة على إعلان جنيف والقرار ٢٢٥٤، وكأنّ النصر العسكري لم يقع، وكأنّ النظام لم يسقط وما زال طرفاً يجب تقاسم الحكم معه!!

— تشملُ المفاوضات ثلاثة أطراف: النظام ممثلاً برئيس الوزراء مثلاً، والمعارضة، وقسد.

— الرغبة في إعادة الأمور لجنيف هي بدعوى أنّ غياب دور الأمم المتّحدة وإجراء الانتقال بدون عمليّة سياسيّة في جنيف يعني الفوضى والاقتتال بين السوريّين، لكنّ الهدف الحقيقي هو ضبطُ إيقاع عمليّة التغيير في سورية. كثيرٌ من الدول التي نشطت في الملفّ السوريّ تريدُ ضمانَ مصالحها أيضاً، وفعلُ ذلك ضمن عمليّة سياسيّة في جنيف أسهل، أمّا تداولُ الأمر سوريّاً بشكل محض فيعني أنهم قد يخرجون من المولد بلا حمّص.

— أرى أنّ القبول بهذا المقترح يعني الانقلاب لا على النصر العسكريّ فحسب بل وعلى الإرادة الوطنيّة والعودة للخانة الأولى. ويعني أنّ العمليّة لن تكون قائمة على المصلحة السوريّة المحضة بل على توليف مصالح أطراف كثيرة.

— قضية أنّ هتش مدرجة على لوائح الإرهاب قضية مربكة للولايات المتّحدة من النّاحية القانونيّة وللتعامل معها خارج الإطار الاستخباري والأمني تبعات قانونيّة. يجري النظر في هذا الأمر لكنّ وحتى الساعة الثالثة عصر اليوم لم يكن هناك أيّ قرار أميركي في هذا الصدد. أمّا الأمم المتّحدة فرغم أنّ الهيئة مصنّفة عندها أيضاً إلّا أنّها أكثر مرونة في ذلك وقد لا تمانع من إشراك ممثّلين عن الهيئة في المفاوضات لأنّها تعلم أنّ المفاوضات بدونهم لن تكون أمراً واقعيّاً.

— استشرتُ عدداً من العاملين في الحقل الدبلوماسي ممّن هم متعاطفون مع قضيّتنا، وسأقدّم توصياتي وتوصياتهم سوية:



— عجّلوا، عجّلوا، عجّلوا: فكلّما أسرع السوريّون في السير في العمليّة الانتقاليّة سابقين بذلك المشاورات الدوليّة كلّما ضعفت الحجّة بالحاجة لعمليّات سياسيّة تقودها أطراف غير سوريّة.

— التعجيل بإعلان خارطة طريق لطمأنة السوريّين والعالم حيال نوايا المنتصرين ولإشاعة الثقة بأنّ هناك خطّة سورية وتماسك سوري قادر على إدارة عمليّة الانتقال باقتدار.

— يكون من ضمن ذلك الإعلانُ عن جسم مؤقّت يضمّ شخصيّات وجهات سورية متنوّعة لا شخصاً بعينه فحسب، وإطلاق عمليّة تشاوريّة سوريّة مع إدارات محليّة ذات صلاحيّات.

— من الضروري التعامل مع الفراغ الدستوري لذا فعزل رئيس الوزراء غداً مضرّ، إذ أنّ كلّ شيء صادر عنه صادر قانونيّاً عن الدولة السوريّة وكلّ شيء صادر عن غيره لم يكتسب الشرعية القانونيّة بعد وهو صادر بقوّة السلاح. ضمان ذلك يعني أنّ نستطيع القول أنّ الدولة مستمرّة بدون انقطاع وحقوقها الدوليّة المعتبرة محفوظة وأنّ التغيير هو في شخصيات الدولة فحسب لا في الدولة بذاتها.

——-



كلام خرطي

كل ما حصل بإتفاق دولي وبشار الأسد نفسه على علم بالأتفاق وقرر الرحيل وليس نصر عسكري للفصائل ولم يقاتلوا أساساً من حلب لحماة لحمص لدمشق

الدول حالياً تراقب تطبيق الاتفاق والسلوك التركي وستمنح الفصائل شهرين لتتضح نوايا الأتراك وسلوك الفصائل

اداء الفصائل وخطابهم جيد حتى الآن ويبشر بخير ولكن هناك اصوات نشاز بدت تظهر مثل التوجه للساحل وقتال الاكراد ويبدو أن الفصائل ستتمايز

هذا وقت الصمت والمراقبة والله يألف بين قلوب السوريون وهذه لحظة مصيرية أما أن يبنوا وطن يحضن الجميع وينهض ولا يهدد الجوار او سيذهب الوطن ويتقسم ويتقاسمه القريب والبعيد
 
سؤال هل ما حصل في سوريا من الإطاحه ببشار ومشاهد تحرير المدن والسجون يقلق الحكومه المصريه ويعود بذاكرتها لأحداث 2011 ؟

القنوات والصحف المصريه تشن هجوم ممنهج وشيطنه للعمليه العسكريه منذ بدايتها وحتى بعد سقوط نظام بشار

هل كل ذلك ناتج من قلق مصري ان تتكرر أحداث 2011 ؟
كل الانظمة العربية كاملة ترتعد الان لكن بمستويات مختلفة
لكن النظام المصري اكثرهم لانه نسخة شبيهة و هجينة عن نظام الاسد

القادم بالمنطقة العربية لا يمكن توقعه اطلاقا
ربما سيكون ربيع عربي جديد
 

السجن ضخم جدًا جدًا بشكل لا يتصوره احد .. كنت اتوقع فقط مبنى خارجي

لكن انصدمت انه كذلك يوجد طوابق اسفل الارض للمساجين الأكثر أهمية

مشاهدة المرفق 743527
اضف ان الطوابق السفلية عبارة عن متاهات ومداخل سرية والكترونية
 
على السعودية المسارعة الآن الاعتراف بالسلطة الجديدة وتثبيت نفسها ونفوذها في الساحة السورية

وعليها شرعنة الثورة والثوار دولياً
شرعناهم وخلصنا ببيانات الخارجيه
ولا تترك دول مثل تركيا لتستفرد بالنفوذ في سوريا

أنا لا استغرب أن كانت التحركات الأسرائيلة في الأراضي السورية الآن أحد اهدافها هو السيطرة على الحدود السورية الاردنية لقطع الطريق مستقبلاً أمام أي محاولة لتغيير مسار الطريق التجاري اللذي يربط الهند أوروبا واللذي ممكن أن يتغير بعد انهيار النظام السوري ويتحول لسوريا بدلاً من إسرائيل
اصلا طريقنا مايمر بإسرائيل هذي افكار المتضررين من باب تشويه المشروع 🥲
طريق القطار من السعوديه الى سوريا سالك

IMG_8450.jpeg
 
تفاصيل الأيام الأخيرة من حكم بشار الأسد

فراس فحام
8/12/2024-
استيقظت سوريا على خبر غير معتاد في صباح 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، وتابع
فيه الملايين من الشعب السوري دخول قوات المعارضة إلى مدينة دمشق بعد ساعات من السيطرة على حمص، دون مقاومة كبيرة من قوات جيش النظام.
بالتوازي مع مشاهد توغل قوات المعارضة في أحياء العاصمة، تأكد خبر مغادرة الرئيس المخلوع بشار الأسد للبلاد على متن طائرة ركاب صغيرة، دون معرفة الوجهة النهائية للطائرة التي اختفت عن الرادارات، مما دفع وكالة رويترز لترجيح سقوطها على مقربة من محافظة طرطوس دون جزم نهائي بخصوص مصيره مع أسرته، حيث تداولت وسائل إعلام روسية رواية أخرى مفادها أنه التجأ إلى قاعدة حميميم الروسية بريف اللاذقية.
عاش النظام السوري فترات صعبة خلال أيامه الأخيرة، عندما كانت قوات المعارضة على مقربة من مدينة حماة التي تمثل بوابة مهمة للتقدم إلى دمشق، وأجرى اتصالات دولية مكثفة لتفادي نهايته.
استجداء الأسد تركيا
وأكدت مصادر دبلوماسية لموقع الجزيرة نت أن الأسد حاول منذ الأيام الأولى لهجوم قوات المعارضة السورية، استجداء الموقف التركي وإقناع أنقرة بالتدخل والتأثير عليها لوقف الهجوم.
ولجأ الأسد إلى رئيس الحكومة العراقية محمد شياع السوداني الذي يمتلك علاقات جيدة مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، حيث أجرى اتصالا هاتفيا مع السوداني مطلع ديسمبر/كانون الأول الجاري، وأبلغه استعداده لاستئناف المفاوضات مع تركيا.
وبرر للسوداني عدم استجابته لوساطته الأولى التي سعى من خلالها للتقريب بين أنقرة ودمشق بأنه لم يكن يثق بالموقف التركي، وكان لديه شعور بأنه يتم التجهيز لهجوم عسكري من قبل المعارضة في شمال سوريا.
لمس السوداني من خلال الاتصالات مع الجانب التركي عدم رغبة في التدخل، وأن هناك أجواء دولية تشير إلى قرب التخلي عن الأسد، وهنا اضطر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي للتوجه إلى أنقرة لمحاولة إقناعها بالعمل على العودة إلى خفض التصعيد مجددا في الشمال السوري.
لكن المساعي الإيرانية لم تنجح، وحمّلت أنقرة النظام السوري مسؤولية انفجار الأوضاع لأنه لم يقبل بالانخراط في العملية السياسية.
العمل على جلب الدعم العراقي
ووفقًا لمصادر أمنية مطلعة، فإن النظام السوري اقتنع تمامًا منذ بداية ديسمبر/كانون الأول الجاري بأن حزب الله اللبناني لن يتدخل في المواجهات مع قوات المعارضة إلا بشكل محدود، وقرب المناطق الحدودية مع لبنان حال اقتربت إليها المعارضة، وهذا ما دفعه إلى التوجه للعراق ومحاولة إقناعه بمساندته عن طريق إرسال فصائل تابعة للحشد الشعبي من أجل القتال إلى جانبه.
وبحسب المصادر، فإن وزير خارجية النظام السوري بسام الصباغ ناقش مع رئيس الحكومة العراقية فكرة الدعم الرسمي العسكري العراقي للنظام، لكن الجانب العراقي لم يكن منفتحًا على الفكرة، وأكد أن بغداد ترى ضرورة النأي بنفسها عن الصراعات خارج الحدود لتجنب أي تبعات سياسية تترتب عليها أمام المجتمع الدولي.
تفاصيل آخر جولة من مسار أستانا
في 7 ديسمبر/كانون الأول الجاري، انعقدت الجولة الـ23 من مسار أستانا -التي يبدو أنها ستكون الأخيرة- في العاصمة القطرية الدوحة، بحضور أنقرة وطهران وموسكو، بالإضافة إلى مشاركة قطر والسعودية والأردن والعراق.
وأكدت مصادر مطلعة لموقع الجزيرة نت أن طهران طرحت ضمن الاجتماع فكرة وقف إطلاق النار، وتثبيت خطوط الاشتباك، ثم العمل على إطلاق حوار بين النظام السوري والمعارضة، لكن الجانب التركي نفى إمكانية السيطرة على قوات المعارضة التي اقتربت من دخول دمشق، وهذه القوات لا تقبل إلا إذا تحقق الانتقال السياسي
وفي الدوحة، ناقشت الأطراف الدولية فكرة الانتقال السياسي، ومسألة تشكيل هيئة حكم انتقالية قد يتم الإعلان عنها خلال الأيام القليلة المقبلة، مما جعل إيران مقتنعة تمامًا أن الأمور تسير باتجاه إسقاط بشار الأسد، وهذا ما دفعها لتغيير لهجتها للمرة الأولى واستخدام مصطلح "المعارضة السورية" في إعلامها الرسمي، بالإضافة إلى تصريح وزير الخارجية الإيراني عن انفتاحهم باتجاهها.
حماية الأسد مقابل الحكم الانتقالي
وبحسب مصادر على اتصال مع وزارة الخارجية الروسية، فإن موسكو عرضت على الأسد قبل يوم واحد من وصول قوات المعارضة إلى دمشق الحماية له ولعائلته ومغادرة البلاد، بعد إعلانه الموافقة على الحكم الانتقالي، لكن الأخير رفض وأكد قدرته على الاستمرار في المواجهة، لكن الوحدات العسكرية الموجودة في محيط دمشق توقفت عن الاستجابة لأوامر الاستمرار في القتال، خاصة مع شعورها بأن روسيا مؤيدة لرحيل الأسد وإنهاء القتال، والعمل على مرحلة انتقالية جديدة تديرها شخصيات تمثل الأطراف السورية.
ووفقًا لمصادر أمنية في دمشق، فقد كانت مغادرة بشار الأسد على متن الطائرة الصغيرة سرية ومفاجئة، ولم يعلم بها حتى رئيس جهاز الأمن الوطني التابع للنظام اللواء كفاح ملحم، ويسود اعتقاد بأن الأسد موجود حاليا في قاعدة حميميم، أو أن طائرته سقطت دون وجود تأكيد نهائي لإحدى الروايتين.
وأكدت مصادر أمنية عراقية وصول شخصية كبيرة من النظام السوري إلى الأراضي العراقية صباح اليوم قبل أن تسيطر إدارة العمليات التابعة للمعارضة على معبر البوكمال الحدودي مع العراق، والترجيحات أن هذه الشخصية هي ماهر الأسد شقيق بشار.
وتنسق روسيا حاليا مع غرفة عمليات الجنوب من أجل ترتيب الأوضاع في العاصمة السورية دمشق، ومحاولة استمرار عمل الحكومة التي تختص بالخدمات لضمان استمرار عمل مؤسسات الدولة، حيث يتصدر عمل غرفة عمليات الجنوب أحمد العودة قائد اللواء الثامن، الذي كان سابقا قائدا في الجبهة الجنوبية التابعة للمعارضة، قبل أن يعقد اتفاق تسوية برعاية روسية ويبقى ضمن منطقة بصرى الشام، وينطلق منها باتجاه دمشق خلال الأيام الماضية.
***

نقلا عن الجزيرة.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى