المضحك أن كلامي و كلامك لا يتعارضون لكنك تحسست بشكل غريب...
نعم الأولوية الآن هي للبناء و التأسيس
للحفاظ على الدولة و إعادة تأهيل البلد و حتى المحررين من السجون
لكن في كل مره نتكلم فيها عن الإنتقام و الثأر يأتي حتْالات التسامح و الرحمة و يحدثوننا عن العفو
في كل مره نحذر من شيعة العوامية و القطيف
و اسأل عنهم العراقيين
و اذهب إلى صفحات تليجرام الشيعية
يأتي من يزعجنا بالحديث عن " اللحمة" الوطنية و نبذ الطائفية
والله وتالله وبالله
أنهم يمارسون التقيه
ولو تأتيهم فرصة لا يرحموننا ولا يتركوننا نعيش
و اقرأ عن قصص تعذيبهم لرجال الأمن حتى الموت و الهجمات على نقاط الأمن و المحاكم
الشيعة أدنى من الحْنازير و يعيشون في زمان و مكان غير زمان و مكان البشر
لو تركت ولدك بجوار شيعية من الشرقية أو الضاحية أو الجنوب العراقي
ورب المصحف أنها سوف تحاول إيذاء هذا الطفل
إنت ترى طفل
و ذات الرحم النجس ترى ناصبي وهابي تكفيري
اعتبرني متطرف و مجنون
لكن الواقع و التاريخ في الشرق الأوسط يخبرنا
يا تبيد خصمك
يا خصمك يبيدك
ومن قبل لا تقولها
لا انا لست داعشي ولا من القاعدة
و لعنة الله عليهم جميع
.
