الآن هيئة تحرير الشام وباقي الفصائل تطلق عملية ردع العدوان

فيصل قاسم

وجهة نظر روسية مدهشة حول عملية تحرير حلب:في حديث مع صديقنا وأخينا الاستاذ رامي الشاعر المستشار المقرب جداً من دوائر صنع القرار في روسيا، سألته عن السرعة الرهيبة لدخول قوات المعارضة السورية الى حلب بهذه البساطة والسهولة، أجاب: لم يكن دخول حلب والسيطرة عليها بالسهولة التي يتحدث عنها البعض، لا أبداً، بل إنها عملية كبرى، ولولا الاستجابة الشعبية لما نجحت العملية بهذه السرعة.

أخي فيصل: الشعب السوري من الشمال الى الجنوب ضاق ذرعاً من الوضع الحالي الذي يسود في سوريا وهناك حالة احتقان من الوضع الحالي والذي يتحمل مسؤوليته بالدرجة الاولى النظام الحالي الحاكم في عموم سوريا، والناس مستعدون للتجاوب مع أي جهة تساعد في إنقاذهم من الجحيم الذي يعيشون فيه، لا تدفئة ولا مواصلات و الجوع مستشر وافتقاد إلى ادنى متطلبات الحياة ، ولو اقتحمت قوات المعارضة التي حررت حلب اليوم اي مدينة سورية اخرى، سيستقبلها السوريون بالورود والزهور وستدخل الى كل المدن بنفس السرعة والسهولة التي دخلت فيها
 
على هذه الوتيرة لن تطلع الشمس إلا ومدينة حلب محررة بالكامل بإذن الله
 
هل سيقوم الأسد بتسليم باقي مناطق حلب إلى قوات (قسد)؟

هناك أنباء أن الأسد ربما سيفعلها ويترك قوات قسد تتقدم لتأمين
تل علان وتل حاصل (جنوب وشرق حلب) وصولا بعد ذلك إلى تل رفعت (شمال حلب)


لو فعلها الأسد ستكون ضربة غير متوقعة وسيشغل قوات التحرير والفصائل
بالمليشيات الكردية حتى يرمم صفوفه.
 
لازم تدخل سريع والا سيعني سقوط حلب الكامل نفوذ اكبر لتركيا..


اعتقد سنرى دعم سعودي واماراتي كبير لجيش ماما انيسة الذي لايعول عليه للاسف قريبا.
 
هل سيقوم الأسد بتسليم باقي مناطق حلب إلى قوات (قسد)؟

هناك أنباء أن الأسد ربما سيفعلها ويترك قوات قسد تتقدم لتأمين
تل علان وتل حاصل (جنوب وشرق حلب) وصولا بعد ذلك إلى تل رفعت (شمال حلب)


لو فعلها الأسد ستكون ضربة غير متوقعة وسيشغل قوات التحرير والفصائل
بالمليشيات الكردية حتى يرمم صفوفه.


سبقوه الثوار بهذه الخطوه .. الان هجوم على مدينة تادف شرق حلب ثم بعدها. تل رفعت والباب ...


تخطيط ذكي من الثوار صراحه
 
الرئيس الأوكراني :

قد نوافق على وقف إطلاق نار مع روسيا يتضمن تنازلا على جزء من الأراضي الأوكرانية

هذا الخبر ليس من صالح الثوار سينتقل جزء كبير من المجهود العسكري الروسي لسوريا بعد هذا الخبر
 
عودة
أعلى