ولا احلام ولا شي. والغلوشة لن تغير شعرة من حركة التاريخ.
توتر المحللين المصريين على تويتر يكشف شعورهم العميق بانكشافهم شخصيا وهزيمة رؤية مصر وفشلها بشكل صاعق في أكثر ملف ملاصقة للشأن المصري الداخلي لكون دمشق والقاهرة يوما ما كانت بلد واحد.
تحية،
من بداية أحداث طوفان الأقصي حتي اليوم
ويتم تحقيق امانيكم واهدافكم بيد غيركم سواء (صهاينة او تركيا او امريكا) وفرحانين جدا وهذا حقكم
ولكن تترك كل ذلك ويهمك رؤية مصر في المنطقة وانت أصلا لم تفلح في تحقيق هدف واحد بيدك؟
عقد نفسية