الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

عاجل
نقلا عن روسيا الآن، رويترز: تم التأكد من تحطم طائرة كانت تقل "بشار الأسد" أثناء الهروب.
 
اولا: أنا في حالة بكاء عند مشاهدتي فيديو التكبيرات اليوم صباحا في أحدى مدن الشام العزيزة ابتهاجا بسقوط الكافر بشار الكلب.
بعد أن بنت إيران امبراطوريتها على جماجم العرب في العراق وسوريا ولبنان واليمن ...والبحرين لولا لطف الله وتدخل السعودية.
جاؤوا الشباب وفي اقل من اسبوع هدموا إمبراطورية كسرى الشر .
ثانيا : هذا شئ متوقع بعد أن تخلى الداعم الروسي عن بشار ...و أظهرت الميليشيات الشيعية كم هي جبانة و لاتقاتل الا بغطاء جوي أميركي أو روسي..
اين شعاراتكم لن تسبى زينب مرتين ...الان والبارحة انسحبوا من مرقد زينب بسبب عدم وجود غطاء جوي روسي.
(ملاحظة ..المرقد وهمي ولايمت للسيدة زينب عليها السلام...وأنما المرقد لامراءة شامية اسمها زينب وكانت غنية وموسرة وهي من عأئلة آل العظم الدمشقية المشهورة...وبني المرقد حسبما قراءته في خمسينيات وستينيات القرن الماضي).
ثالثا: اسألكم الله الدعاء لي لاخرج أنا مما فيه من ضيق ومرض وسوء حالة.
نصر الله الشعب السوري الأبي ...وعلينا أن نقعد نستلهم هذا الصبر البطولي لهذا الشعب .
والله أكبر ...ولتخسأ إيران واكاسرتها ...ويلعن روحك يا حافظ ....انت وكل زبالات المجرمين العلويين وكل كلاب البعث .
ألف سلامة إلك ،مشافى معافى بإذن الله
 
أكثر من يرتجف خوفاً الان هم شيعة لبنان...

هؤلاء اجرموا و تكبروا و الآن وقت السيف

هم يعرفون انه متى ما بدأ وقت الثأر و الانتقام السني

لن نترك فيهم لا طفل ولا أنثى

ومن يطلب منا ان نترك أطفالهم أو نسائهم فهو أسوأ منهم
 
إنا مستغرب من موقف (بعض) العمانيين ...مع العلم أن مذهب الأغلبية العمانية هو المذهب الاباظي الخارجي (من بقايا الخوارج) الذين يكفرون سيدنا علي بن ابي طالب رضي الله عنه وسيدنا عثمان بن عفان رضي الله عنه.
المفروض أن سلطنة عمان ضد إيران قلبا وقالبا ..
ولكنه كما يبدو (تحالف الاقليات) ضد الأمة الإسلامية .
 
اي تطورات في معركة المنبج؟
 
أكثر من يرتجف خوفاً الان هم شيعة لبنان...

هؤلاء اجرموا و تكبروا و الآن وقت السيف

هم يعرفون انه متى ما بدأ وقت الثأر و الانتقام السني

لن نترك فيهم لا طفل ولا أنثى

ومن يطلب منا ان نترك أطفالهم أو نسائهم فهو أسوأ منهم
هدي اللعب
وش دخل الاطفال والنسا
ولاتزر وازرت اخرى
 
اولا: أنا في حالة بكاء عند مشاهدتي فيديو التكبيرات اليوم صباحا في أحدى مدن الشام العزيزة ابتهاجا بسقوط الكافر بشار الكلب.
بعد أن بنت إيران امبراطوريتها على جماجم العرب في العراق وسوريا ولبنان واليمن ...والبحرين لولا لطف الله وتدخل السعودية.
جاؤوا الشباب وفي اقل من اسبوع هدموا إمبراطورية كسرى الشر .
ثانيا : هذا شئ متوقع بعد أن تخلى الداعم الروسي عن بشار ...و أظهرت الميليشيات الشيعية كم هي جبانة و لاتقاتل الا بغطاء جوي أميركي أو روسي..
اين شعاراتكم لن تسبى زينب مرتين ...الان والبارحة انسحبوا من مرقد زينب بسبب عدم وجود غطاء جوي روسي.
(ملاحظة ..المرقد وهمي ولايمت للسيدة زينب عليها السلام...وأنما المرقد لامراءة شامية اسمها زينب وكانت غنية وموسرة وهي من عأئلة آل العظم الدمشقية المشهورة...وبني المرقد حسبما قراءته في خمسينيات وستينيات القرن الماضي).
ثالثا: اسألكم الله الدعاء لي لاخرج أنا مما فيه من ضيق ومرض وسوء حالة.
نصر الله الشعب السوري الأبي ...وعلينا أن نقعد نستلهم هذا الصبر البطولي لهذا الشعب .
والله أكبر ...ولتخسأ إيران واكاسرتها ...ويلعن روحك يا حافظ ....انت وكل زبالات المجرمين العلويين وكل كلاب البعث .

اسأل الله أن يشفيك ويعافيك

اوصيك بكثرة الذكر والقراءة والتضرع إلى الله

"لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين "

أخرج الله بها يونس من الظلمات الثلاث
 
cc41028c-1aca-4213-a4be-6d9e05e4f087.jpeg
 
أكثر من يرتجف خوفاً الان هم شيعة لبنان...

هؤلاء اجرموا و تكبروا و الآن وقت السيف

هم يعرفون انه متى ما بدأ وقت الثأر و الانتقام السني

لن نترك فيهم لا طفل ولا أنثى

ومن يطلب منا ان نترك أطفالهم أو نسائهم فهو أسوأ منهم
حتى لو ثار اهل السنة لن يفعلوا هذا ... ممكن شعوب أخرى تنتقم ... لكن عندك سوريا ولبنان المسلمين السنة لا يردوا الأجرام بالاجرام ...
 
وفي مدينة منبج الواقعة في شرق حلب، تمكن الأهالي من طرد قوات وحدات حماية الشعب/حزب العمال الكردستاني من مركز المدينة وتحرير السجناء من السجن...

 
قوات المعارضة التركمانية تتقدم في جبل التركمان باللاذقية حيث تراجعت قوات النظام


قوات النظام!!!
هل بقي نظام لماذا لايسلمون انفسهم هؤلاء الاوباش يحاربون دفاعا عن من
 
الحقيقة الاسد ومحور المقاومة طلعوا خرطي.

كنت مخدوع فيهم.

النصر للشعب السوري.

وقولوا جاسم ما قال.
جويسم ما ناصرت طرف الا ونكبته
خليك مناصر الحلف المئاومه واني أتنازل عن حلق الشوارب
ههههههههههه​
 
عودة
أعلى