لكي ننهي الجدال حول الجزيرة هي أداة الاستخبارات البريطانية منذ نشأتها وظهورها الى وقتنا الحالي ولا علاقة لها بأمريكا ولا إسرائيل لكي لا ننخدع مرات بطرق مفضوحة يتم اشاعة ان الجزيرة وقطر ادوات لصالح امريكا و إسرائيل وهي مقصودة طبعا وهذا غير صحيح بخصوص الاعلاميين العاملين و خطها التحريري اذا كانت مع المصالح البريطانية الرعاع الذين يشتغلون فيها مع اي قرار بريطاني مهما كان واذا كان ضد المصالح البريطانية تجد هؤلاء الاعلاميين العاملين بها اول من يطلق سمومه سواء ضد دول انظمة شعوب سواء عربية اسلامية او غربية قطر نفسها محتلة من قبل بريطانيا واداة بريطانية ليس اكثر قناة MI6 اختصارا