الآن هيئة تحرير الشام وباقي الفصائل تطلق عملية ردع العدوان

اسال الله ان يجنب المدنيين والابرياء ويلات هذه الحرب وان تعود سوريا جوهرة العرب المضيئة

للاسف الحروب في الشرق الاوسط ستكون متواصلة وسنكون نحن العري ككرة التنس بين القوة العالمية
 
صحفي وسكرتير تحرير موقع تلفزيون سوريا، يقول ان مصادره تقول أن المفاجئة الكبرى لم تحدث بعد

 
لا سلفية ولا شيعية ولا رز بحليب..

العلمانية بعيدا عن التشوه اليساري الذي قبّح صورتها بسبب انظمة الفشل سابقا هي الحل..


اليوم وغدا (y)
يعني تريد ترك حكم شريعة خالق البشر، والحكم بشريعة البشر ؟
 
العربية تلح على تشويه صورة الثوار بالصاقهم بصورة النصرة والصاقهم تحتها





نعم الثورة السورية بصورتها السليمة الفكر والمعتقد انتهت..


الان هو اقتتال بين اهبل بعثي ومتطرف متأترك..
 
الوضع مغري لعمل هجوم أوسع بكثير و أهداف اهم
الحقيقة احس انو في فخ كبير للثوار

لقدر الله لو ليس لديهم مضادات دفاعية جوية فانو سيتم للاسف اصطيادهم وقد يكونون دخلو للفخ
 
المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية أونكو كيسيلي:

وحول التطورات في إدلب والمنطقة المجاورة:

▪إن الحفاظ على السلام في إدلب والمنطقة المجاورة، الواقعة عند نقطة الصفر على حدودنا، هو قضية ذات أولوية بالنسبة لبلادنا.

▪منذ عام 2017، تم التوصل إلى بعض الاتفاقيات بخصوص منطقة خفض التوتر بإدلب. تفي تركيا بدقة بمتطلبات الاتفاقيات التي هي طرف فيها.

▪لقد وجهنا التحذيرات اللازمة على مختلف المنابر الدولية بأن الهجمات الأخيرة على إدلب قد وصلت إلى مستوى يضر بروح وفعالية اتفاقيات أستانا وتسببت في وقوع خسائر فادحة في صفوف المدنيين، وأشارنا إلى أنه يجب وقف هذه الهجمات.

 في واقع الأمر، أدت الصراعات التي وقعت في الأيام الأخيرة إلى زيادة غير مرغوب فيها في التوتر في المنطقة. ومن الأهمية بمكان بالنسبة لتركيا ضمان عدم التسبب في عدم استقرار جديد وأكبر وعدم إلحاق الأذى بالسكان المدنيين.

▪من ناحية أخرى، نراقب بعناية تزايد الهجمات التي تستهدف المدنيين وتركيا من قبل الجماعات الإرهابية في تل رفعت ومنبج، الذين يحاولون الاستفادة من بيئة عدم الاستقرار الحالية. إن حقيقة أن الاتفاقات التي تم التوصل إليها سابقًا مع أصحاب المصلحة لإنهاء الوجود الإرهابي في هذه المناطق لم يتم الوفاء بها تزيد من مخاوفنا.

▪نتابع التطورات عن كثب في إطار الأهمية التي نوليها لوحدة وسلامة أراضي سوريا والأولوية التي نعطيها لمكافحة الإرهاب.

 
يستخدم الثوار السوريون مكبر الصوت في أحد المساجد المحلية في حلب لدعوة سكان المدينة للنهوض والانضمام إلى القتال ضد نظام الأسد.


 
نعم الثورة السورية بصورتها السليمة الفكر والمعتقد انتهت..


الان هو اقتتال بين اهبل بعثي ومتطرف متأترك..
على للاقل قل مقاتلين ليش نصرة
تعرف انك بهذا اعطيت الحق للجيش تبع الاهبل انو يقصفهن ويقصف المدن السورية بالمقاتلات ويعمل مجازر قال شنوة أحارب في الإرهابيين
 
عودة
أعلى