Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مش وقته اسرائيل دلوقتى خالص.
نخلص من بشار وبعد كده الجهود تكون لاعادة الاستقرار.
اسرائيل هى اللى ممكن تستبق الهجوم بأى حجة وسوريا لسه ضعيفة
خروج امن يعني لسه في سوريا
اعلان تركي بأن ما سبق في أستانا وغيرها تم دفنه ولا يبنى عليه
الرئاسة ...........
هناك الآن واقع سياسي ودبلوماسي جديد في سوريا. وسوريا ملك للسوريين بكل عناصرها العرقية والطائفية والدينية.
الشعب السوري هو الذي سيقرر مستقبل بلده.أود أن تعلموا أننا، كتركيا، لن نسمح بأي خطوة من شأنها أن تعرض أمننا ومصالحنا الوطنية للخطر.سيكون أفضل طريق لمنطقتنا بأكملها إذا دعمت جميع الجهات الفاعلة المسؤولة وجميع المنظمات الدولية حماية و سلامة الأراضي السورية.
إن إخوتنا وأخواتنا السوريين يستحقون الحرية والأمن وراحة البال في وطنهم.إن هدف تركيا الوحيد هو رفاهية الشعب السوري بكافة شرائحه.لقد كان هذا هو هدفنا دائمًا، سواء عند فتح أبوابنا لإخواننا وأخواتنا الفارين من المذبحة والقمع، أو عند التواصل لإيجاد حل للأزمة السورية.
لكن نظام دمشق لم يتمكن من فهم قيمة اليد الممدودة لتركيا ولم يتمكن من فهم ما تعنيه.
إن تركيا تقف على الجانب الصحيح من التاريخ اليوم، كما كانت بالأمس.
الخطر هم ميليشيلت قسد و الدرو يعملون على انشاء ممر داوود الذي يهدف الى ممر بري بين الكيان و المناطق الكردية
عناصر الأسد يتركون مواقعهم في نقطة عبور المصنع مع لبنان
اعلان تركي بأن ما سبق في أستانا وغيرها تم دفنه ولا يبنى عليه
الرئاسة ...........
هناك الآن واقع سياسي ودبلوماسي جديد في سوريا. وسوريا ملك للسوريين بكل عناصرها العرقية والطائفية والدينية.
الشعب السوري هو الذي سيقرر مستقبل بلده.أود أن تعلموا أننا، كتركيا، لن نسمح بأي خطوة من شأنها أن تعرض أمننا ومصالحنا الوطنية للخطر.سيكون أفضل طريق لمنطقتنا بأكملها إذا دعمت جميع الجهات الفاعلة المسؤولة وجميع المنظمات الدولية حماية و سلامة الأراضي السورية.
إن إخوتنا وأخواتنا السوريين يستحقون الحرية والأمن وراحة البال في وطنهم.إن هدف تركيا الوحيد هو رفاهية الشعب السوري بكافة شرائحه.لقد كان هذا هو هدفنا دائمًا، سواء عند فتح أبوابنا لإخواننا وأخواتنا الفارين من المذبحة والقمع، أو عند التواصل لإيجاد حل للأزمة السورية.
لكن نظام دمشق لم يتمكن من فهم قيمة اليد الممدودة لتركيا ولم يتمكن من فهم ما تعنيه.
إن تركيا تقف على الجانب الصحيح من التاريخ اليوم، كما كانت بالأمس.