الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

عاجل عاجل ....

قائد في تنظيم سوري مسلح لصحيفة عبرية: سنسعى إلى السلام الكامل مع إسرائيل وممتنون لها

نقلت صحيفة "تايمز أوف إسرائيل" عن قائد عسكري في تنظيم ما يسمى بـ"الجيش السوري الحر"، أنه سيسعون إلى السلام الكامل مع إسرائيل إذا نجح مخططهم بـ"الإطاحة" بحكم الرئيس بشار الأسد.
قائد في تنظيم سوري مسلح لصحيفة عبرية: سنسعى إلى السلام الكامل مع إسرائيل وممتنون لها


يعزز الجيش الإسرائيلي قواته الجوية والبرية في مرتفعات الجولان ردH على الوضع المستمر في سوريا في 6 ديسمبر 2024، / Gettyimages.ru

وأوضحت "تايمز أوف إسرائيل" أنها تحدثت في هذا الأسبوع، مع قائد عسكري متمرد من "الجيش السوري الحر"، مشيرة إلى أن هذا التنظيم "اكتسب اهتماما دوليا عند اندلاع الأزمة السورية في 2011، من خلال السيطرة على مناطق كبيرة في شمال سوريا، بما في ذلك أجزاء من حلب".

ولفتت إلى أنه في ذلك الوقت، كان يُنظر إلى التنظيم على أنه "قوة المعارضة الأساسية ضد الرئيس الأسد، وبدأ في تلقي الأسلحة والمساعدات من دول غربية وعربية، بما في ذلك الولايات المتحدة، ولكن بمرور الوقت، أصبحت تركيا الداعم الرئيسي له"، حسب الصحيفة.
ووافق هذا القائد في الجماعة المسلحة، وهو في أوائل الستينيات من عمره، على إجراء مقابلة عبر الهاتف بشرط عدم الكشف عن هويته، وتحدث عن أهداف الحملة الجارية، ورؤيته لمستقبل سوريا والعلاقات مع إسرائيل، والدور الذي يمكن أن تلعبه الدولة اليهودية، في رأيه، بدعم المتمردين، وفق "تايمز أوف إسرائيل".
وقال: "نحن منفتحون على الصداقة مع الجميع في المنطقة، بما في ذلك إسرائيل. ليس لدينا أعداء غير نظام الأسد وحزب الله وإيران.. ما فعلته إسرائيل ضد حزب الله في لبنان ساعدنا كثيرا. والآن نحن نعتني بالباقي"، على حد زعمه.
ولدى سؤاله: "إذا حقق المسلحون هدفهم المتمثل في الإطاحة بحكم الأسد، كيف تتخيل العلاقات المستقبلية بين سوريا وإسرائيل؟"
فرد القائد في ما يسمى "الجيش السوري الحر": "سنسعى إلى السلام الكامل مع إسرائيل، وسنعيش جنبا إلى جنب كجيران. ومنذ اندلاع الحرب الأهلية السورية، لم ندل بأي تعليقات انتقادية ضد إسرائيل، على عكس "حزب الله" الذي صرح بأن هدفه تحرير القدس ومرتفعات الجولان (التي استولت عليها إسرائيل من سوريا خلال حرب الأيام الستة في عام 1967 وضمتها).. تركيزنا الوحيد هو على التخلص من الأسد والميليشيات الإيرانية"، على حد وصفه.
واستطرد: "نأمل أن نتعايش في وئام ونحول هذه المنطقة وننقلها من حالة الحرب إلى حالة التقدم الاقتصادي، ربما بمساعدة إسرائيلية وأمريكية لإعادة الإعمار. سنسلك مسارا مختلفا عن إيران وحزب الله".

ولم يعلق على ما إذا كان على اتصال بأي مسؤولين إسرائيليين، لكنه أوضح قائلا: "سأقول فقط أننا ممتنون لإسرائيل على ضرباتها ضد حزب الله والبنية التحتية الإيرانية في سوريا، ونأمل أن تزرع إسرائيل وردة في الحديقة السورية بعد سقوط الأسد وأن تدعم الشعب السوري لصالح المنطقة"، على حد زعمه.
وردا على سؤال: "هل تعتقد أن إسرائيل يجب أن تقدم الدعم المادي للمتمردين؟" قال القائد العسكري في "الجيش السوري الحر" للصحيفة الإسرائيلية: "لدينا ما يكفي من المقاتلين على الأرض.. ما نحتاجه من إسرائيل هو موقف سياسي واضح ضد نظام الأسد (أي دعم المتمردين). نحن بحاجة إلى إشارة سياسية لبناء الثقة مع الشعب السوري"، على حد تعبيره.
وتابع زاعما: "لا ينبغي لإسرائيل أن تجلس وتراقب، وتعتقد أن هذا لن يؤثر عليها. ترسل إيران الآن مقاتلين من العراق لدعم الأسد.. سنواجه أي خصم بكل قدراتنا، لكن يجب على الإسرائيليين أن يحذروا من أن هذه القوات لا تأتي إلينا فقط، بل إنها تأتي إليكم أيضا".
وأردف: "ينبغي لإسرائيل أن تفكر في ضرب القوات المدعومة من إيران أينما تراها. نحن نحاول منعهم على الطرق ونصب كمائن لهم، لكن ينبغي لإسرائيل أيضًا أن تتحرك من الجو".
وفي أواخر نوفمبر الماضي، شن تنظيم "هيئة تحرير الشام" الإرهابي وعدد من التشكيلات المنضوية تحت ما يسمى بالمعارضة السورية المسلحة هجوما واسع النطاق من شمال إدلب باتجاه حلب وحماة.
وفي 30 نوفمبر، أصبحت حلب تحت سيطرة الإرهابيين، وفي 5 ديسمبر غادرت القوات السورية حماة التي استولى عليها المسلحون أيضا، حفاظا على أرواح المدنيين من أهالي مدينة حماة وعدم زجهم في المعارك داخل المدن.


المصدر: "تايمز أوف إسرائيل" + RT

روح حررها يا أبضاي
 
من الممكن في الفترة القادمة راح نشوف صراعات كبيرة في الداخل السوري من اجل بسط النفوذ اسرائيل من الممكن ان تكون لها اطماع و راح تفتعل مشكلة من اجل التوسعة
نلاحظ صمود حمص مقابل تهاوي الدفاعات في الجنوب كأن هناك من يخطط لسقوط دمشق بيد ثوار الجنوب و منع هيئة الشام من دخولها اولا ،اخشى من سيناريو ليبي يتم اعداده للسوريين ،اتمنى ان يكون قادة الثورة السورية اكثر وعيا و انتباها و لا يتركوا اي مجال لصناعة حفتور سوري ،اتوقع سقوط دمشق قبل حمص
 
ألعاب نارية واحتفالات في الغوطة الشرقية مع انهيار نظام الأسد في كافة أنحاء المنطقة.


 
في تليغرام ارى تعليقات اليهود و هم يحلمون بحكم الاكراد و يتمنون المزيد من الدماء نكاية في العرب و المسلمين.
الاكراد خطر كبير هم جزء من المكون السوري لكن يجب ان لا يكون لهم اي حكم و يجب تفريقهم و سحب السلاح منهم
 
اعضاء المماتعة وحزب الزميرة
لا تدنسون موضوع الثورة السورية
وانجازات الشعب السوري بتواجدكم
 
تقرير حصري من موقع Clash:

سيعقد اجتماع بشأن سوريا بين تركيا وإيران وروسيا والعراق ومصر والأردن وقطر والسعودية في الدوحة الليلة؛ بحسب مصادر إقليمية.




 
لا يزال موته أكبر خسارته واجهتها روسيا في حرب أوكرانيا الحالية....


اعتبر موته بنفس مستوى قصف الكرملين

الرجل ذكي و يحب وطنه و شعبه و دينه الباطل

وهذه الصفات ترعب بوتين

بعد موت بريغوجين اصبح الاوكران يصطادون الفاغنر في كل بقاع العالم... في الجزائر (حدود مع مالي) حيث غدرت الجزائر بالروس وسمحت للاوكران بدعم فرنسي باصطياد الفاغنر ما تسبب في ازمة عميقة بين الجزائر وروسيا
وفي السودان ايضا تم مسحهم من الخريطة 😉

وتواجد الاوكران في سوريا لهذا الهدف وقدموا للثوار كل خبراتهم القتالية بالدرونات التي اهلكت جحش بشار...

EXRVXGHTNJ.jpg

الفاغنر ساعد جيش بشار بقوة في سحق الثوار كقوة رهيبة ، لكن غلو بوتين جعله يتخلص من بريغوجين وكان هذا الخطأ بمثابة قطع يد روسية ضاربة خلقت الرعب في العالم ومنذ ذلك الحين لم نسمع بانجازات خارقة للروس وكل ما نسمعه هو اخفاقات تلو الاخرى ، وبقي بوتين يهلل بالسلاح النووي كالاخرق.
الروس ينتصرون وحزب الات ينتصر و حماس تنتصر فقط عند المطايا...
اما العقلاء الذين يعرفون ويتتبعون الاحداث يعرفون ما يقع بالتفصيل
 
الحل السياسي انهم عايزين بديل لبشار مش عايزين يسقطوا النظام .. الفيصل هو التحرك علي الارض اذا المعارضة تريد ان تنهي ذلك يجب ان يدخلوا دمشق و حمص بسرعة ثم حصار الساحل .. لكن انتظار و هدنة من ضغط تركي او غيره هو اعطاء وقت لبشار حتي يتعافي وياتيه المدد .. الا لو كانوا اغبياء
 
 
عودة
أعلى