Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يا أخي الدول العربيه و الاسلاميه اليوم لديها خصوصيات و الوضع أعقد مما نتصوره.أعطيك مثالين فقط كي تفهمني : هناك بلدان عربيه تنادي بتغيير في قوانين المواريث و منع التعدد في الزواج الخ بسبب تغول التيارات العلمانيه و تجذرها وً سطوتها غي الحياه السياسيه و من يقف ضد هاته التحركات هم الاحزاب المحافظه . الامور متشابكه و الحل هو التناغم و التعايش و تقديم النموذج الافضل و الشعب من يحدد وفقا للقانون و الدستور و ليس قطعا التصادم. و هنا أتحدث عن دوله يحكمها قانون مدني ديمقراطي و لل أتحدث عن دوله تحكمها الشريعه الاسلاميه.موقفي من الاحزاب : هو قول الله تعالى (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا)
وقول العلماء : من تحزب فقد تزندق
ولو مشت الدول العربية والاسلامية على هذا الحكم لكانت في خير عظيم ولم تندلع فيها الثورات ولم تتسلل لحكمها الاقليات كما حصل في سوريا تحت شعار الاحزاب .
كل مطار يقعد محلو لا تهرب
والله كتار كتير صارو يمكن 10 لسا في T4والشعيرات والضمير والسين ومطار دمشق الدولبكده في كام مطار تحت يد الثوار