Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يجب الانتباه من هؤلاء المتسلقين عملاء المخابرات
كثرت الطبابيخ تخرب الطبخه (2011)
هناك مثل امريكي ينطبق عليهم يقولونه في تكساس كثيراًالجيش يستسلم اما مراكز المخابرات فلا خاصة الامن العسكري والامن الجوي اولا لانهم يعرفون ماذا كانو يفعلون وثانيا لانهم كلهم علويين
لم يلقب بجحش من فراغ، هو مثل طفل صغير لا يرد ترك لعبة يحبها حتى لو احترق بيته.هذه الوساطه كانت قديمه واعيد احيائها بشروط جديده وبشكل مستعجل بعد احداث حلب فورا وذهب موفد خاص واجتمع بشكل سري مع اردوغان اولاً وابدى اردوغان ليونه كبيره بشرط تنحي عائله الأسد بالكامل وهو سيضمن ان تدخل المعارضه ضمن عمليه سياسيه والمحافظه على مؤسسات الدوله
وبعد جهود مضنيه أخذ العراق موافقه ضمنيه من ايران ذهب الموفد إلى بشار وتفاجئ بالرد السلبي ورفضه مناقشه اي وساطه في الوقت الحالي
وتعامل بغطرسة وتبجح
هذا مب فصيل هذل خائن الثورة انقلب على الثورة ثم أنضم لروسياعلى الأقل أفضل من مرتزقة الأتراك الي قاتلوا في ليبيا وأذريبيجان وفي نفس الوقت كانت ذراريهم ونسائهم معرضين لهجمات الشبيحة
مهما بلغ سوء الفصائل المدعومة من الأردن والخليج لن يصل لسوء مرتزقة تركيا
يارجال خلك واقعي الكل عارف انكم داخلين تخربون الطبخه من 2011 والان