الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

لا معركة و لاهم يحزنون ، سيتم قطع الساحل و هو مصدر الامداد للنظام النصيري

مجرم الكيماوي لن يخاطر بانتظار وصول الثوار الى مطار دمشق ، سيهرب الى موسكو بعد مؤتمر الغد في استانا حين يتاكد ان اردوغان لن يعطيه شيء
واذا تاكد سقوطه ربما يتم تصفيته من الدائره المحيطه .... الاحتمالات عديده ... اللهم انتقم للمظلومين عاجل غير آجل.
 
الانسحابات والتوجه الى الساحل ودمشق لم تصدر لا من بشار ولا وزير الدفاع

من كبار العلويين الذين قابلهم المندوب الالماني

هذا والله اعلم

حريص الألماني على العلويين

يريدهم خنجر في خاصرة المنطقة إلى يوم الدين
 
مقابلة cnn مع الطوراني الجولاني ، وتحدث المغولي اردوغان عن أن الهدف دمشق .. وبقية ما يحدث

يدل على أن الطبخة أمريكية بالكامل ...



انتهى وقت تمدد الملالي لخارج خوزستان .


تفهم أهلاً وسهلاً ، ما تفهم بسلامتك .. مع التأكيد بالأمنيات السعيدة للشعب السوري الحبيب في التخلص من الكلب بشار .. ولكن أعانهم الله على لعبة الطورانيين الجُدد .
 
اعتقد في قادم الأيام ثوار سوريا و سنة العراق ستطحن الجيش العراقي و مليشياته داخل العراق.


مجرد توقع.

الغرب سيسحب الحكم من تيارات ايران


الأفضل الالتفات للشأن الداخلي في سوريا

العراق لن يحدث فيه شيء طبيعه الحكم فيه والتركيبة السكانيه غير قابله لمثل ما تفضلت فيه
هناك زاد بشري ضخم للغايه وقدره قتاليه اي مبرر تعطونه للجانب العراقي سيكون الوضع سيء للغايه لكم والمجتمع الدولي سيكون بالكامل ضدكم
حذاري من هكذا تفكير ولا سنرى ابتلاع لكامل شرق سوريا​
 
غالبا النظام سيتمركز في منطقة الساحل حتى لو فقد دمشق هذا اذا كان هناك دعم روسي
اما لو باعهم الروس فلن يتبقى لبشار خيار سوى الفرار نحو ايران
هذا اذا لم تمنعه الطائرات الاسرائيلية خخخخخ
ما الخط الواصل للساحل اتقطع او حيتقطع انهارده بالكتير + الخط للعراق انقطع و الجنوبي لعمان قلق ... ملوش غير طياران ... لو حيهرب لو هوا في سوريا لازم يتحرك دلوقتي قبل ما الاذهان حوله تقول هلما نفسي و تسلمه
 
اسرع سقوط مدن في التاريخ
كل مدينة ماتاخذ من 24 الى 48 ساعه الا وهي ساقطة وبكلاشنكوف وجيب شاص وبدون غطاء جوي

تم اختراق منظمة الاتصالات الاسدية القذرة .. واعطاء أوامر بالانسحاب .

تحرير سهل اشبه بالسكين في قالب الزبدة .


طبعاً بتخطيط وتنفيذ أمريكي بالتعاون مع خليفة الاناضول .. لتغيير الخارطة الشرق أوسطية .
 
عودة
أعلى