بدأت وحدات من مليشيات الأسد بالأنسحاب من دير الزور والهدف الوصول لدمشق
قد يتبخرون في منتصف البادية كما هي العادة طوال الأشهر الماضية
هل يعول ما تبقى من نظام الاسد على معركة دمشق ..؟ اخر ورقة له ؟
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
بدأت وحدات من مليشيات الأسد بالأنسحاب من دير الزور والهدف الوصول لدمشق
قد يتبخرون في منتصف البادية كما هي العادة طوال الأشهر الماضية
نظام حمار جحشهل يعول ما تبقى من نظام الاسد على معركة دمشق ..؟ اخر ورقة له ؟
اسلوب الالتفاف والدخول من عدة محاور يتكرر من حلب الى حماه وربما بحمص ايضا ... الاستطلاع وتوفر القوات والنسليح والوضع الميداني للعدو وجغرافية المنطقة عوامل تحدد صيغته.
هل يعول ما تبقى من نظام الاسد على معركة دمشق ..؟
لما ياخذ ثوار سوريا وسنة العراق بغداد ودمشق
من ستكون العاصمة دمشق أو بغداد
هذه الكلمة تردد كثير في المنتدى اليس لها معنى عربيبراغماتيه
و أهم شيء ( و هنا تقاطع المصالح) تركيا لا يمكن ان تسمح بانشاء دويلهً كرديه طاغيه مستقله و ستسعى بكل جهدها لانضمام شرق الفرات للدوله السوريه و ادماج العشاءر العربيه السنيه بدلا من ميليشيات قسد ! م رأيكم؟
مافي زينب لا في مصر ولا سوريا بس يحبون الفتي والاسترزاق على حس الفقراء لان زينب ردت للسعوديه في المدينه المنوره وماتت فيها ودفنت فيهاوالمراقد طيب اللي مشغلين الشرق الاوسط فيها
على الارجح النظام الجديد في سوريا سيكون ديمقراطيا. و اسراءيل مهما فعلت لن تستطيع إرغام الشعب على تنصيب دكتاتور دموي آخر. أقصى ما ستفعله اسراءيل هي حمايه حدودها عبر منطقه عازله. اسراءيل اليوم في أزمه داخليه سياسيه و اجتماعيه و اقتصاديه و تبحث في المستقبل عن تطوير تجارتها مع جيرانها و لن يكون لها دور في تحديد النظام الحاكم في سوريا قطعا.. نرجواً ان انتهي الحرب في غزه و ينتصر عقلاء الصهاينه على الدراع المتشدد في الحكومه العبريه ليرجع الفلسطيينون لبيوتهم و تعمر غزه و يعم السلام ( بضغط من الحكومات العربيه) في الشرق الاوسط. و آخر شيء الكون يدار من رب العالمين و ليس من أمريكا ( التي اخذت خازوق في افغانستان) و لا دويله اسراءيللن ارد على محاولاتك الضرب تحت الطاولة حتى لا احرف الموضوع
لكن اسرائيل لن تقف صامتة ازاء انهيار النظام السوري وتشكيل نظام جديد ذو ميول اسلامية وبنائه دولة قوية وحقيقية ستشكل حتما خطرا حقيقيا ووجوديا عليها لانه في النهاية ما يشغل الشعوب العربية عن قضاياها ونصرة اخوانها الا وجود مثل نظام الاسد القمعي الذي يغرقها في دوامة من الفقر والمشاكل الاجتماعية ويشغلها في لقمة العيش وسفاسف الامور