Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
في جسر السيفون وجسور أخرىالموضوع ده للأسف هياخر الثوار بشكل كبير
طيب ما هو الحل
لو تم الترتيب لعدم تحرير مدن الساحلالحقيقة ان مخاطبة المبعوث الالماني مباشرة لرؤساء الطائفة وتجاوز الحكومة السورية يدل ان الغرب يرتب لسقوط بشار
تماما،لذلك قرار قبوله بين العرب مجددا كان خاطئ أو يائس،الرجل دمية في يد إيران و روسيا
يعتمد على سرعة تحرير حمص كل ما تحررت اسرع انهار النظام اسرع و اصبح طريق دمشق مفتوحماذا بعد حمص؟
١- دمشق
٢_ المناطق الكردية
٣- شمال لبنان ( مناطق حزب الله )
٤- الساحل العلوي والقواعد الروسية
حمص مفترق طرق
امريكا عاوزة الساحل والقواعد الروسية
اسرائيل عاوزة ضرب حزب الله في لبنان ويبقى منفوخ من تحت اسرائيل ومن فوق الفصائل السورية
تركيا عاوزة تصفي الأكراد
محدش عاوز المعارضة تاخد دمشق
لا اعتقد ان السعودية و الإمارات سيقبلان بسيطرة تركيا على سوريا
واذا انهار نظام الاسد
ستنقسم سوريا إلى دويلات
واحدة للدروز
وواحدة العلويين
وثالثة للأكراد
وماتبقى دولة رابعة و خامسة
اللي حاصل في سوريا بعيدا عن رغبة أوروبا بما فيها بريطانيا بسبب خوفهم من الهجرة واللاجئينلو تم الترتيب لعدم تحرير مدن الساحل
فلن يكتمل تحرير سوريا
و لن يتخلص السوريون من سطوة بقايا نظام النصيرية
الذين سيكونون عقبة أمام أي حل
و سيكونون وكرا للدسائس و المؤامرات
فنظامهم أجرم في حق العرب و المسلمين
ما لم يفعله اليهود في فلسطين
و لا عشره
اتفق معك في خطورة النصيرية واختلف معك في افتراض انشاء دولة نصيرية على الساحل السوري ,, هنا انت تقتل سوريا وتجعلها دولة حبيسة بدون اي مرفأ بحري تتنفس منه وهو شيء لن يقبله السوريين مهما حصللو تم الترتيب لعدم تحرير مدن الساحل
فلن يكتمل تحرير سوريا
و لن يتخلص السوريون من سطوة بقايا نظام النصيرية
الذين سيكونون عقبة أمام أي حل
و سيكونون وكرا للدسائس و المؤامرات
فنظامهم أجرم في حق العرب و المسلمين
ما لم يفعله اليهود في فلسطين
و لا عشره
أحد أهم أسباب هذه الإنتصارات هو نضج الثوار و تنظيف صفوفهم بعد تحييد الفصائل و الجهات العميلة للممول.. عندما كانت تنشط و تخمد الجبهات بأوامر عربية/أمريكية كادت أن تموت الثورة و بمجرد أن رجع للسوريين قرارهم و أعدوا العدة من الله عليهم بالنصر
وما الذي يملكونه في سوريا حتى يستطيعوا منع ذلك
وحتى تعلم شيئاً :
فلولا تدخل تركيا واحتواء تقدم النظام وحلفائه عبر منصة أستانا لما تمكنت قوى المعارضة من إستعادة قوتها وتنفيذ هجوم كالذي نراه اليوم
تركيا في الحقيقة اختارات ولإعتبارات لمصالحها الأمنية والحدودية والإنتخابية الداخلية وأيضاً لنفوذها الخارجي أن تدعم المعارضة منذ إندلاع الثورة وإلى يومنا هذا فهي تحتضن إلى اليوم أكثر من ثلاثة ملايين سوري وقدمت الدعم العسكري الأكبر وبما مقتضياته إلى الثوار ومنذ بداية الأزمة وبقيت مصرة على أن سوريا لن تستقر في ظل وجود نظام الأسد
......
فبالنسبة للإمارات على سبيل المثال فقد كانت من الدول المتآمرة على الثورة السورية والثورات العربية بالمجمل وقد قادت الثورات المضادة بها وهي من قادت إعادة تأهيل النظام السوري في الساحة العربية بينما السعودية وبعد أن استقبلت الأسد وطبعت معه وخذلت السوريين فلم يعد لها ذلك الرصيد الكبير بين قوى المعارضة
ولذلك المعارضة السورية لن تنسى ذلك وستكون تركيا هي الوجهة الأساسية لها حالياً ومستقبلاً لأنها هي الراعي الوحيد لهذا الهجوم وهس من أسس له بمشاركة السوريين