الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

أهل السنة في العراق لا حس لهم تتعالى فقط الأصوات السياسية الشيعية على رأسهم رئيس الوزارء إن هدد بأي تدخل عراقي يجب أن يكون استنكار سني ولمالا عصيان.
 
أهل السنة في العراق لا حس لهم تتعالى فقط الأصوات السياسية الشيعية على رأسهم رئيس الوزارء إن هدد بأي تدخل عراقي يجب أن يكون استنكار سني ولمالا عصيان.
اي صوت استنكار سيتم سحق السنة لا يمتلكون مليشيا مثل الرافضة
لازال اهل السنة في العراق يعانون
 
يعني شخصيا انا مثلها
مع الثوار ضد النظام ومحورهم
ولكن مع محور المكاولة ضد اليهود
اليهود هم سبب خربطة الحاصلة الآن

تأكد أن تحرير القدس لكن يكون شرفه لمن يتهم أمي وأمك أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها زوجة وعرض النبي بالزنا
 
الهيئة حلت نفسها فعليا باقي الاعلان فقط
لا أعتقد، التصريحات كانت مجرد رسائل طمأنه ولن يتم حل اي شئ خاصه القوه العسكريه إلا بعد انشاء هيكل جديد،، اساساً من الحماقه فعل ذلك قبل انتهاء المعارك
 
ايه السبب الي يخلي جيش يحط كميه كبيره كده في مكان واحد
❤️


انا قلت حسب الرائج ولكن تكمن الاهمية للجبل حسب الاتي :

يتركز في محيط مدينة حماة ثلاثة جبال متقاربة في الارتفاع هي "جبل زين العابدين"، "جبل كفراع"، "جبل الأربعين" أطلق عليها اسم "قرون حماة"، لها أهمية استراتيجية وجمالية كبيرة لأهالي حماة منذ عصور قديمة، سرعان ما تحولت جماليتها لمصدر للموت وسفك الدم السوري.


يقع جبل زين العابدين (والذي يبلغ ارتفاعه ٦٢٠ م) شمال مدينة حماة ويبعد عنها حوالي ٦ كم ، وغربه بحوالي ٥ كم يقع جبل كفراع (يبلغ ارتفاعه ٦٢٥ م)، أما جبل الأربعين (يبلغ ارتفاعه ٦٨٣ م) فيقع جنوب مدينة حماة بحوالي ٥ كم وبالجهة المقابلة تماماً لجبل زين العابدين.


وقد أطلق عليهم هذا الاسم لأن القادم لمدينة حماة والخارج منها باتجاه حلب أو باتجاه دمشق يراهما على شكل قرنين، أما سبب تسمية جبل زين العابدين بهذا الاسم فينسبها البعض للإمام علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الملقب بالإمام زين العابدين والذي يدعي الشيعة بأنه كان ضمن موكب ضم رأس أبيه الإمام الحسين رضي الله عنه أثناء ذهابه لدمشق فتوقف الموكب أسفل الجبل طلباً للراحة وأثنائها كان الإمام زين العابدين مريضاً فكان يصعد الجبل لاستنشاق الهواء العليل وطلباً للعبادة منفردا ًفوق احدى الصخور، حيث أقيم مكانها مقام زين العابدين أعلى الجبل.


لطالما شكلت مدينة حماة مصدر رعب لنظام حافظ الأسد خاصة بعد أحداث الثمانينيات التي قتل فيها النظام أكثر من ٣٠ ألف مدني، ونتيجة موقع جبل زين العابدين المطل على مدينة حماة والكاشف لها فقد تم تحويله لقاعدة عسكرية بالإضافة لكونه مزاراً للشيعة.


وبعد بدء الحراك الشعبي عام 2011 ازدادت أهميته بشكل كبير لدرجة أن من يسيطر عليه يسيطر على مدينة حماة وعلى الطريق الدولي، مما جعل النظام يزيد في تحصينه ويبني مقرات عسكرية ضخمة تحت الأرض.


واكتسب جبل زين العابدين أهمية كبيرة لدى الإيرانيين لأسباب طائفية بحجة الدفاع عن مقام الإمام زين العابدين فأصبحوا المسيطرين عليه وقاموا بنشر المدافع والراجمات لقصف مناطق ريف حماة الثائرة، كما يحتوي الجبل على أكبر قاعدة استطلاع وتشويش على الاتصالات في المنطقة ورادار تابع لمطار حماة العسكري بالإضافة لاحتوائه غرفة عمليات رئيسية للحرس الثوري الإيراني وقوات النظام، كما يتواجد فيه مهبط للحوامات.


أضف إلى ذلك أن معظم معارك ريف حماة التي تشنها قوات النظام والإيرانيين تُدار من غرفة العمليات الضخمة في هذا الجبل والتي زارها المجرم ماهر الأسد قائد الفرقة الرابعة والمقرب من الإيرانيين منذ أكثر من شهر بعد استعادة فصائل المعارضة لزمام الأمور وتمكنهم من إيقاف تقدمه وذلك بعد تكليفه بقيادة العمليات هناك بدل المجرم سهيل الحسن قائد الفيلق الخامس الذي شكلته روسيا والذي فشل بأداء مهامه.
 
على المعارضة السورية احراق جبل زين العابدين بالراجمات والمدافع وكذلك قمحانة
 
عودة
أعلى