الآن هيئة تحرير الشام وباقي الفصائل تطلق عملية ردع العدوان

بعض المشاكل ما تدري الحق مع مين

اذا أحترت في شيئ انظر للجزيرة واعلامها اين يقف

بعدها تعرف الحق مع مين
واذا كان حزب الله واتباعه والميليشيات الشيعيه من جميع الجنسيات وعلى رأسها ايران الآن يقفون ضد الثوار ويتوعدونهم بالبراميل المتفجره ؟ والتنكيل بهم ؟

هل نقف معهم ضد الموحدين السنه ؟
 
واذا كان حزب الله واتباعه والميليشيات الشيعيه من جميع الجنسيات وعلى رأسها ايرانالآن يقفون ضد الثوار ويتوعدونهم بالبراميل المتفجره ؟ والتنكيل بهم ؟

هل نقف معهم ضد الموحدين السنه ؟
👍
 


ارتفع عدد القتلى العسكريين في عملية “ردع العدوان” إلى 211 عنصر منذ فجر أمس الأربعاء 27 تشرين الثاني، توزعت الحصيلة كالتالي:

– 109 قتيل من “هيئة تحرير الشام”.

– 20 قتيلاً من فصائل “الجيش الوطني”.




– 82 قتيلاً من قوات النظام والميليشيات الموالية، هم:

(61 عنصراً من قوات النظام، بينهم 4 ضباط برتب مختلفة، و6 مسلحين من ميليشيات موالية لإيران من الجنسية السورية، أما البقية 15 قتيل من جنسيات مختلفة، بينهم مستشار إيراني).

ويشار بأن هناك المزيد من القتلى بين صفوف هيئة تحرير الشام من جنسيات مختلفة لم يتم تحديد هوياتهم حتى اللحظة.

وأسرت هيئة تحرير الشام 12 عنصرا من قوات النظام في قرية عاجل ومحيط الجمعيات القريبة منها، وعنصرين آخرين بريف حلب الغربي.

و20 مدني، هم: طفل بالقصف البري، و 19 بالقصف الجوي الروسي بينهم 4 أطفال و3 سيدات.
 


63 غارة نفذتها طائرات حربية


نفذ الطيران الحربي الروسي والسوري 63 غارة جوية منذ صباح يوم الأربعاء 27 تشرين الثاني.

وبلغ عدد الشهداء المدنيين بالضربات الجوية 19 مواطنا بينهم 4 أطفال و3 سيدات، خلال الضربات الخميس على مدينتي الأتارب ودارة عزة في ريف حلب.

والخسائر البشرية بالتفصيل هم: 15 مدنيا بينهم 4 أطفال وسيدتين، إضافة إلى 5 جرحى بينهم طفلين، جراء غارة جوية نفذها الطيران الحربي الروسي على مدينة الأتارب بريف حلب الغربي.

و4 بينهم سيدة، بالإضافة لإصابة 21 بجراح متفاوتة، نتيجة الضربات الجوية على مدينة دارة عزة.




-الأربعاء: 33 غارة على توزعت:



الحربي السوري: 8

-4 غارات على قرية الواسطة.
-4 غارات على محيط الفوج 111 شرقي دارة عزة.




الحربي الروسي: 28

-3 غارات في محيط مدينة دارة عزة.
-غارة قرب بلدة تفتناز بريف إدلب.
-6 غارات على محيط قبتان الجبل.
-4 غارات محيط بلدة كفر تعال.
-4 غارات على النيرب.
-غارة على الأبزمو.
-3 على الشيخ بركات.
-3 غارات على قرية سان بريف إدلب.




-الخميس: 27 غارة جوية استهدفت مناطق مختلفة توزعت كالتالي:

– 4 غارات على محيط بلدة سرمين.
– 4 غارات على محيط قرية مجدليا.
– غارتان على بلدة النيرب.
– 4 غارات على محيط مدينة سراقب.
– غارتان على قرية داديخ.
– 4 غارات على دارة عزة.
– غارة على مدينة الأتارب.
–3 غارات على أريحا ومحيطها
_2 غارة على محور داديخ.
_ 1 غارة على الأتارب.




استشهاد طفل بالقصف البري

وسجل المرصد السوري يوم الأربعاء، استشهاد طفل نتيجة القصف على مخيم القرى قرب بابسقا غرب مدينة سرمدا، وأصيب طفل في مخيم القرى قرب بابسقا، إضافة إلى طفل في دارة عزة، وسيدة في سرمين، و11 مواطن بينهم 5 أطفال بقصف صاروخي على مدينة الأتارب.
 

ودفعت الفرقة الرابعة والفرقة 25 مهام خاصة والفرقة 11 وهي تشكيلات مقاتلة في قوات النظام تعزيزات عسكرية كبيرة إلى حلب وإدلب، تشمل أسلحة ثقيلة ومدرعات ومئات الجنود لصد تقدم هيئة تحرير الشام والفصائل المتقدمة باتجاه ضواحي مدينة حلب.

وفي سياق ذلك، نزحت عائلات من ضواحي حلب والأحياء الغربية ونبل والزهراء، تخوفا من هجوم الهيئة والقصف على المناطق المدنية.


وقطعت هيئة تحرير الشام والفصائل المساندة لها طريق دمشق-حلب الدولي “m5” عند بلدة الزربة في ريف حلب، إضافة إلى السيطرة على عقدة الطريقين الدوليين “m4″ و”m5” عند مدينة سراقب، وبذلك يتوقف الطريق عن العمل بعد إعادة افتتاحه من قبل قوات النظام قبل سنوات.
 
GdgeUMLWwAAS5An
 

- الروس سيقدمون عرض للمعارضة عبر دولة إقليمية وهو خذوا معرة النعمان وخان شيخون ومنطقة الشهباء ( تل رفعت وما حولها) ولكن دون الاقتراب من مدينة حلب


- إيران تعد الأسد تقول له اصمد نحن قادمون ولكن بشار يعلم أن الحل لدى بوتين


-الفرقة الرابعة أعطت أوامر بالانسحاب الكامل لتشكيلاتها من دير الزور نحو حلب

 

القوات الروسية تنسحب من تل رفعت ومطار منغ العسكري



في نوفمبر 28, 2024

محافظة حلب: أوعزت القوات التركية إلى قيادة الفصائل الموالية لها لإرسال تعزيزات عسكرية إلى ريف منبج ونقاط التماس مع مجلس منبج العسكري المنضوي تحت قيادة “قسد”.

على صعيد متصل، غادرت القوات الروسية النقطة العسكرية في تل رفعت، ومطار منغ العسكري، بالتزامن مع وصول التعزيزات الكبيرة للفصائل الموالية لتركيا، وسط تخوف من شن هجوم في المنطقة.

وتضمنت التعزيزات أسلحة ثقيلة ومدرعات وسيارات دفع رباعي مثبت عليها رشاشات ثقيلة، إضافة إلى مئات الجنود.

وانتشرت القوات العسكرية قرب خطوط التماس في منطقة “درع الفرات” مع مناطق مجلس منبج العسكري.

كما نقلت الفصائل الموالية لتركيا دبابات عسكرية انطلقت من حوار كلس باتجاه نقاط تل رفعت.

ويوم أمس، قصفت القوات التركية والفصائل الموالية لها بالمدفعية الثقيلة قرى التوخار والجات وعرب حسن وجبل صياد وأم جلود بريف منبج شرقي حلب، في مناطق سيطرة قوات مجلس منبج العسكري، مما أدى إلى إصابة قاصر يبلغ من العمر 17 عاماً، تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.


وفي 26 تشرين الثاني الجاري، نفذت قوات مجلس منبج العسكري عملية تسلل إلى مواقع سيطرة فصائل “الجيش الوطني” على محور قرية أم جلود في ريف منبج شرق حلب، ضمن مناطق عملية “درع الفرات”.
 
عودة
أعلى