تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
فقرة اعجبتني من تقرير وول ستريت جورنال عن تحرير حلب :

"وقالت امرأة مسيحية في حلب لم ترغب في الكشف عن اسمها لأنها تخشى الانتقام من النظام السوري: "في اليوم الذي قالوا فيه إنهم استولوا على حلب، قبل أن أراهم، شعرت وكأن سفينة تايتانيك تغرق"، لكن لم يكن هناك نهب، وأعيد فتح المحلات والمطاعم في اليوم التالي، كما قالت "لقد صُدم الجميع لأنهم كانوا يعاملوننا بلطف. إنهم يبدون مخيفين. إنهم يبدون بالضبط بالطريقة التي تتخيلها عندما يقول شخص ما إرهابي: لحى طويلة وشعر مجنون. لكنهم لطيفون".
======================================================

هذا المطلوب حاليا استمالة قلوب السكان خاصة المدنيين والتصرف كمقاتلين نظاميين منضبطين لان تاكدوا ان وسائل الاعلام الدولية تتابع عدا عن الاستخبارات العالمية.
 
فقرة اعجبتني من تقرير وول ستريت جورنال عن تحرير حلب :

"وقالت امرأة مسيحية في حلب لم ترغب في الكشف عن اسمها لأنها تخشى الانتقام من النظام السوري: "في اليوم الذي قالوا فيه إنهم استولوا على حلب، قبل أن أراهم، شعرت وكأن سفينة تايتانيك تغرق"، لكن لم يكن هناك نهب، وأعيد فتح المحلات والمطاعم في اليوم التالي، كما قالت "لقد صُدم الجميع لأنهم كانوا يعاملوننا بلطف. إنهم يبدون مخيفين. إنهم يبدون بالضبط بالطريقة التي تتخيلها عندما يقول شخص ما إرهابي: لحى طويلة وشعر مجنون. لكنهم لطيفون".
======================================================

هذا المطلوب حاليا استمالة قلوب السكان خاصة المدنيين والتصرف كمقاتلين نظاميين منضبطين لان تاكدوا ان وسائل الاعلام الدولية تتابع عدا عن الاستخبارات العالمية.
الصحافه الغربيه تتلاعب بالتوصيف بما يتوافق مع المصالح الغربيه فما كان بالأمس من المغضوب عليهم اليوم هم من الأبرياء اللطيفين الكيوت
 
ما مدى دقة و صحة معلومات هذه الخريطة

غير دقيقه تحتاج تحديث
 
الصحافه الغربيه تتلاعب بالتوصيف بما يتوافق مع المصالح الغربيه فما كان بالأمس من المغضوب عليهم اليوم هم من الأبرياء اللطيفين الكيوت
الحقيقة انهم في التقرير كانوا كاتبين (سقوط حلب) وانا غيرتها لتحرير حلب .
 
وزير الداخلية التركي علي يرليكايا :

سكان محافظة حلب يشكلون 42 % من السوريين الموجودين في تركيا تحت الحماية المؤقتة أي ما يعادل مليوناً و247 ألفاً و432 شخصاً.

وأشار يرلي كايا إلى أنهم يعلمون أن سكان مدينة حلب متعلقون كثيراً بها، وأن جميع السوريين سيعودون لمناطقهم عندما يشعرون أن الاستقرار والأمان قد حل.
وأوضح أن 181 ألفاً و955 سورياً عادوا بشكل طوعي وآمن وكريم إلى بلدهم منذ استلامه لمنصبه، مبيناً أن عدد من عادوا إلى المناطق الآمن التي شكلتها تركيا في سوريا منذ العام 2016 بلغ 737 ألفاً.
وقال: "إنهم سعداء حقاً، ومتحمسون، ونحن نقول لمن يرغب بالتوجه مباشرة إلى هناك، انتظروا قليلاً الآن ليس الوقت المناسب لأنه يجب تنظيف الألغام".
أكد أن سوريا للسوريين وأن تركيا تدعم وحدة التراب السوري.​
 
1733323719093.png
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى