الآن هيئة تحرير الشام وباقي الفصائل تطلق عملية ردع العدوان

المراسل كذاب كذا كذاب

حزب الله يبحث عن مدد
و مليشيات العراق لو فيها خير مدت حزب الله


اللي ممكن يستشف من كلامه أن روسيا مو واقفه معهم وقفه قوية
لا تنسي ان بشار غدر بالحزب فطبيعي مساعدتهم ليه هتبقي هحدوده خاصه انهم مطحونين اصلا
 
لا تنسي ان بشار غدر بالحزب فطبيعي مساعدتهم ليه هتبقي هحدوده خاصه انهم مطحونين اصلا
بشار جيشه مات قبل ١٠ سنين

وحزب الله ٩٠% من جيشه مات قبل عشر سنين في سوريا

تبقى عشره بالميه والقادة قتلتهم اسرائيل في ٢٠٢٤


الشيعه أهل وهم وكذب يصدرون لكم ان عددهم كثير و انهم منتصرين

و هم جثثهم معفنه في سوريا لو لا روسيا مالقيت شيعي في سوريا
 
بدون تعقيدات وبطريقة مبسطة، وبسبب الانهيارات السريعة غير المتوقعة، توسع محور الهجوم ليرتكز حول سراقب وخان العسل، وهذا يعني أن الهدف حالياً هو قطع الطريق الدولي M5. في حال نجح الثوار في ذلك وضمنوا استمراريته ان شاء الله، نستطيع القول أن الموازين قد بدأت تنقلب لتتجه الأنظار بعدها ربما نحو الأكاديمية العسكرية بحلب تمهيداً لاقتحام المدينة. النظام وحلفائه سيقاتلون ويدافعون عن مواقعهم لكن التاريخ علمنا أن الحكم الفصل هو لميدان القتال. كل شيء وارد.
 
بدون تعقيدات وبطريقة مبسطة، وبسبب الانهيارات السريعة غير المتوقعة، توسع محور الهجوم ليرتكز حول سراقب وخان العسل، وهذا يعني أن الهدف حالياً هو قطع الطريق الدولي M5. في حال نجح الثوار في ذلك وضمنوا استمراريته ان شاء الله، نستطيع القول أن الموازين قد بدأت تنقلب لتتجه الأنظار بعدها ربما نحو الأكاديمية العسكرية بحلب تمهيداً لاقتحام المدينة. النظام وحلفائه سيقاتلون ويدافعون عن مواقعهم لكن التاريخ علمنا أن الحكم الفصل هو لميدان القتال. كل شيء وارد.

ده هدف اسرائيلي لأحكام الحصار على حزب الله في لبنان
شكل فيه اطراف تعاطفت مع الثوار وقدمت لهم دعم بعد رفعهم صور نتنياهو بعد قتله لحسن نصرالله ديه حرب كل اطرافها اسوأ من بعض دكتاتور وثوار ممولين من اعداء الامه فخار يكسر بعضه
 
ده هدف اسرائيلي لأحكام الحصار على حزب الله في لبنان
شكل فيه اطراف تعاطفت مع الثوار وقدمت لهم دعم بعد رفعهم صور نتنياهو بعد قتله لحسن نصرالله ديه حرب كل اطرافها اسوأ من بعض دكتاتور وثوار ممولين من اعداء الامه فخار يكسر بعضه
بلا هدف ولا شي
دخول الحزب لقتل السوريين يجب ان يدفعوا ثمنها وحان الوقت لذلك
 
عودة
أعلى