ابشرك مافيه الليلة الظاهر نفس @قطب العرفانليتها جات على السكس باك انتبه يا خوك من الكلسترول
قالت لي الحرمه توكل وخذ لك شابورة
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ابشرك مافيه الليلة الظاهر نفس @قطب العرفانليتها جات على السكس باك انتبه يا خوك من الكلسترول
شكله تبع داعش بيسب الروافض والجيش الحر والجولانى شكله من أنصار جماعة داعش الإرهابيةشيرازي جديد بالمنتدى
لا الحمد لله ماجربته كله ولا ابي اجربه
كنت اشرب بيبسي زمان وتبت عنه الحمدلله
انا كنت في طفولتي ومراهقتي مثل القصبي من المدرسة للبيت وللغنم وللبيت مرة ثانية بس
مشاهدة المرفق 741684
لا تحرف ما قلته ولا تكذب
كان هنالك خبر بان الكيان الصهيوني يفكر بدعم الأكراد بشكل مباشر . تمنيت حصول هذا نكاية في اردوغان لان اردوغان لم يوقف دعم النفط للكيان المحتل و قبل عد ايام ارسلت تركيا ذخيرة للكيان المحتل
و ان كنت تبحث عن شخص لا يستحي ، هنالك عشرات الاعضاء الذي تمنوا انتصار الكيان على اهل غزة و هنالك من فرح لاستشهاد السنوار و هنية
اه شيء اخر ، ابناء جلدتك وقفوا مع الكيان عندما ضربت ايران
فلا تمارس نفاقك معي و اصلح بيتك
درونات الثوار تفتك بمدرعات النظام..
ابشرك مافيه الليلة الظاهر نفس @قطب العرفان
قالت لي الحرمه توكل وخذ لك شابورة
ان كنت تبحث عن شخص لا يستحي ، هنالك عشرات الاعضاء الذي تمنوا انتصار الكيان على اهل غزة و هنالك من فرح لاستشهاد السنوار و هنية
لا @القائد شان كونغ الحكيم كانت طفولته مابين سلطانة وقباء ويوم طلع للرياض اخذ جوازه معه لايغرك
دفاعات جوية للنظام في حماة تحاول التصدي لدرونات الثوار..
المخطط لمعارك حماه همم اثنين من اذكى قادت الثورة وهم من مدينة حماةبعد الاطلاع على خريطة التقدم في حماه يبدو والله أعلم أن المعارضه بتقوم بمناوره مجنونه.. تطويق حماه دون اقتحامها والوصول لحمص من أكثر من محور... باعتقادي انهم استفادوا من حرب لبنان وغزه و درسوا تكتيكات الجيش الإسرائيلي خاصه انهم يقاتلوا كجيش نظامي، نفس الاسلوب تقريباً
السلميه ثم تلبيسه يعني قطع طريق حماه حمص وضرب عصفورين بحجر، تطويق حماه والوقوف على أبواب حمصالثوار يحاولون الوصول الى مدينة السلمية شرق حماه كونها حاضنة شعبية للثورة مع انهم اسماعيليين لكنهم ينتظرون الثوار بشوق وفيها مقاتلين ينتظرون هذه اللحظة