Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
مو سهل لكن تكتيكات جديدةالتقدم السهل يعني كمين كبير
عندان يبدو خط دفاعي قوي
سؤال منهو قلك سهل ؟؟التقدم السهل يعني كمين كبير
أنصار الإسلام– 5 من أنصار الإسلام
ارتفعت حصيلة القتلى العسكريين خلال الاشتباكات المستمرة منذ فجر أمس بين قوات النظام من طرف و”هيئة تحرير الشام” العاملة معها ضمن عملية “ردع العدوان إلى 153 هم: 80 من هيئة تحرير الشام، و19 من فصائل “الجيش الوطني”، و54 عنصر من قوات النظام بينهم ما لا يقل عن 4 ضباط برتب مختلفة.
وتمكنت “الهيئة” والفصائل اليوم من إحكام سيطرتها على قرية شابور قرب مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي والدخول لأحد أحياء المدينة من الجهة الغربية، وسيطرت أيضاً على قريتي داديخ وكفربطيخ بريف إدلب الشرقي، وعلى قريتي كفربسين وأرناز في ريف حلب الغربي بعد مواجهات عنيفة مع قوات النظام، وخلال هذه المعارك،
وأسرت 8 عناصر من قوات النظام في قرية عاجل ومحيط الجمعيات القريبة منها، وعنصرين آخرين بريف حلب الغربي.
وبذلك، يرتفع إلى 550 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 370 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 150من العسكريين بينهم جندي تركي، و257 من المدنيين بينهم 13 سيدة و66 طفلا بجراح متفاوتة،
والقتلى والشهداء هم:
– 47 من المدنيين بينهم 19 طفل و6 سيدات.
– 299 من قوات النظام بينهم 32 ضابط
– 165 من “هيئة تحرير الشام”
– 2 من جيش النصر
– 2 من جيش الأحرار
– 3 من الجهاديين بينهم جهادي من أصول تركية.
– واحد من فرقة الحمزة
– 3 من فيلق الشام
– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.
– 1 من كتائب “ثوار الشام” العاملة ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”
– 1 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية
– 1 من حركة التحرير والبناء التابعة لـ”الجيش الوطني”.
–19 من تشكيلات “الجيش الوطني” قتلوا في عملية “ردع العدوان”
لا يوجد مصدر لل الان صديقي
ارتفعت حصيلة القتلى العسكريين خلال الاشتباكات المستمرة منذ فجر أمس بين قوات النظام من طرف و”هيئة تحرير الشام” العاملة معها ضمن عملية “ردع العدوان إلى 153 هم: 80 من هيئة تحرير الشام، و19 من فصائل “الجيش الوطني”، و54 عنصر من قوات النظام بينهم ما لا يقل عن 4 ضباط برتب مختلفة.
وتمكنت “الهيئة” والفصائل اليوم من إحكام سيطرتها على قرية شابور قرب مدينة سراقب بريف إدلب الشرقي والدخول لأحد أحياء المدينة من الجهة الغربية، وسيطرت أيضاً على قريتي داديخ وكفربطيخ بريف إدلب الشرقي، وعلى قريتي كفربسين وأرناز في ريف حلب الغربي بعد مواجهات عنيفة مع قوات النظام، وخلال هذه المعارك،
وأسرت 8 عناصر من قوات النظام في قرية عاجل ومحيط الجمعيات القريبة منها، وعنصرين آخرين بريف حلب الغربي.
وبذلك، يرتفع إلى 550 تعداد العسكريين والمدنيين الذين قتلوا باستهدافات برية ضمن منطقة “بوتين- أردوغان” منذ مطلع العام 2024، وذلك خلال 370 عملية تنوعت ما بين هجمات وعمليات قنص واشتباكات واستهدافات ومسيرات انتحارية، كما أصيب بالعمليات آنفة الذكر أكثر من 150من العسكريين بينهم جندي تركي، و257 من المدنيين بينهم 13 سيدة و66 طفلا بجراح متفاوتة،
والقتلى والشهداء هم:
– 47 من المدنيين بينهم 19 طفل و6 سيدات.
– 299 من قوات النظام بينهم 32 ضابط
– 165 من “هيئة تحرير الشام”
– 5 من أنصار الإسلام
– 2 من جيش النصر
– 2 من جيش الأحرار
– 3 من الجهاديين بينهم جهادي من أصول تركية.
– واحد من فرقة الحمزة
– 3 من فيلق الشام
– 1 من المقاومة الشعبية” العاملة ضمن فصائل “الفتح المبين”.
– 1 من كتائب “ثوار الشام” العاملة ضمن غرفة عمليات “الفتح المبين”
– 1 من الميليشيات الموالية لإيران من الجنسية السورية
– 1 من حركة التحرير والبناء التابعة لـ”الجيش الوطني”.
–19 من تشكيلات “الجيش الوطني” قتلوا في عملية “ردع العدوان”
هو اللهالإيرانين والشيعه منجنين من تقلب الأحوال
صار يشكون ايران نفسها راح تطير من يدهم