و الله تألمت سنوات لهول ما شاهدته من فيديوهات و صور التعذيب الاسدي و اجرامهم و كنت آمل ان تعود سوريا لاهلها و تألمت بحرقه لما أل اليه مصير الشعب السوري المسلم الطيب حتى خاب أملي و لم يخب رجاءي في الله أن تطوى صفحه الظلم و القهر بتلك البقاع الطيبه. الله يقصم ظهر الاسد و معاونيه و زبانيته.لن انسى يوما ما فعل كلاب بشار الكلب و الشيعة الاجناس في الاطفال السوريين السنة
ان الله يمهل و لا يهمل و باذن الله سوف نرى فيهم العجب