الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

شاءعات تتحدث عن تحضيرات للانقلاب على الاسد دبرتها مخابرات دوليه يشارك فيها منشقون . الاسد لن يرجع الو دمشق و ربما سينتظر . لا اعلم مدى صحه هاته الشاءعات !!!!!!
 
Peut être une image de 1 personne et texte
 
بتتكلم باسم الشعب المصري كله ليه ؟؟ المصريين بشكل عام لا هما سنه ولا شيعه و ضد كل الي بيحصل في سوريا من السبعينات و حاليا حرب بالوكالة الخسران فيها السوري المدني و سوريا كبلد بتفقد مقدراتها ، الحفاظ على مؤسسات الدولية الوطنية و اعلاء قيمة الوطن ع المذهبية و الطائفية هو السبيل الوحيد للأمان في عالم شرقه و غربه اتحد على تقسيم ثرواتنا ،، ما يحدث في سوريا و باقي أقطار الوطن العربي عبث × فتن

و نتائجهم كارثية ع المدى الطويل
كلامك نفس كلام التيار الناصري وشوية العوربيين
أنا لا أتحدث نيابة عن الشعب المصري ولكن البعض يحاول إلصاق تهمة موالاة واحد من أقذر من أنجبت البشرية كبشار الأسد للشعب المصري لغاية في نفسهم
ولكن الواقع معظم الشعوب العربية تكره بشار ونظامه أشد الكره وهذا شعور كل أنسان شريف حر ضد واحد فعل هو ومن قبل أبوه الالاف الجرائم بحق شعب شقيق مسلم كالشعب السوري بخلاف بيع ابوه للجولان المحتل هذا ما ندين به لله عز وجل

يا عزيزى أنت بتقيس الحالة السورية قياس خطء مع احترامى لك
ما تسميها المؤسسات الوطنية غير موجودة في سوريا أصلا هى أقلية علوية قذرة تتحكم في مفاصل ومؤسسات الدولة في جميع النواحي وتتحالف مع باقي الاقليات في حكم سوريا ضد المكون الاكبر السنة
وضع مشوه غير موجود في أى دولة في العالم

وحتى لما ثار عليها الشعب السوري وطالب بجزء من حقوقه بعد الظلم والقهر علي مدار عقود أستعان بشار القذر بدول أجنبية و بجماعات ارهابية شيعية كحزب الشيطان والمليشات الإيرانية والافغانية والعراقية لتقتل شعبه بمساعدة جيشه الطائفي في سابقة تاريخية يخجل اكبر الخونة أن يفعلوها

العجيب بعد هذا نجد البعض يقف مع نظام كبشار الذي أجتمعت فيه كل خصال العمالة والفساد والخسة والظلم ضد شعب نبيل كالشعب السوري الذي عانى الأمرين علي مدار عقود
 
شاءعات تتحدث عن تحضيرات للانقلاب على الاسد دبرتها مخابرات دوليه يشارك فيها منشقون . الاسد لن يرجع الو دمشق و ربما سينتظر . لا اعلم مدى صحه هاته الشاءعات !!!!!!
في كلام قائد الاستخبارات حسام لوقا خلفها
 
هناك محاولة انقلاب عسكري في دمشق. وسمع دوي إطلاق نار في المباني الحكومية. توقفت القنوات التلفزيونية الحكومية عن البث...

 
عودة
أعلى