صحيح ناس ماتستحي ناس مجرمين قتله الفديوهات منتشره في كل مكان وماخفي كان اعظم من اجرام ابنائهم ويريدون العفو عنهم هل هولاء الناس بشر ام حيونات المجرم يحاسب من اي طائفه كانت سواء علوي او سني او درزي او مسيحي العداله لابد منها للاقتصاص للمظلوم
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الحل الوحيد للمسيحيين :
بسم الآب والأبآب نط الخوري من الباب
يعني يعطوها من سوريا ويروحوا يمعطوا على أوروبا أحسنلهم
كلكم قردين وحارس على بعضكم روحوا طيروا انصرفوا
فقط في سوريا الحرة لل شباب الحكم والدماء الشابة سوف تكون مياه نهضة الوطن
تحيه لنا نحن مواليد الثمانينات
والله وصرنا نشارك بحكم البلاد
اتفق معك باخر نقطتين
لكن اول نقطة هي المعضلة
عزيزي لم يكن هنالك دولة و لا جيش لسوريا كان هنالك فقط وفقط دولة و جيش المجرم بكل اختصار
الثلة الحاكمة لم تكن اقل تطرفا من هؤلاء المتطرفين الحاليين لكن تطرفهم كان تحت مسمى اخر و لا عتقد اننا سنتخلف بالمسميات ان كانت النتيجة واحدة.
وهي السيطرة الكاملة على مفاصل الحكم و اقصاء الاخر و تهميش الجميع و قتل مئات الالاف و السجون النازية.
الفارق الوحيد ان هنالك الان فرصة للاصلاح لتكوين دولة تضمن حقوق المواطنة لكن سابقا هذا لم يكن و لا حتى بالاحلام