تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
صحيح ناس ماتستحي ناس مجرمين قتله الفديوهات منتشره في كل مكان وماخفي كان اعظم من اجرام ابنائهم ويريدون العفو عنهم هل هولاء الناس بشر ام حيونات المجرم يحاسب من اي طائفه كانت سواء علوي او سني او درزي او مسيحي العداله لابد منها للاقتصاص للمظلوم
 
الحل الوحيد للمسيحيين :

بسم الآب والأبآب نط الخوري من الباب

يعني يعطوها من سوريا ويروحوا يمعطوا على أوروبا أحسنلهم

كلكم قردين وحارس على بعضكم روحوا طيروا انصرفوا


انت حاقد بشكل!
هدية متواضعة :مع السلامة:


 
صحيفة "فايننشال تايمز" تكشف عن اللحظات الأخيرة للرئيس المخلوع بشار الأسد قبل هروبه إلى موسكو، استنادًا إلى مقابلات مع 12 شخصًا مطلعين على تحركاته وفراره.

إليك القصة:

📌 عشية سيطرة فصائل الثوار على دمشق، استقل بشار الأسد مركبة مدرعة روسية مع ابنه حافظ، إلى قاعدة حميميم في اللاذقية، تاركًا عائلته وأصدقاءه في حالة من الفوضى.

📌 الساعة 11 مساءً من السابع من كانون الأول، وجد رفاق الأسد القدامى أثناء مرورهم أمام منزله في حي المالكي نقاط حراسة مهجورة ومبانٍ فارغة، والزي العسكري بالشوارع.

📌 أصدر الأسد أوامر بحرق المكاتب والوثائق بعد مغادرته دمشق، ولم يأمر الجيش بالاستسلام إلا بعد أن أصبح بعيدًا عن العاصمة دمشق.

📌 بقي الأسد وابنه في قاعدة حميميم حتى الساعة 4 صباحاً من 8 كانون الأول، قبل السماح لهما من قبل الروس بالتوجه إلى موسكو.

📌 انضمت ابنة الأسد زين إلى العائلة في موسكو بعد قدومها من الإمارات، حيث كانت تدرس في جامعة السوربون.

📌 رافق الأسد في هروبه اثنين من أتباعه الماليين، وهما يسار إبراهيم ومنصور عزام، ما يشير إلى أن الأولوية كانت لثروته وليست لعائلته.

📌 فرَّ المقربون من الأسد كل بمفرده إلى لبنان، والعراق، والإمارات، أو أوروبا، بينما اختبأ بعضهم في السفارة الروسية في دمشق.

📌 ترك الأسد العديد من أتباعه في حالة من الصدمة والغضب، ولم يوجه لهم أي كلمة قبل هروبه، بمن في ذلك عائلته وأقاربه وشقيقه ماهر.
 
اتفق معك باخر نقطتين
لكن اول نقطة هي المعضلة

عزيزي لم يكن هنالك دولة و لا جيش لسوريا كان هنالك فقط وفقط دولة و جيش المجرم بكل اختصار
الثلة الحاكمة لم تكن اقل تطرفا من هؤلاء المتطرفين الحاليين لكن تطرفهم كان تحت مسمى اخر و لا عتقد اننا سنتخلف بالمسميات ان كانت النتيجة واحدة.
وهي السيطرة الكاملة على مفاصل الحكم و اقصاء الاخر و تهميش الجميع و قتل مئات الالاف و السجون النازية.
الفارق الوحيد ان هنالك الان فرصة للاصلاح لتكوين دولة تضمن حقوق المواطنة لكن سابقا هذا لم يكن و لا حتى بالاحلام

اهلا عزيزي اتفق معك تقريبا في كل ما تفضلت به.
ربما كنت مخطا وربما انا على حق عندما كنت افضل ان يسلم الاسد السلطة لمجلس انتقالي من كافة اطياف الشعب السوري يقوده اناس تنويريين ليبراليين لبناء دولة المواطنة. الوضع الحالي لا يوجد جيش يحافظ على تماسك البلد ويمنع سيطرة الاسلاميين على مقاليد الامور وفرض رويتهم الضيقة والمتخلفة. على العموم الايام كفيلة لايضاح الامور.

انا معك هنالك فرصة عظيمة امام السوريين لبناء دولة عصرية ديمقراطية تساوي بين الجميع. اتمنى ان لا يتم اضاعتها وان نخرج من دوامة العسكر والاسلاميين.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى