Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
فيه شركات سعودية كبيرة قادرة تدير المشاريع وبالنسبة للعمالة غالباً سورية حتى مع الشركات التركية
احلا شي عملتو ادارة العسكرية انوو شلحت الفصائل الفلسطينية سلااحها
تفه قرف مناظر مقرفة ما ضل حدا منون كلون هربو متل الكلابالتدقيق على الجنسيات وطرد المستوطنين الإيرانيه واللبنانيين والعراقيين
حتى الأفارقه جابوهم للسيدة زينب تحت غطاء الدراسة الدينيه
تخيل أن هالصورة في سوريا وليست في قم أو طهران
مشاهدة المرفق 745640
ياجماعة ساعدونا بطريقة نفاتح البوق شريف شحادة بالموضوع
تغير هذا اليوم في تشجيع للتصدير والتوسع للشركاتلا انكر قدره الشركات السعوديه انا والدي كان مقاول حكومي هناك حتى الشركه الي كان بياخد منها الشغل كان مالكها سعودي من أصل سوري بس قصدي ان السعوديه لا تفضل في أغلب عمليات التعمير ان تشارك لنفسها بل تترك العمل للدول المحاذيه لأسباب معينه
عموما اتمنى ان تطبق الشروط الصارمه في عمليات البناء زي ما كانت مطبقه في السعوديه و يكون في اشراف لمنع السرقه و الفساد و كده كده اليد العامله هتكون سوريه ان شاء الله
في بدايات العهد العثماني قام العثمانيون بتهجير جزء من قبايل التركمان في الأناضولالعلويين عرب و لكنهم اتبعوا هذا المعتقد الفاسد للاسف ،يعتقدون ان علي هو تجسيد للاله حاشى لله مما يقولون و اصلا الاتراك طارؤون في الاناضول و توسعوا في اراضي الجزيرة و اراضي بزنطة و اراضي الكرد
أتمنى الخير ان شاء الله لبلادنا كلها لكي ننهض مع بعض و يبقى لينا دور مؤثر في هذا العالمتغير هذا اليوم في تشجيع للتصدير والتوسع للشركات
هناك شركات متخصصة في مواد البناء من كهرباء وغيره تبحث عن توسع ومثل هذه المشاريع عامل مهم لتوسعها مثل الفنار
في ظني سيكون النصيب الاكبر للتركية والسعودية
و تركمان الأناضول في جزء منهم عمل خلطه غريبه بين معتقدات تركيه قديمه مع صوفيه مع شيعيه و عملوا علويي تركيا مش كده و لا ايهفي بدايات العهد العثماني قام العثمانيون بتهجير جزء من قبايل التركمان في الأناضول
هجّروهم إلى جبال الساحل السوري او مايعرف اليوم بريف اللاذقية واختلط التركمان مع العلويين
الموجودين هناك وتعرّبوا واعتنقوا المذهب العلوي
اما التركمان الآخرين في ريف اللاذقية فلم يغيروا مذهبهم ولازالوا إلى هذا اليوم سنة
وتمسكوا بقوميتهم وهم اليوم في مايعرف بجبل التركمان في ريف اللاذقية