اسرائيل لم تكن راغبة بتغيير نظام الاسد ,, تصريح دبلوماسي غربي قبل يومينملاحض ان هناك نبره عدائيه نوعا ما من قبل اسرائيل اتجاه ثوار دمشق
رغم ان الثوار تصريحاتهم هادئه ولم يبادرو بعمل عدائي اتجاه اسرائيل
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اسرائيل لم تكن راغبة بتغيير نظام الاسد ,, تصريح دبلوماسي غربي قبل يومينملاحض ان هناك نبره عدائيه نوعا ما من قبل اسرائيل اتجاه ثوار دمشق
رغم ان الثوار تصريحاتهم هادئه ولم يبادرو بعمل عدائي اتجاه اسرائيل
لا يوجد حاكم افضل من بشار بالنسبة لإسرائيل، حاكم جحش قتل شعبه من أجل الكرسي، بالتأكيد لن يشكل اي خطورة ضد إسرائيل، لأنه يعرف انه مع أول رصاصة يطلقها ضد إسرائيل، سيتم نسف القصر الرئاسي.اسرائيل لم تكن راغبة بتغيير نظام الاسد ,, تصريح دبلوماسي غربي قبل يومين
بس لو مش لابسين الميري والناس تعرفوا عليهم معني كده أن لهم سجل في التعذيب والقتل والضحايا عارفينهم شخصيا والا ايه وعموما الخطب في سوريا جلل ويستحيل علي اي حكومة وليدة السيطرة تماما علي الاحداث
هذول ضحايا انتقام عشوائي وكانوا في طريقهم للتسوية وتسليم اسلحتهم "جيش نظامي"
المجرمين الحقيقيين رؤساء الافرع الامنية وزبانيتهم لازالوا مختفين
حقيقة تجنيس المقاتلين الاجانب سيسبب هواجس امنية لعدد من الدول مثل روسيا والصين لان المقاتلين مناوئين لحكومات بلدانهم الاصلية كمقاتلي الايغور الصينيين والشيشانيين ومقاتلي جمهوريات اسيا الوسطى السوفييتية ...!لمقاتلون الأجانب الذين يقاتلون معنا يستحقون المكافأة، وأعدادهم ليست كبيرة جدا، والعديد من دول العالم تمنح الجنسية لمن يعيش على أراضيها لمدة 5 سنوات، وسنبحث ذلك
الصهاينه لديهم داءما نظره بعيده للاشياء و يعرفون من يمكن أن يشكل عليهم خطرا حتى بعد خمسين عاما و أيضا من لن يشكل عليهم تهديدا و لو بعد ألف عام. التهديد ليس بالضروره عسكري، بل بمجرد تعريض مصالحهم الاقتصاديه للضرر هو تهديد.صمت ثوار دمشق يخيف الصهاينة
بالعادة الحركات السياسية الاسلامية تفتقد للحكمة وتسارع لاعلان العداء للصهاينة رغم انعدام قدراتهم العسكرية
انا صدقت ان الروس لديهم هاجس من تجنيس المقاتلينحقيقة تجنيس المقاتلين الاجانب سيسبب هواجس امنية لعدد من الدول مثل روسيا والصين لان المقاتلين مناوئين لحكومات بلدانهم الاصلية كمقاتلي الايغور الصينيين والشيشانيين ومقاتلي جمهوريات اسيا الوسطى السوفييتية ...!