ده عند أمك عارف أمك يالا
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يعني هناك دول عربيه اقتصادها مرتبط ارتباطا و ثيقاً بأمريكا و امنها كذالك و كل بنيتها التحتيه و الصناعيه من بناء امريكا و لم تقل ما تقوله..و كذلك يقال عن دول عربيه مرتبطه ارتباطا وثيقا بروسيا او فرنسا..رغم ان امريكا و فرنسا و روسيا أم اكبر اعداء الاسلام و المسلمين حتى الساعه..يعني تفكيرك غريب و عجيب..هل تنصح السوريين بالتوجه نحو روسيا مثلا؟طبعا ومن يعيد بناء المدمر والبنى التحتية في سوريا هي الشركات التركية..!
يجب على العرب فهم حقيقة واحدة ان سوريا اصبحت سنجق وقضاء تركي ، سوريا المستقبلية ستعتمد في غذائها وتحديث بناها التحتية وانشاء مصانعها وتسليح امنها وجيشها على الاتراك . مما سيحدث نقلة نوعية في الاقتصاد التركي مستقبلا ..!
الجميع خسر في سوريا بشكل او بآخر ، والرابح الحقيقي هي تركيا التي ضمنت سيطرتها الجيوسياسية والقضاء تماما على النزعات الانفصالية للاكراد ، وتأسيس نظام سياسي لن يخرج عن طوع أنقرة ...!
كل من جعل ارضه مرتع لامريكا و روسيا و ايران و فرنسا و بريطانيا لتنطلق طائرات منها لتقصف ديار المسلمين في العراق و سوريايعني هناك دول عربيه اقتصادها مرتبط ارتباطا و ثيقاً بأمريكا و امنها كذالك و كل بنيتها التحتيه و الصناعيه من بناء امريكا و لم تقل ما تقوله..و كذلك يقال عن دول عربيه مرتبطه ارتباطا وثيقا بروسيا او فرنسا..رغم ان امريكا و فرنسا و روسيا أم اكبر اعداء الاسلام و المسلمين حتى الساعه..يعني تفكيرك غريب و عجيب..هل تنصح السوريين بالتوجه نحو روسيا مثلا؟
نتيجة طبيعية لسياسة (اذهبوا فانتم الطلقاء) اخذوا السلاح وتمترسوا في الساحل!يا وجع الاخوة بالوطن
نتمنى المزيد من الاخوة في الوطن لقوات جوجو و هيئة الخولاني
مشاهدة المرفق 744770
السلام اخي و الله لمًأقصدك شخصيا. عفوا ان عن سوء الفهم أو سوء التعبير ان صدر منيأنا احترم الشخص الذي فيه ابسط مبادئ الرجوله ويترك أسلوب رمي الكلام مثل مافعلت حضرتك
أنا وصفت صوره بليغه الدلاله لا هي سبه ولا اسائه بل باعتقادي مديح لتركيا
كتابتك كبيره جدا.حتى أن عيوني اصيبت بالحساسيهلا ادري لماذا عبيد جيش جوجو و مفحوص الجولاني
خائفين من ذكر تعاون اسرائيلي معهم
هااا ؟؟ وين نحن قادمون يا قدس جلاوني/جوجو تريد بناء سوريا انا صدقتك عارف انك مش خايف من صاحبك كوهين لا يطيرك
شايفك حتى غيرت اسمك من الجولاني الى احمد الشرع عارف انك قاعد تلعن اليوم الي سميت نفسك فيه (الجولاني)
لا ادري لماذا عبيد جيش جوجو و مفحوص الجولاني
خائفين من ذكر تعاون اسرائيلي معهم
هااا ؟؟ وين نحن قادمون يا قدس جلاوني/جوجو تريد بناء سوريا انا صدقتك عارف انك مش خايف من صاحبك كوهين لا يطيرك
شايفك حتى غيرت اسمك من الجولاني الى احمد الشرع عارف انك قاعد تلعن اليوم الي سميت نفسك فيه (الجولاني)
للاسف من الدول العربيه من تحاول "احتواء " الثوره بدل دعمها كما يحب الشعب السوري..سنرى ما الذي ستتمخض عنه الامور..على كل حال التاريخ كتب و سيكتب كيف ستيعامل العرب مع سوريا، فلا شيء يخفا اليوم، وً ليس كل الكلام يقال..قبل نجاح الثوره السوريه..كان قدً بلغ السيل الزبى و المواقف لم تكن داءما مرضيه للشارع العربي المحب للشام و لازلنا ننتظر و نراقب و نستخلص العبر مما حصل و مما سيحصل..التاريخ سيشهد على كل شيء...و سيفضح كل شيء و كل متخاذل مصيره معروفارى ان هناك غياب عربي واضح في الساحه السوريه و ترك النفوذ للأجنبي
يجب على الدول العربيه المؤثره ان تعيد تفكيرها واقصد مصر السعوديه الامارات و التعاون مع القياده السوريه الجديده
سوريا و العراق من اهم مقومات الامن العربي ولها تأثير مباشر على جميع الدول العربيه
صحيح يوجد اختلافات و لكن يوجد مصالح عليا
تم تبادل العلاقات الرسميه و الزيارات مع الد اعدائنا الايرانين بأسم المصالح المشتركه
هرول الكثير للتطبيع مع محتل ارضنا و عدونا الابدي اسرائيل بأسم المصلحه الوطنيه
اعتبرو القياده السوريه الجديده صهاينه او ايرانين و طبعو معهم ..
انا ترك الاتراك و الامرياكن و الاسرائيلين يلعبون في الساحه السوريه لوحدهم لم اجد لها تفسير منطقي
على الاقل تركيا ساعدت هل شعب يعيش لو ليوم واحد حر على الاقل ساعدتنا نعرف مصير مئات الالاف في المعتقلات ونرتاح من افرع المخابرات النجسةطبعا ومن يعيد بناء المدمر والبنى التحتية في سوريا هي الشركات التركية..!
يجب على العرب فهم حقيقة واحدة ان سوريا اصبحت سنجق وقضاء تركي ، سوريا المستقبلية ستعتمد في غذائها وتحديث بناها التحتية وانشاء مصانعها وتسليح امنها وجيشها على الاتراك . مما سيحدث نقلة نوعية في الاقتصاد التركي مستقبلا ..!
الجميع خسر في سوريا بشكل او بآخر ، والرابح الحقيقي هي تركيا التي ضمنت سيطرتها الجيوسياسية والقضاء تماما على النزعات الانفصالية للاكراد ، وتأسيس نظام سياسي لن يخرج عن طوع أنقرة ...!
للاسف هاد شغل دولة وحدة بس وهيه للي فرضة فكرتها عباقي الدولارى ان هناك غياب عربي واضح في الساحه السوريه و ترك النفوذ للأجنبي
يجب على الدول العربيه المؤثره ان تعيد تفكيرها واقصد مصر السعوديه الامارات و التعاون مع القياده السوريه الجديده
سوريا و العراق من اهم مقومات الامن العربي ولها تأثير مباشر على جميع الدول العربيه
صحيح يوجد اختلافات و لكن يوجد مصالح عليا
تم تبادل العلاقات الرسميه و الزيارات مع الد اعدائنا الايرانين بأسم المصالح المشتركه
هرول الكثير للتطبيع مع محتل ارضنا و عدونا الابدي اسرائيل بأسم المصلحه الوطنيه
اعتبرو القياده السوريه الجديده صهاينه او ايرانين و طبعو معهم ..
انا ترك الاتراك و الامرياكن و الاسرائيلين يلعبون في الساحه السوريه لوحدهم لم اجد لها تفسير منطقي
كنت اتكنى ان يكون فس نفس الموقع و اللحظه وزير خارجيه دوله عربيه ( شمال افريقيه او اوسطيه) وزير مخابراتها لكن الخيبه كانت سيده الموقف..لكن لا باس عندما ننظر للنتاءجضربة معلم أن وزراء اتراك يقعدوا على جبل في عاصمة سوريا
ولا ضربة معلم أن في نفس اليوم المقاتلات الاسراءيلية تقصف نفس الجبل
أمامك أربعة جدران انطح راسك مع واحد منهم.لا ادري لماذا عبيد جيش جوجو و مفحوص الجولاني
خائفين من ذكر تعاون اسرائيلي معهم
هااا ؟؟ وين نحن قادمون يا قدس جلاوني/جوجو تريد بناء سوريا انا صدقتك عارف انك مش خايف من صاحبك كوهين لا يطيرك
شايفك حتى غيرت اسمك من الجولاني الى احمد الشرع عارف انك قاعد تلعن اليوم الي سميت نفسك فيه (الجولاني)
تركيا مشكلتها الدعم المالي فهي عندها الشركات القادرة على العمل لكن لاتوجد القدرة المالية لذلك تحتاج داعمين والداعمين لن يضعوا دولار واحد قبل ان يفرضوا شروطهم لذلك شاهدنا تواصل الشرع مع كل الأطراف وهذا يعطي حركة ومجال مناورة للحكومة الجديدة ان أحسنوا استغلالهطبعا ومن يعيد بناء المدمر والبنى التحتية في سوريا هي الشركات التركية..!
يجب على العرب فهم حقيقة واحدة ان سوريا اصبحت سنجق وقضاء تركي ، سوريا المستقبلية ستعتمد في غذائها وتحديث بناها التحتية وانشاء مصانعها وتسليح امنها وجيشها على الاتراك . مما سيحدث نقلة نوعية في الاقتصاد التركي مستقبلا ..!
الجميع خسر في سوريا بشكل او بآخر ، والرابح الحقيقي هي تركيا التي ضمنت سيطرتها الجيوسياسية والقضاء تماما على النزعات الانفصالية للاكراد ، وتأسيس نظام سياسي لن يخرج عن طوع أنقرة ...!