العنصر العربي في قسد ليس كبير , شرق الفرات خط أحمر أمريكي و لا اظن ان الجيش الوطني التابع لتركيا يستطيع محاربه الولايات المتحده او يرغب غي ذلك. سمعت ان هنالك مفاوضات بين مظلوم عبدي من جهه و الحكومه ااسوريه المؤقته. أظن ان الامور ستنتهي بمفاوضات بعد صعود ترامب يتم بموجبها تخلي قسد عن المناطق ذات الاغلبيه العربيه مقابل ااسيطره على مناطق الاغلبيه الكرديه و تقاسم الموارد النفطيه ، يبدو ان هناك مسوده قدمتها االحكومه السوريه الى قصد برعايه تركيه امريكيه. فيما يخص تركيا ليس في مصلحه أمنها القومي قيام كيان كردي شبه مستقل عن الحكومه السوريه و الله اعلم