تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
يوجد كلاب منهم ينبحون حتى الآن تجد IQ تبعهم تحت الصفر و لا يفقهون لا في السياسة لا في الديبلوماسية مجرد ببغاءات تردد بروباغاندا تافهة دائما يقرأها هنا في المنتدى و يعتبرها قرآن مقدس
يقولون له أن الجزائريين شيعة يقلك رسميا الجزائر شيعة يلا نشتمهم
ينظرون فقط عند انوفهم لا استشراف و لا ذكاء و لا هم يحزنون .. الآن الجزائر من اوائل الدول التي ستقيم علاقات ديبلوماسية مع السلطة الجديدة في سوريا .. أما هم فسينتظرون من سيصل الى الحكم .. اذا كانوا "الإخوان" فهم لن يعيدوا العلاقات لكي لا يغضب "الكفيل" و سيبقون على الهامش كالعادة .. لكن كما قلت هم اغبياء و دائما يدركون الواقع بعد فوات الأوان
 
مشاهدة المرفق 744602

بتاريخ نوفمبر 2023
الخبر من موقع مغربي .. يعني سبب الخلاف مع سوريا الاسد موقفها المساند لجبهة البوليزاريو وليس هناك لا تعاطف مع الشعب السوري ولا هم يحزنون..
1734103293633.png
1734103293633.png
 
مشاهدة المرفق 744602

بتاريخ نوفمبر 2023
الخبر من موقع مغربي .. يعني سبب الخلاف مع سوريا الاسد موقفها المساند لجبهة البوليزاريو وليس هناك لا تعاطف مع الشعب السوري ولا هم يحزنون..
 
كم انتم فاشلون في تزوير الوثائق لدرجة انه سيضحك عليكم الصديق قبل العدو .. نصيحة ارضوا بالواقع الموجود و حاولوا المنافسة في الميدان عوض كيد النساء و حرب المواقع و تزييف الحقائق و الصور هذه الممارسات قديمة أكل عليها الدهر و لم تعد تجدي في عصر الذكاء الاصطناعي و تطبيقات الانترنت
تضحكون على الانظمة الاشتراكية و تطبقون نفس طريقتها في خلق عدو وهمي و نشر الاخبار المغلوطة و إلصاق الفشل بالآخرين ههههه
 
سترى بأم عينك كيف ستكون الجزائر من اولى الدول التي ستقيم علاقات مع الحكومة الجديدة
و ستغرق في احزانك أكثر

حيرتني

الم تكن الدول العربية ولا الشعب غير مستفيدين من سقوط بشار وهذه فائدة اسرائيلية

؟

اثبت على قول او رأي
او دعاية حتى


بالعكس اتمنى ان جميع الدول العربية تدعم سوريا

ولا تشغلنا بالتباكي على ايام بشار والخوف من الصهاينه
 
مشاهدة المرفق 744602

بتاريخ نوفمبر 2023
الخبر من موقع مغربي .. يعني سبب الخلاف مع سوريا الاسد موقفها المساند لجبهة البوليزاريو وليس هناك لا تعاطف مع الشعب السوري ولا هم يحزنون..

الجزائر والإمارات العربية المتحدة وأية دولة تعيد العلاقات مع النظام السوري المتورط في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بحق الشعب السوري تعتبر مشاركة فيها​

%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-1.jpg


متاح بالـ




بيان صحفي:

باريس – أدانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها الصادر اليوم محاولات الجزائر تكريس إفلات النظام السوري من العقاب والتصويت لصالحه 9 مرات في مجلس حقوق الإنسان، وقالت إنَّ الجزائر والإمارات العربية المتحدة وأية دولة تعيد العلاقات مع النظام السوري المتورط في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بحق الشعب السوري تعتبر مشاركةً فيها.

تحدَّث التقرير -الذي جاء في 18 صفحة- عن أن الجزائر تستعد لاستضافة قمّة جامعة الدول العربية القادمة في دورتها الـ 31، التي من المقرر انعقادها مطلع تشرين الثاني 2022، وقال إن الجزائر قامت بحملة علاقات عامة لصالح النظام السوري وزارت عدداً من الدول العربية من أجل إقناعها بالتصويت لصالح عودة النظام السوري إلى جامعة الدول العربية، متجاهلةً انتهاكاته الفظيعة التي بلغت جرائم ضدَّ الإنسانية بحق الشعب السوري. وأدان التقرير دور النظام الجزائري الداعم للنظام السوري، متبعاً بذلك خطى أنظمة تابعة لإيران مثل العراق ولبنان، وأشار إلى أن الجزائر كانت دائماً ضدَّ حقوق الشعب السوري، واصطفَّت إلى جانب النظام السوري وبالتالي فهي متورطة وداعمة للانتهاكات التي مارسها بحق الشعب السوري.

يقول فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
“إن ما قام ويقوم به النظام الجزائري من دعم وترويج للنظام السوري يُشكل إهانة عظمى للضحايا السوريين الذين قتلهم وشردهم النظام السوري، وبلغوا ملايين السوريين، كما يُشكل إهانة لنضالات الشعب الجزائري في الحرية والكرامة، ويضع الجزائر في معسكر الدول الاستبدادية القمعية التي تدعم بعضها بعضاً، يجب أن ترتبط عودة النظام السوري إلى الجامعة العربية بإطلاق سراح عشرات الآلاف من معتقلي الرأي، ومحاسبة مرتكبي الانتهاكات، واحترام حقوق الإنسان”.

قال التقرير إنَّ النظام السوري أهان الجامعة العربية وانتهك جميع مبادراتها الداعية إلى حلِّ النزاع السوري، وهو الذي لم يلتزم بمبادراتها، وأكّد أنه ما زال يمارس انتهاكات فظيعة بحقِّ الشعب السوري، ولم يغير شيئاً من سلوكه المتوحش، وذكَّر بأنَّ النظام السوري جابه الحراك الشعبي الذي خرج في آذار/2011 بإطلاق الرصاص الحي، وبحملة اعتقالات تعسفية واسعة، وتوسعت الانتهاكات التي مارسها حتى بلغ بعضها جرائم ضد الإنسانية منذ الأشهر الأولى لاندلاع الحراك. وقدَّم بشكل موجز عرضاً لمبادرات الجامعة العربية التي جاءت أولاها بعد أربعة أشهر من اندلاع الحراك الشعبي. وأضاف أنَّ أول تحرك جدي للجامعة العربية كان مطلع أيلول 2011، وقال إنَّ النظام السوري كان قد قتل منذ آذار 2011 حتى أيلول من العام ذاته (تاريخ مبادرة الجامعة الأولى) قتَل 8637 مدنياً، واعتقل/ أخفى 17546 آخرين.
ووفقاً للتقرير فقد قرر مجلس الجامعة العربية في 12/ تشرين الثاني/ 2011 تعليق مشاركة وفود سوريا في اجتماعات الجامعة، ودعا القرار الدول العربية إلى سحب سفرائها من سوريا، وفرض عقوبات سياسية واقتصادية على الحكومة السورية. واتخذ القرار وقتها بموافقة 18 دولة (من ضمنها الجزائر)، في حين اعترضت ثلاث دول هي سوريا ولبنان واليمن، وامتنع العراق عن التصويت. ثم أشار التقرير إلى قرار الجامعة العربية إرسال بعثة مراقبين إلى سوريا لإيجاد حلٍّ للأزمة السورية وتوفير الحماية للمواطنين السوريين، وانتدابها في كانون الأول/ 2011 السيد محمد الدابي رئيساً لبعثة المراقبين. ولفتَ إلى أنَّ بعثة المراقبين العرب لم تتمكن من منع أو إيقاف أيٍّ من انتهاكات النظام السوري، وقال التقرير إنه وثَّق منذ آذار/ 2011 حتى 12/ شباط/ 2012 (تاريخ تقدُّم الدابي باستقالته) قتلَ النظام السوري 13923 مدنياً، واعتقال/ إخفاء 23526 آخرين.

قال التقرير إن الجزائر صوَّتت 9 مرات في مجلس حقوق الإنسان لصالح النظام السوري، أي في جميع الفترات التي كانت فيها ممثلة في المجلس، بما فيها السنوات التي استخدم فيها النظام السوري أسلحة الدمار الشامل الكيميائية، وأضافَ التقرير أنَّ جميع الدول التي صوَّتت لصالح النظام السوري في مجلس حقوق الإنسان هي دول قمعية استبدادية معادية لحقوق الإنسان، مثل روسيا، الصين، فنزويلا، كوبا، وإنَّ تصويتها لصالح النظام السوري يعني أنها تنفي الانتهاكات التي يقوم بها، فهي عملياً تشجعه على ارتكاب المزيد من الانتهاكات، وتَعِدُه بتأمين الدعم في مجلس حقوق الإنسان. وتأسَّف التقرير أن تكون الجزائر من ضمن هذه الدول. وفي سياق متصل قدَّم التقرير عرضاً موجزاً لقرارات مجلس حقوق الإنسان المتعلقة بحالة حقوق الإنسان في سوريا منذ بداية الحراك الشعبي حتى الآن، والتي صوَّت النظام الجزائري ضدها.
 
حيرتني

الم تكن الدول العربية ولا الشعب غير مستفيدين من سقوط بشار وهذه فائدة اسرائيلية

؟

اثبت على قول او رأي
او دعاية حتى


بالعكس اتمنى ان جميع الدول العربية تدعم سوريا

ولا تشغلنا بالتباكي على ايام بشار والخوف من الصهاينه
هو انت تتكلم عني او عن شخص آخر ام تخلطني مع عضو آخر ؟ هل انت في كامل قواك العقلية ؟ ارشيف الموضوع موجود هاتلي رد واحد فقط هنا دعمت الزرافة راح اعتذر منك و أخرج من الموضوع نهائيا ....تعشقون العداوات من العدم فقط
 

الجزائر والإمارات العربية المتحدة وأية دولة تعيد العلاقات مع النظام السوري المتورط في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بحق الشعب السوري تعتبر مشاركة فيها​

%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%82%D8%B1%D9%8A%D8%B1-1.jpg


متاح بالـ




بيان صحفي:

باريس – أدانت الشبكة السورية لحقوق الإنسان في تقريرها الصادر اليوم محاولات الجزائر تكريس إفلات النظام السوري من العقاب والتصويت لصالحه 9 مرات في مجلس حقوق الإنسان، وقالت إنَّ الجزائر والإمارات العربية المتحدة وأية دولة تعيد العلاقات مع النظام السوري المتورط في ارتكاب جرائم ضد الإنسانية بحق الشعب السوري تعتبر مشاركةً فيها.

تحدَّث التقرير -الذي جاء في 18 صفحة- عن أن الجزائر تستعد لاستضافة قمّة جامعة الدول العربية القادمة في دورتها الـ 31، التي من المقرر انعقادها مطلع تشرين الثاني 2022، وقال إن الجزائر قامت بحملة علاقات عامة لصالح النظام السوري وزارت عدداً من الدول العربية من أجل إقناعها بالتصويت لصالح عودة النظام السوري إلى جامعة الدول العربية، متجاهلةً انتهاكاته الفظيعة التي بلغت جرائم ضدَّ الإنسانية بحق الشعب السوري. وأدان التقرير دور النظام الجزائري الداعم للنظام السوري، متبعاً بذلك خطى أنظمة تابعة لإيران مثل العراق ولبنان، وأشار إلى أن الجزائر كانت دائماً ضدَّ حقوق الشعب السوري، واصطفَّت إلى جانب النظام السوري وبالتالي فهي متورطة وداعمة للانتهاكات التي مارسها بحق الشعب السوري.

يقول فضل عبد الغني مدير الشبكة السورية لحقوق الإنسان:
“إن ما قام ويقوم به النظام الجزائري من دعم وترويج للنظام السوري يُشكل إهانة عظمى للضحايا السوريين الذين قتلهم وشردهم النظام السوري، وبلغوا ملايين السوريين، كما يُشكل إهانة لنضالات الشعب الجزائري في الحرية والكرامة، ويضع الجزائر في معسكر الدول الاستبدادية القمعية التي تدعم بعضها بعضاً، يجب أن ترتبط عودة النظام السوري إلى الجامعة العربية بإطلاق سراح عشرات الآلاف من معتقلي الرأي، ومحاسبة مرتكبي الانتهاكات، واحترام حقوق الإنسان”.

قال التقرير إنَّ النظام السوري أهان الجامعة العربية وانتهك جميع مبادراتها الداعية إلى حلِّ النزاع السوري، وهو الذي لم يلتزم بمبادراتها، وأكّد أنه ما زال يمارس انتهاكات فظيعة بحقِّ الشعب السوري، ولم يغير شيئاً من سلوكه المتوحش، وذكَّر بأنَّ النظام السوري جابه الحراك الشعبي الذي خرج في آذار/2011 بإطلاق الرصاص الحي، وبحملة اعتقالات تعسفية واسعة، وتوسعت الانتهاكات التي مارسها حتى بلغ بعضها جرائم ضد الإنسانية منذ الأشهر الأولى لاندلاع الحراك. وقدَّم بشكل موجز عرضاً لمبادرات الجامعة العربية التي جاءت أولاها بعد أربعة أشهر من اندلاع الحراك الشعبي. وأضاف أنَّ أول تحرك جدي للجامعة العربية كان مطلع أيلول 2011، وقال إنَّ النظام السوري كان قد قتل منذ آذار 2011 حتى أيلول من العام ذاته (تاريخ مبادرة الجامعة الأولى) قتَل 8637 مدنياً، واعتقل/ أخفى 17546 آخرين.
ووفقاً للتقرير فقد قرر مجلس الجامعة العربية في 12/ تشرين الثاني/ 2011 تعليق مشاركة وفود سوريا في اجتماعات الجامعة، ودعا القرار الدول العربية إلى سحب سفرائها من سوريا، وفرض عقوبات سياسية واقتصادية على الحكومة السورية. واتخذ القرار وقتها بموافقة 18 دولة (من ضمنها الجزائر)، في حين اعترضت ثلاث دول هي سوريا ولبنان واليمن، وامتنع العراق عن التصويت. ثم أشار التقرير إلى قرار الجامعة العربية إرسال بعثة مراقبين إلى سوريا لإيجاد حلٍّ للأزمة السورية وتوفير الحماية للمواطنين السوريين، وانتدابها في كانون الأول/ 2011 السيد محمد الدابي رئيساً لبعثة المراقبين. ولفتَ إلى أنَّ بعثة المراقبين العرب لم تتمكن من منع أو إيقاف أيٍّ من انتهاكات النظام السوري، وقال التقرير إنه وثَّق منذ آذار/ 2011 حتى 12/ شباط/ 2012 (تاريخ تقدُّم الدابي باستقالته) قتلَ النظام السوري 13923 مدنياً، واعتقال/ إخفاء 23526 آخرين.

قال التقرير إن الجزائر صوَّتت 9 مرات في مجلس حقوق الإنسان لصالح النظام السوري، أي في جميع الفترات التي كانت فيها ممثلة في المجلس، بما فيها السنوات التي استخدم فيها النظام السوري أسلحة الدمار الشامل الكيميائية، وأضافَ التقرير أنَّ جميع الدول التي صوَّتت لصالح النظام السوري في مجلس حقوق الإنسان هي دول قمعية استبدادية معادية لحقوق الإنسان، مثل روسيا، الصين، فنزويلا، كوبا، وإنَّ تصويتها لصالح النظام السوري يعني أنها تنفي الانتهاكات التي يقوم بها، فهي عملياً تشجعه على ارتكاب المزيد من الانتهاكات، وتَعِدُه بتأمين الدعم في مجلس حقوق الإنسان. وتأسَّف التقرير أن تكون الجزائر من ضمن هذه الدول. وفي سياق متصل قدَّم التقرير عرضاً موجزاً لقرارات مجلس حقوق الإنسان المتعلقة بحالة حقوق الإنسان في سوريا منذ بداية الحراك الشعبي حتى الآن، والتي صوَّت النظام الجزائري ضدها.
ماذا عن النظام الصهيوني هل هو مجرم ام لا ؟ أجب بسرعة لا تتردد
 
كنت قرأته معلومة هاته الايام ان مجموعة من ظباط شبيحة الكلب استقبلو بالجزائر طبعا هاته المعلومات لها كثير من المصداقية اذا علمنا الماضي الطويل بين النظامين
يجب على القوات المسلحة الملكية مزيد من اليقظة فهؤلاء بشكل كبير سيتم توجيههم لتندوف
 
كنت قرأته معلومة هاته الايام ان مجموعة من ظباط شبيحة الكلب استقبلو بالجزائر طبعا هاته المعلومات لها كثير من المصداقية اذا علمنا الماضي الطويل بين النظامين
يجب على القوات المسلحة الملكية مزيد من اليقظة فهؤلاء بشكل كبير سيتم توجيههم لتندوف
لا أدري كيف سيحاسبكم الله و أي مكان سيخصص لكم مع كمية الكذب و الاشاعات التي تطلقونها يوميا علينا
نفس أسلوب جهة معينة الكل يعرفها
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى