تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

بعد مقابلة بن زايد قبل ايام اليوم يقابل نتن ياهو

الخفاء يحاك فيه الكثير

1734079572106.jpeg
 
أكثر ما أخشاه على الثوره السوريه أن يضغط الغرب الحاقد الكريه لتشكيل نظام محاصصه طاءفيه على غرار لبنان بالرغم من ان سوريا غالبيه سكانها من المسلمين، لاجل إعاقه سوريا وزرع الانقسامات بداخلها. لذلك لا فرنسا و لا غيرها يريدون رفع العقوبات الاقتصاديه التي يعاني منها الشعب حتى بعد سقوط الطاغيه.
هنا لو تتدخل دول عربيه غنيه بمساعده سوربا ماديا ستغنيها مؤقتا عن الصغوطات الغربيه الى حين تعافي الداخل السوري الجريح
 
هههه

نعيد ونكرر هي ليست مقياس لا تطور ولا تخلف ولا صعود ولا هبوط ولا طيران ولا غوص..

هي مشروبات اكتسبت هالة سلبية في منطقتنا بسبب ان بعض المجتمعات لم تألفها لا اكثر ولا اقل، وايضا للأسف منعت لأسباب دينية لا يتقيد بها الجميع. ولكن ذكرها يصيبكم بالحنق واللجوء للصراخ..

عموما لن اطيل النقاش البيزنطي، الخبر كان عن منعها في سوريا وهو دلالة على نوايا اقامة دولة دينية..

لن تنشأ هذه الدولة وان نشأت لظروف معينة لن تستمر بالتأكيد..

👍

منعها لأسباب طبية فحسب منظمة الصحة العالمية

حقائق رئيسية
يحتوي الكحول أو المشروبات الكحولية على مادة الإيثانول النفسانية التأثير والسامة والتي يمكن أن تسبب الاعتماد عليها.
بلغت الوفيات الناجمة عن استهلاك الكحول 2,6 مليون وفاة تقريباً في عام 2019 بجميع أنحاء العالم، منها 1,6 مليون وفاة نجمت عن الإصابة بأمراض غير سارية و000 700 وفاة عن إصابات و000 300 وفاة أخرى عن أمراض سارية.
بلغ معدل الوفيات الناجمة عن الكحول أقصاه فيما بين الرجال، ووصل إلى مليوني وفاة مقارنة بعددها الذي بلغ 000 600 وفاة فيما بين النساء في عام 2019.
يوجد، بحسب التقديرات، نحو 400 مليون شخص، أو نسبة 7٪ من سكان العالم البالغين من العمر 15 عاماً فما فوق، ممّن يعانون من اضطرابات ناجمة عن تعاطي الكحول، منهم 209 ملايين شخص (3,7 ٪ من سكان العالم البالغين) من المعتمدين على الكحول.
يمكن أن يسبب استهلاك الكحول، حتى بمقادير قليلة، مخاطر صحّية، ولكن معظم الأضرار الناجمة عن استهلاكه سببها نوبات الإفراط في شربه أو الاستمرار في شربه بإفراط.


واجتماعيا وأمنيا

وبحسب الدراسة، التي أجراها معهد "آر دابليو آي - لايبنتيس" في مدينة إيسن الألمانية، فإن التورط في جرائم جنائية، مثل الأذى الجسدي الطفيف والخطير، والتخريب والسرقة، تزداد تحت تأثير الكحول بحوالي 16% في سن 16 عاماً - أي عند تجاوز الحد الأدنى لسن الذي يسمح معه بشراء المشروبات الكحولية.

ورصدت الدراسة هذه الزيادة لدى كل من الشابات والشبان، وبلغ نصيب الشبان من الجرائم المرتكبة بين المراهقين تحت تأثير الكحول 90%، حسبما جاء في الدراسة التي أجريت تحت إشراف فابيان ديهوس ونُشرت في دورية "جورنا أوف هيلث إيكونوميكس".


الكحول سبب رئيسي للخيانة الزوجية والعنف والتفكك الأسري


 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى