الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الخبر كذب صديقي وطلع العالم نفى الخبر الصفحات العراقية تنشر الاكاذيب بشكل لا يصدق
عاميهون القهر مارح يرجعو عبلدنا والسما رزقا
ههههههههههههههههههههه
انت ركز بالصورة زين
 


يجب على أحمد الشرع حماية العلماء


الخبر كذب صديقي وطلع العالم نفى الخبر الصفحات العراقية تنشر الاكاذيب بشكل لا يصدق
عاميهون القهر مارح يرجعو عبلدنا والسما رزقا
الصلعة والنضارة دي عارفها كويس
 
مصر كانت فاطمية اسماعيلية باطنية

وصلاح الدين رحمه الله بذل المستحيل

لاعادتها سنية

لكن لاتزال اقلية منهم اسماعيليين

واكثرية يحبون اشخاص ليسوا من ال البيت

بالمفهوم السني

لان ال البيت هم فقط ازواج النبي ومن يعيش في بيته فترة حياته حسب القران
هناك سوء فهم لحال المصريين المذهبي عند دخول الفاطميين مصر ..

معظم المصريين لم يقبلوا بعقيدة الفاطميين الباطنية ، حيث حاولوا نشر مذهبهم بإنشاء الجامع الأزهر ولكن قوبل ذلك بمقاومة قوية من المصريين ، وإستمر الوضع كذلك حتى جاء صلاح الدين وأعاد مصر كدولة فقط لأهل السنة .. أهلها أصلا لم يتشيعوا بالمعني الحقيقي ..

أزواج النبي نعم من ضمن ال البيت ، ولكن آل البيت أيضا هم ذرية فاطمة عليها السلام
 
عليك ان تنسى نفسك وبلدك و اهلك

لكن لا تنسى فلسطين

فلسطين اهم من كل شيء


ليس المهم ان تحرر بلدك وتبنيها

المهم ان تذهب لفلسطين لتموت

هذا منطق الفلسطينيين و الشيعة و القوميين
ومن قال لك ذلك

أم أن هذا غباء معتاد
 


يجب على أحمد الشرع حماية العلماء

لا تقل لي أن اليهود و صلو كذلك للقيادي في حزب الله جاسم الورد :cry::cry::cry:

1000173001.jpg
 


يجب على أحمد الشرع حماية العلماء

ليس مستغربين

بعد ماكتشفوه في امريكا راح نقل خبرتو العلمية في الكبتاجون وفي تطوير صناعة وادخال تقنييات جديدة للبضاعة

بشار استتحق لهذه الخبرات فب أنتاج الكبتاجون ههه
 
بالصدفة طبعاً ما يقصد :)
في زيارة الهالك رئيسي لتركيا الأخيرة فتح كتاب للشاعر حافظ شرازي وقرأ على أردوغان البيت التالي
"لا يستطيع الظالمون أن يصلوا إلى أهدافهم!

لم يمضي الكثير حتى فطس ثم فطس زميره ثم سقط الأسد ----- لم يصلوا إلى أهدافهم 🫠


باقي اردوغان وتكمل القصيدة 😁👍
 

الى اهلي في سوريا: جوالك سلاحك احمي مكتسبات الثورة وامنع التخريب والنهب

زعزعنا نظام الاسد في البدايات عن طريق كاميرات الجوالات تأثيرك كفرد كبير على القضية لاتستهن بدورك




كفو عليه
 
عودة
أعلى