ان تأتي متأخرا خير من ان لاتأتي ..
يجب على الدول العربية ان تتدخل بقوة في سوريا وتساند القوى الوطنية الاصيلة قبل ان يتم ابتلاعها من الوحش التركي الطوراني القادم
بالعكس يجب عدم التدخل حالياً إلا إذا أقتنع الأردن بفرض منطقة عازلة
في النهاية هذه القوى تركيا واسرائيل وأمريكا وروسيا متناقضة المصالح وستختلف وسيتصارع المرتزقة لاحقاً على السلطة وسيفشلون في بناء الدولة
وفوق كل هذا يجب تقديم حسن النوايا بأن يصلح الله حال السوريون ويألف بين قلوبهم ويهديهم لما فيه خير وصالح وطنهم