في فترة الحروب الاهلية و الفتنة تسقط الحدود و ذلك ما اخذ به الامام علي كرم الله وجهه بعد مقتل عثمان ،يستبعد ملاحقة جميع المذنبين في سوريا و من الاحسن الاكتفاء بالقصاص من رموز النظام و تطهير الدولة منهم و تتريكهم حتى لا يستعينوا باموالهم بافساد الدولة الجديدة ،التتريك مهم جدا ان تنتبه له حكومة سوريا الجديدة و الا سيتم اختراقها و تدميرها مستقبلا و اعادة انتاج دولة الفساد .
شوف اغلب الزعلانين
علماني
صهيوني
مسيحي