الآن تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

لا اعتقد
اللي اعرفهم كثير منهم يغني في الافراح ويمدح النبي بالغناء والطبول ولا اعتقد ان هذا من السلفية
مشاهدة المرفق 743587
اعرف واحد زميلي زيهم


هولاء ليسوا ثوار

النظام يبرزهم

الشعب السوري تغيير و نضج
 
تنفس الطيار السوري، رغيد الططري، نسيم الحرية، الأحد، بعد أن قضى ما يزيد على الأربعة عقود متواصلة في سجون النظام السوري، بتهمة مخالفته الأوامر. وظهر عميد المعتقلين، رغيد الططري حرا، وهو طيار في سلاح الجو السوري، رفض قصف مواقع في مدينة حماة في عهد الرئيس الراحل، حافظ الأسد، وذلك بعد أن قضى 43 سنة في السجن دون محاكمة. ‎وتعود قصة الططري، الطيار في سلاح الجو السوري، إلى عام 1980 حين رفض الامتثال لأوامر عسكرية بقصف مواقع في مدينة حماة خلال الاحتجاجات التي شهدتها المدينة آنذاك، ليتم اعتقاله على إثر هذا الموقف. ‎يذكر أن الططري دخل إلى السجن قبل أن يتم عامه الـ27. تنقل بين سجون إدارة المخابرات العامة والمزة وتدمر وصيدنايا وعدرا المركزي انتهاء بالسويداء في 2016 ليصبح صاحب أطول فترة اعتقال سياسي في سوري

FB_IMG_1733705025732.jpg
 
انا ضد تشبيه اي نظام عربي بنظام الكلب في سوريا مهما كان مستبد ومكروه من شعبه نظام الجحش ليفيل تاني من التوحش والإجرام والسفالة صعب إن اي حد يفكر يوصل له لانه كان فعليا زعيم عصابة مش رئيس دولة


وحشية وظلم النظام السوري لم يصل اليها بالعصر الحديث بالعالم
 
ترقبوا الدكتور عبدالله النفيسي وصارخوف كاذبوف موظف القنصلية الروسية في حلب ومعبر طريبيل والچاي العراقي

6 اثنعش، 2024


 
التعديل الأخير:

ذاكرة الرعب والموت.. ما لا تعرفه عن صيدنايا​


بلدي نيوز (مرهف شهاب)

ظل اسم "صيدنايا" مرتبطًا بالموت والتعذيب والرعب في أذهان السوريين منذ عقود خلت، حيث شهد السجن، الواقع في ريف دمشق، مقتل أعداد كبيرة من المعتقلين، بينما لا يزال العديد منهم في عداد المفقودين أو مجهولي المصير.

الموقع والتصميم

تم الانتهاء من بناء هذا السجن عام 1987، ليكون رمزاً لهيمنة نظام حزب البعث الحاكم، شأنه شأن السجون الشهيرة الأخرى في سوريا مثل تدمر، وعدرا، والمزة العسكري، وحلب المركزي، وتديره الشرطة العسكرية يقع سجن صيدنايا على بعد حوالي ثلاثين كيلومتراً شمال العاصمة دمشق، بالقرب من دير صيدنايا التاريخي، ويُعتبر واحداً من أكثر المنشآت العسكرية تحصينًا في البلاد. يتألف السجن من قسمين رئيسيين: "السجن الأحمر"، المعروف بظروفه القاسية ومعتقليه الذين يُتهمون غالباً بدعم "الإرهاب" من المدنيين والسياسيين، و"السجن الأبيض"، الذي يُخصص للعسكريين الذين يواجهون تهماً بمخالفة القوانين العسكرية.

يتميز سجن صيدنايا بتصميمه الفريد الذي يعكس حرص النظام على تحصينه لمنع أي محاولة تمرد داخله. يتكون السجن من ثلاثة مبانٍ رئيسية (أ، ب، ج)، مصممة على شكل شعار "مرسيدس"، وتتقاطع في نقطة مركزية تُعرف باسم "المسدس"، وهي المنطقة الأكثر تحصينًا، حيث تقع الزنازين الانفرادية والغرف الأرضية، وتخضع لمراقبة مشددة على مدار الساعة. الهدف من هذه الإجراءات منع السجناء من التعرف على تفاصيل بنية السجن أو حتى رؤية وجوه السجانين.

كل مبنى في السجن يتألف من ثلاثة طوابق، ويضم كل طابق جناحين، يحتوي كل منهما على عشرين مهجعًا جماعيًا تبلغ مساحته ثمانية أمتار طولًا وستة أمتار عرضًا. تُرتب هذه المهاجع بعيدًا عن النوافذ، وتشترك كل أربع مهاجع في نقطة تهوية واحدة. أما الطابق الأول من كل مبنى، فيضم مئة زنزانة انفرادية.

إلى جانب ذلك، يوجد مبنى الإدارة الملاصق لمبنيي ألف وباء. ووفقًا لتقديرات المرصد السوري لحقوق الإنسان، لقي ما يقرب من 30 ألف معتقل مصرعهم داخل هذا السجن منذ اندلاع الثورة السورية، نتيجة التعذيب، وسوء المعاملة، وعمليات الإعدام الجماعي.

توزيع المعتقلين داخل السجن

كان من المعتاد أن يتم توزيع المعتقلين داخل أقسام سجن صيدنايا بناءً على التهم السياسية الموجهة إليهم، حيث ضم السجن معتقلي جماعة الإخوان المسلمين من قدماء وعائدين جدد، إضافة إلى أعضاء حزب التحرير الإسلامي وحركة التوحيد الطرابلسية. كما احتوى على معتقلين لبنانيين من جهات معارضة للنظام السوري، وفلسطينيين متهمين بعلاقات مع المعارضة السورية، إلى جانب معتقلين شيوعيين وأعضاء في الأحزاب الكردية بمختلف توجهاتها، فضلًا عن عدد من العسكريين السوريين.

بعد غزو العراق عام 2003، تغيّرت مهمة السجن لتصبح مركزاً لاحتجاز المتطوعين العرب العائدين من القتال في العراق، حيث ضم في عام 2008 معتقلين من ثماني جنسيات عربية، إلى جانب عناصر من تنظيم القاعدة وأشخاص محسوبين على تيار "السلفية الجهادية" والتنظيمات الإسلامية الصغيرة. كما شمل معتقلين هاربين من أحداث نهر البارد بلبنان، وأشخاصاً من رجال الدين والشخصيات التي أعلنت مواقف داعمة لـ"الجهاد" والكفاح المسلح.

إحصائيات وحوادث

لا توجد إحصاءات دقيقة حول عدد المعتقلين في سجن صيدنايا، إذ يوجد فيه معتقلون منذ الثمانينيات، لكن تقديرات منظمات حقوقية وشهادات سجناء سابقين تشير إلى أن عددهم يتراوح بين 1200 و6000 معتقل، معظمهم من الإسلاميين. وتشير بعض المصادر إلى أن الإسلاميين -بمختلف توجهاتهم- يشكلون نحو 98% من نزلاء السجن.

في عام 2003، وصفت اللجنة العربية لحقوق الإنسان سجن صيدنايا بأنه "قنبلة مولوتوف حية"، إذ أصبح المكان الذي تُحال إليه كل الفئات المغضوب عليها من قبل النظام، بعد أن كانت موزعة بين عدة سجون أخرى. هذه السياسة حولت صيدنايا إلى أسوأ نموذج للسجون في سوريا، وفاقمت مأساة المعتقلين فيه حالة التعتيم التي تفرضها الدولة وعدم اكتراث المجتمع بمصيرهم.

شهد السجن عدة حوادث أمنية، أبرزها المواجهات التي اندلعت بين المعتقلين والسجانين في مارس 2008 واستمرت تسعة أشهر، حيث وصفت منظمات حقوقية ما حدث بـ"مجزرة صامتة". ووفقًا لتقديرات منظمة العفو الدولية، وهيومن رايتس ووتش، ووثائق ويكيليكس، قُتل في هذه الحادثة ما بين 60 و100 معتقل.

‏صيدنايا والثورة

بعد شهر واحد من اندلاع المظاهرات الشعبية بسوريا، أصدر بشار الأسد قرارا بإلغاء حالة الطوارئ المعمول بها منذ 1962 وبالتالي حل محكمة أمن الدولة وتحول معظم السجناء السياسيين إلى سجناء مدنيين، ونتج عن ذلك أفرج عن عشرات السجناء السياسيين من سجن صيدنايا، وكان معظم هؤلاء يصنفهم النظام على أنهم "خطيرون جدا"، وغالبيتهم من تنظيمات إسلامية.

فقد السجن صفته العسكرية بعد انطلاق الثورة، وتحول إلى مقر لاحتجاز آلاف المدنيين المتهمين بدعم فصائل المعارضة السورية أو "الإرهاب" بحسب الرواية الرسمية. وظل ينقل إليه -بشكل شبه يومي معتقلون بينهم نساء مع تعتيم شبه كامل على مصيرهم، يجد الأهل صعوبة بالغة في معرفة مصير أبنائهم الذين يموتون يوميا دون أن معرفة مصيرهم ، كما يمنعون من زيارتهم إلا في حالات نادرة، بينما يشكوا المعتقلون من شدة التعذيب ووطأة المرض وقساوة التجويع والترويع المستمر.

في فبراير 2017، دعت منظمة العفو الدولية الأمم المتحدة إلى فتح تحقيق مستقل بشأن الانتهاكات التي تجري داخل سجن صيدنايا بريف دمشق، وذلك عقب تقرير كشفت فيه المنظمة عن إعدام النظام السوري نحو 13 ألف شخص شنقاً داخل السجن بين عامي 2011 و2015. ووفقاً للتقرير، كان يتم اقتياد ما بين 20 إلى 50 معتقلاً من زنزاناتهم كل أسبوع لتنفيذ حكم الإعدام بحقهم في منتصف الليل. وفي العام نفسه، أكدت وزارة الخارجية الأمريكية أن النظام السوري قام ببناء محرقة داخل السجن للتخلص من جثث المعتقلين الذين قضوا تحت التعذيب أو الإعدام.

شهادات معتقلين سابقين

أوردت شهادات لمعتقلين سابقين روايات صادمة عن الفظائع التي حدثت داخله؛ إذ أفاد أحد المعتقلين السابقين، الذي اعتُقل لمشاركته في مظاهرة سلمية ضد النظام، بأن المعتقلين كانوا يُجبرون على الاختيار بين موتهم أو قتل أحد أقاربهم أو أصدقائهم.

روى أحد السجناء السابقين أن أول سجن اعتُقل فيه كان يشهد ممارسات قاسية حيث كان المعتقلون يُجبرون على أكل لحوم البشر. ومع ذلك، وصف السجن الذي قضى فيه فترة من حياته بأنه كان بمثابة "جنة" مقارنة بما تعرض له في سجن صيدنايا. وأوضح أن السجن الآخر (فرع 215) كان "مُخصصاً للاستجواب" عبر أساليب التعذيب، لكن بمجرد انتهاء الاستجواب، كان يتم نقله إلى صيدنايا حيث "يموت" المعتقل.

أحد الناجين من سجن صيدنايا تحدث عن تجربة مروعة عاشها عندما تم نقله في شتاء عام 2017 إلى غرفة لم يرها من قبل. وُفِّق في الحصول على شيء طالما افتقده في السجن وهو "الملح"، الذي كانت السلطات تمنعه عن طعام السجناء، إلا أن ما رآه في تلك الغرفة كان أبشع من أي شيء تخيله تفاجأ بأن هناك جثة نحيلة ملقاة على الأرض وسط كميات من الملح، بجانبها جثتان أخريان، ما جعله يتجمد رعباً في مكانه غير قادر على التحرك. وقال إنه اعتقد أن "عمري انتهى هنا"، وأن هذا المشهد كان أسوأ ما رآه في حياته، خصوصاً عندما تأكد من وجود أكثر من جثة في الغرفة التي وصفها بأنها مستطيلة المساحة، بعرض 6 أمتار وطول يتراوح بين 7 إلى 8 أمتار. وأضاف أن أحد جدرانها كان من الحديد الأسود ويمر من وسطه باب حديدي، وتقع في الطابق الأول من المبنى الأحمر، الذي يعتبر مركزاً يتفرع منه ثلاث أجنحة.

روى سجين آخر تجربة مشابهة في غرفة مختلفة تقع في الجناح نفسه من الطابق الأول من المبنى الأحمر، ووصف غرفة بعرض 4 أمتار وطول 5 أمتار، ولا يوجد فيها حمام، وبينما ناداه السجان لإطلاق سراحه فوجئ بطلب هذا الأخير منه الدخول إلى غرفة لم يرها سابقاً ويقول، إن قدميه غرقتا في مادة خشنة، فتأكد أنه ملح بعمق 20 إلى 30 سنتمتراً.

وبعدما تذوّق معتصم بعض الملح المحروم منه في السجن، سرعان ما وقعت عيناه على 4 أو 5 جثث ملقاة في المكان، ويقول "شعور لا يوصف، أصعب من لحظة الاعتقال. قلت لنفسي سيعدمونني الآن ويضعونني بينهم... أنا أساساً أشبههم".

كما أكد أن الجثث كانت تشبه المومياوات، وكأنها محنطة، وكانت عبارة عن هيكل عظمي مكسوٍ باللحم يمكن أن يتفكّك في أي لحظة؛ وهناك عدة روايات اخرى مرعبة حدثت في هذا السجن او التابوت ولا تزال جدران هذا السجن شاهدة على المآسي التي عاشها السوريين داخلها.

بلدي نيوز
 
من شاهد خطبة اردوغان ووزير خارجته

لايحظ فيها انها خطاب نصر وليست كلمه عاديه


حقيقه الاتراك كسبوا الرهان .. وخسر الروس

والايرانيين

موقف تركيا مثل موقف معظم دول العالم وتركيا تعاملت مع الواقع كواقع فقط لاغير ، بالاضافة ان تركيا لديها عناصر قوة تجعلها تستطيع الضغط على نظام المتوحش بشار لانها دولة تابعة للناتو ولديها جيش قوي
 
دروس مجانية للجميع:

- الحكم الجبري واليد الحديدية هي فتيل للفتن.

- الشعوب تريد الخبز والعيش الكريم ولا يهمها خرطي
المؤامرات والعدو الوهمي لكسب شرعية الحكم.

-الشعوب لا تنسى المجازر التي ارتكبت في حقها..فهذه المجازر هي وقود للثورة حتى لو مر عليها عقود من الزمن فيما بعد .
(مجازر الحولة وصيدنايا وحماة 1982 في سوريا .. سجن ابو سليم في ليبيا .. ومجازر جماعة الضاحية في لبنان ) .. على الباقي الاتعاظ ..خصوصا دولتين معينتين لهما نفس نظام الحكم ( فتنة رابعة العدوية في احدها ومجازر التسعينات في الدولة الآخرى .. من الأفضل غلق هاذين الملفين بشكل نهائي ومد يد الصلح قبل أن يأتي من يركب عليهما قريبا ويبدأ بفتح جروح الماضي وتكبر كرة الثلج..).
بطلو استشراف ومحاوله زج اسم مصر عمال علي بطال
وبما انك بتنصح فانصح بلدك اولي ومدو يد الصلح ومحاوله احتواء المواطنين المغاربه الانفصاليين في الصحراء الغربيه والاستماع لمطالبهم وشكواهم بدلا من قتلهم وقصفهم بالمسيرات والتهليل والفرح بذلك
قبل ان يأتي من يستخدمهم ويبدأ بفتح جروح الماضي
 
خاطرة وهمسة في اذن الاخوة الاخونجية في العالم العربي

ماتفرحوش اوي بالي حصل بسوريا من ناحية ممكن تعملوا مثلهم لان الي حصل يمكن خير للسوريين مش ليكم

لان كل بلد عربي اي كان انتم منها هتقفل اي انفراجة وشباك امل ليكم وكله هيحتاط ويعمل حسابه
 
وخسر الروس
حقيقة روسيا لم تخسر شيء في سوريا وماحدث صفقة مع الاتراك تضمن ديمومة واستمرار التواجد العسكري الروسي على الساحل السوري مقابل توقف دعم النظام السوري ، بالاضافة الى ان الروس فتحو قنوات اتصال مع المعارضة السورية للتنسيق والاتفاق اسلمكم النظام مقابل ضمان وجودي في سوريا .
ومادمنا نتكلم على التنسيق فالروس نسقو مع الاسرائيليين وسلمو جميع نقاطهم العسكرية في الجولان للجيش الاسرائيلي .
حقيقة الكل يلعب شطرنج في سوريا سواء الروس او الاتراك او الامريكان او حتى الاسرائيليين وهدفهم جميعا هو برغماتي في الحفاظ على مصالح دولهم في دولة مضطربة مثل سوريا...!
 
حتى يتم إجبار الحكومة الجديدة على عقد محادثات بينية مع إسرائيل
وبالتالي عقد صلح وسلام ينتج عنه تبادل للسفارات والدبلوماسيين.


اتفق
اسرائيل تريد عقد صفقة مع سوريا وهي في اضعف حالاتها واخماد هذه الجبهة للابد
نتنياهو كان يلمح لذلك عندما تحدث عن انهيار اتفاقية الهدنة
وضعهم ممتاز ان لم يستجب من يحكم سوريا سيتباكى لامريكا ويبتلع المزيد من الكعكة السورية
 
انا ضد تشبيه اي نظام عربي بنظام الكلب في سوريا مهما كان مستبد ومكروه من شعبه نظام الجحش ليفيل تاني من التوحش والإجرام والسفالة صعب إن اي حد يفكر يوصل له لانه كان فعليا زعيم عصابة مش رئيس دولة

نظام الاسد حقيقة هو مرآة للاسف لتطرف معتقدي لديهم القاضي بان لا وجود لجنة ولا نار ولا حساب ولا بعث. وعقدة نقص كانوا يعيشوها النصيرية بالسابق على انهم اشباه بشر تاكل وترعى وتتكاثر فقط وتعمل بالسخرة لدى الفرنسيين وقبلهم الاتراك. وهذا ماولد حقد دفين لديه تجاه المكونات الاخرى..

في الثمانينات كانت قوات رفعت الاسد تغتصب النساء داخل المساجد وتفتح مكبرات الصوت لكي يسمع اهل حماة بذلك..

في لبنان: كان على اي مسؤول لبناني لايملك قاعدة شعبية ان يأتي بزوجته لينكحها غازي كنعان او رستم غزالة في عنجر !! اذا اراد المال والمشاركة بالحياة السياسية..

حقيقة نظام لم يفوقه بالسادية ولذة التعذيب والاهانة لا ستالين ولا ماو تسي تونغ حتى..
 
التعديل الأخير:
عودة
أعلى