الدعم الإداري

تحرير سوريا وسقوط نظام الأسد

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الوضع في سوريا حاليا لازم يثبتون نفسهم للعالم ان يريدون بناء دوله وليس الانتقام وانهم ما اسقطو حكومة عشان دماء وانهم يبنون دوله افضل للسوريين لاجل الدول تتدعمهم لذا اتوقع في عفو عام إلا كم شخصيه من القاده
الوضع حاليا بين دول عربيه تريد. دعم سوريا ومستعده حاليا جالسين يثبون ذلك منها حكومة انتقالية
في جانب اتوقع في توافق من ناحية الدول العربية و تركيا ان القسد يشكلون خطر على وحدة سوريا ولكن القسد جالس يجيهم دعم من اسرائيل وامريكا ودول أخرى وهنا المشكلة مع كان وضعهم صعب جدا مع سقوط بشار الا دعم كبير لهم
في جانب ثاني في. توافق في محاربة داعش وعودة اللاجئين لذا دعم سياتي لسوريا ولكن زي ما قلت يحتاجون اثبات لعالم
 
التعديل الأخير:
قطب العرفان قال:
مافي شيء عن ضريح قبره


عطوني

الضريح اسميه أمام نجاسة شخ عليه و طلبتك مجابة

فيزا الدخول ٢٠ دولار للفرد ٥٠ دولار لسياره
أنقر للتوسيع...
اني اراك تطرفت في التصوف حتى ولجت أحد ابواب الأنحراف

وإني اراك من أصحاب الزوايا وما ادراك ما أصحاب الزوايا

فقف عند الحد ولا تتجاوز الى الأبعد وعد الى رشدك قبل وصول أجلك
 
سوريا تنتظرها مرحلة انتقالية صعبة ولكن ستمر منها بسلام

بداية يجب أن نعترف أن هناك قرار أمريكي وإدارة تركية كواجهة ومصلحة إسرائيلية في ما حدث، لكن هذا لا يبخس من تضحيات الشعب السوري وصموده.. لا يحق لأحد لوم هذا الشعب الذي قتل وعذب بأبشع الطرق، ولم يسلم منه حتى الموالون الذين تم تجويهم بسياسة نظام بشار النعجة. إلتقاء مصلحة الشعب السوري مع مصلحة أطراف إقليمية أخرى لا يمنح لبعض الأعضاء الحق في التشكيك في هذه الثورة التي بذلت في سبيلها مئات الآلاف من الأرواح. إذا كان هناك أحد يجب أن يلام فهو نظام بشار الحمار الذي أوصل بلاده إلى هذه المرحلة المؤسفة.

بالنسبة للتحفظات حول الجولاني، ورغم كوني علماني، إلا أنني لا أجد حرجا في التعبير عن سعادتي بدوره في قيادة الثوار للتحرر من نظام قذر، ولا ينبغي دائما الرجوع إلى ماضيه من أجل رسم سيناريوهات سوداء، الرجل من خلال كلامه يبدو إنسانا متزنا ويدرك الفرق بين إدارة مليشيا وإدارة دولة.. ولن أستغرب إذا توارى إلى الوراء. وما يظهر ذكاء الرجل هو مرونته الكبيرة والاستفادة من الأخطاء التي وقعت في ليبيا. يحرص على كبح ثقافة الانتقام، وترك الحكومة تدير الدولة بدون مركب نقص في سبيل الحفاظ على مؤسسات الدولة السورية عكس ما فعله ثوار ليبيا ما جعل الدولة تتفكك.

نتمنى من جميع الدول التي تريد الخير للشعب السوري، أن تمد يدها من أجل إدارة المرحلة الانتقالية بسلاسة وإعادة بناء المؤسسات وتحريك عجلة الاقتصاد المنهك والمكبل بالعقوبات وسياسات الأسد. كما آمل أن يتم كبح جماح القذر نيتنياهو ويكف آذاه عن سيادة الدولة السورية. وآمل أن تلعب تركيا دورا في هذا الأمر بالضغط على الإدارة الأمريكية للجم كلبها المسعور.
 
التعديل الأخير:
Eyad Nader قال:
نعم بناء الاوطان في ظل حكم الاغلبية وليس العكس يجب ان ننتهي من ها الاسطوانة ادماج و المحافظة على الاقليات وها الاقليات تخدم اجندات بعض الدول الغربية ولنا مثال في سوريا لا يجب تكرار نفس الاخطاء بناء الدولة و القصاص من المجرمين بنفس الوقت
أنقر للتوسيع...
صدقت
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى