اذا كان دخوله بجواز سفر مزور فواجب الشرطة محاسبته وسجنه أو ابعاده مثلا
لكن إسرائيل حرفيا انتهكت السيادة الإماراتية من الساس للرأس ولأول مرة في تاريخ الاغتيالات ارسل الموساد ٢٦ عنصرا ساهموا في عملية اغتيال لشخص واحد
في أكثر من محاولة ودخلوا أكثر من مرة
المبحوح كان يعيش معظم أيامه في دمشق
الموساد ترك دمشق واستهدفه في دبي
قلت أن سمعة دبي حينها تضررت من وجود الارهابي المبحوح على أرضها دون علمها ومن حادثة اغتياله
وكان درس للامارات عندما تجعل أرضك مقر أو ممر للإضرار بالدول الأخرى فستتحول لساحة صراع ،، عندما تجاهلت الامارات بعلم او بدون علم وجود الارهابي المبحوح على اراضيها كانت النتيجة عمل أمني في اراضيها