دبي في 13 نوفمبر /وام/ أكد جان بريس دومونت، رئيس القوة الجوية في إيرباص للدفاع والفضاء، أن "إيرباص" تعد شريكاً أساسياً في دعم قطاع الطيران في الإمارات العربية المتحدة منذ سنوات وداعما لتوطين صناعة أجزاء الطائرات في الدولة، الأمر الذي مكن شركات إماراتية من تطوير قدرات تصنيعية وإنتاج أجزاء تُستخدم في طائرات إيرباص.
وقال دومونت في حديثه لوكالة أنباء الإمارات “وام” بمناسبة توقيع اتفاقية شراكة جديدة مع شركة "إيدج" لإطلاق إنتاج خزان وقود خاص بطائرة النقل C295، "جميع طائرات إيرباص المنتجة حاليا مزودة بقطع صُنعت في الإمارات".
واستعرض الطموحات المستقبلية لـ"إيرباص" في الإمارات، حيث أشار إلى خطط الشركة لمضاعفة حجم أنشطتها الصناعية في الدولة خلال العقد القادم.
وأكد دومونت أن "إيرباص" ترى في الإمارات شريكاً استراتيجياً طويل الأمد، وأن جهود الشركة في توطين صناعة أجزاء الطائرات لا تقتصر على التصنيع فقط، بل تشمل بناء قاعدة من الخبرات المحلية التي تساهم في تطوير قطاع الطيران ككل، وتجعل الإمارات لاعباً مؤثراً على الساحة الدولية في هذا المجال الحيوي.
وأشار دومونت إلى أن هدف الشركة لا يقتصر على تلبية احتياجات السوق المحلي فقط، بل جعل الإمارات مركزاً دولياً لتصنيع أجزاء الطائرات، ما يفتح آفاقاً واسعة للصناعات الإماراتية في الأسواق العالمية.
أكد أن الشركة تسعى لتحقيق رؤية طويلة الأمد تعتمد على تعزيز الشراكات الاستراتيجية مع شركات إماراتية محلية مثل "إيدج" و"إي بي آي" و"ستراتا".
وأوضح أن هذه الجهود تأتي في إطار استراتيجية واضحة لـ"إيرباص" تستند إلى نقل المعرفة التقنية المتقدمة وإعادة توجيه الخبرات الهندسية إلى كوادر إماراتية محلية.
وذكر أن إيرباص أطلقت هذه الشراكة مع الإمارات قبل أكثر من عقد من الزمن، بدءاً من عام 2010 حين تم تصنيع أول جزء محلي بالتعاون مع شركة "ستراتا"،
لافتاً إلى أن الشركة تشهد الآن تحولاً نوعياً ما يعزز من طموح "إيرباص" في أن تصبح الإمارات مركزاً حيوياً لإنتاج أجزاء الطائرات ليس فقط لتلبية الطلب المحلي، بل لتصدير المنتجات للخارج.
وأشار دومونت في حديثه لـ"وام" إلى إطلاق إنتاج خزان وقود خاص بطائرة النقل C295 بالتعاون مع "إي بي آي" التابعة لـ"إيدج"، حيث أصبحت الإمارات المصدر الوحيد لهذه الأجزاء على مستوى العالم.
وأوضح أن هذه الشراكة تمثل نموذجاً يُحتذى به في صناعة الطيران، حيث تُمكن الإمارات من تحقيق مستوى عال من الاستقلالية الصناعية وتعزيز القدرة الإنتاجية الوطنية.
وأوضح أن الشركة تعمل عن كثب على تدريب وتأهيل الكفاءات الإماراتية، مع توفير بيئة عمل متكاملة تسهم في تطوير المهارات وتعزيز الاستقلالية التقنية.
وأضاف أن إيرباص لا تكتفي بتدريب الكوادر على الإنتاج فقط، بل تسعى أيضاً لتمكينهم من التعامل مع تصميمات جديدة وتحسين الابتكار الصناعي على المستوى المحلي.
حاليا لاتوجد طائره جديدة تطير سواء من ايرباص او بوينغ الا وتحمل شعار
Made in UAE
وقال دومونت في حديثه لوكالة أنباء الإمارات “وام” بمناسبة توقيع اتفاقية شراكة جديدة مع شركة "إيدج" لإطلاق إنتاج خزان وقود خاص بطائرة النقل C295، "جميع طائرات إيرباص المنتجة حاليا مزودة بقطع صُنعت في الإمارات".
واستعرض الطموحات المستقبلية لـ"إيرباص" في الإمارات، حيث أشار إلى خطط الشركة لمضاعفة حجم أنشطتها الصناعية في الدولة خلال العقد القادم.
وأكد دومونت أن "إيرباص" ترى في الإمارات شريكاً استراتيجياً طويل الأمد، وأن جهود الشركة في توطين صناعة أجزاء الطائرات لا تقتصر على التصنيع فقط، بل تشمل بناء قاعدة من الخبرات المحلية التي تساهم في تطوير قطاع الطيران ككل، وتجعل الإمارات لاعباً مؤثراً على الساحة الدولية في هذا المجال الحيوي.
وأشار دومونت إلى أن هدف الشركة لا يقتصر على تلبية احتياجات السوق المحلي فقط، بل جعل الإمارات مركزاً دولياً لتصنيع أجزاء الطائرات، ما يفتح آفاقاً واسعة للصناعات الإماراتية في الأسواق العالمية.
أكد أن الشركة تسعى لتحقيق رؤية طويلة الأمد تعتمد على تعزيز الشراكات الاستراتيجية مع شركات إماراتية محلية مثل "إيدج" و"إي بي آي" و"ستراتا".
وأوضح أن هذه الجهود تأتي في إطار استراتيجية واضحة لـ"إيرباص" تستند إلى نقل المعرفة التقنية المتقدمة وإعادة توجيه الخبرات الهندسية إلى كوادر إماراتية محلية.
وذكر أن إيرباص أطلقت هذه الشراكة مع الإمارات قبل أكثر من عقد من الزمن، بدءاً من عام 2010 حين تم تصنيع أول جزء محلي بالتعاون مع شركة "ستراتا"،
لافتاً إلى أن الشركة تشهد الآن تحولاً نوعياً ما يعزز من طموح "إيرباص" في أن تصبح الإمارات مركزاً حيوياً لإنتاج أجزاء الطائرات ليس فقط لتلبية الطلب المحلي، بل لتصدير المنتجات للخارج.
وأشار دومونت في حديثه لـ"وام" إلى إطلاق إنتاج خزان وقود خاص بطائرة النقل C295 بالتعاون مع "إي بي آي" التابعة لـ"إيدج"، حيث أصبحت الإمارات المصدر الوحيد لهذه الأجزاء على مستوى العالم.
وأوضح أن هذه الشراكة تمثل نموذجاً يُحتذى به في صناعة الطيران، حيث تُمكن الإمارات من تحقيق مستوى عال من الاستقلالية الصناعية وتعزيز القدرة الإنتاجية الوطنية.
وأوضح أن الشركة تعمل عن كثب على تدريب وتأهيل الكفاءات الإماراتية، مع توفير بيئة عمل متكاملة تسهم في تطوير المهارات وتعزيز الاستقلالية التقنية.
وأضاف أن إيرباص لا تكتفي بتدريب الكوادر على الإنتاج فقط، بل تسعى أيضاً لتمكينهم من التعامل مع تصميمات جديدة وتحسين الابتكار الصناعي على المستوى المحلي.
حاليا لاتوجد طائره جديدة تطير سواء من ايرباص او بوينغ الا وتحمل شعار
Made in UAE