الصادق عبد الرحمن الغرياني هو نفسة تابع ل جهات استخباراتية خارج بلادة
عبد الرحمن الغرياني هو عالم دين ليبي وعضو في جماعات إسلامية معروفة ويعتبر من الشخصيات الداعمة لفكرة الدولة الإسلامية وفقًا لتوجهات الفكر السلفي بالنسبة لميله لجهات خارجية فقد كان له مواقف مثيرة للجدل في فترة ما بعد الثورة الليبية كان الغرياني قد دعّم حكومة الوفاق الوطني التي كانت مدعومة من الأمم المتحدة والتي كان لها دعم من بعض القوى الغربية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا.
الغرياني كان في السابق مؤيدًا لبعض التحالفات مع تركيا خاصة بعد تدخلها في ليبيا لدعم حكومة الوفاق في مواجهة القوات التي كانت تقودها حكومة شرق ليبيا المدعومة من قبل الإمارات ومصر من هنا يمكن القول إن له بعض التوجهات التي تميل إلى دعم بعض القوى الإقليمية مثل تركيا في صراعها مع دول أخرى في المنطقة وقد ربطت تحركاته ببعض الدوائر الإسلامية والإقليمية.
إلا أن موقفه قد يتغير بحسب التطورات السياسية ولا يمكن اختزاله في تأييد جهة معينة فقط بل يعتمد ذلك على التحولات التي تحدث على الساحة الليبية والدولي
هو نفسه الغرياني سلفي ، ان فكرة تحول ليبيا من الفكر الصوفي السنوسي الى الفكر السلفي الوهابي قصة تستحق الدراسة والتعمق بها
+ اعتقد السلفية انواع مدخلية وانواع عديدة بمعنى ناس تدار من مكتب وزارة الداخلية وناس تدار من شيخ لهم هو يقصد على الناس التي تدار من مكتب وزارة الداخلية وخطب الجمعة تكتب في وزارة الداخلية والله اعلم
ما اريد ان اقوله لك بن لادن سلفي والزرقاوي سلفي وداعش سلفيين والنصرة سلفيين ولكن الخط السياسي مختلف كلياً عن سياسات الدولة السعودية
اما في العقيدة والفكر كلهم يرجعون الى نفس كتب ابن تيمية شيخ الاسلام وامام الانس والجان ومنقذ الثقلان من عبادة الاوثان الى عبادة الواحد الديان ووووووو