تاثير عودة ترامب على الدول العربية والاسلامية

نرجع للموضوع بعد استراحة قصيرة ..
..
بعض الاخبار تتحدث عن رغبة بعض الاشخاص المتورطين في تحالفات سابقا في تغيير البوصلة ..هاذا الأمر كان تقريبا 3او 2سنوات من الآن ..
مع عودة ترامب للحكم ربما سيكون صعب ..!
 

الصين تخطط لتقديم حوافز لاستمالة حلفاء أميركا​


تدرس الصين خططاً لتقديم تخفيضات جمركية وإعفاءات من التأشيرة واستثمارات وحوافز أخرى لحلفاء الولايات المتحدة في أوروبا وآسيا، وذلك لتعويض التأثير المحتمل الناجم عن وعود الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب بإلحاق الضرر باقتصاد بكين عبر إغلاق السوق الأميركية أمام السلع الصينية، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".

ونقلت الصحيف عن مصادر مقربة من دائرة صانعي القرار في الصين قولهم إنه رغم استعداد بكين للحوار مع واشنطن بمجرد تشكيل فريق ترمب الجديد، فإنها تستغل أيضاً هذه الفرصة لكسب ود الشركاء التقليديين لأميركا من أجل تعزيز قدرتها على التنافس مع الولايات المتحدة.


 

الصين تخطط لتقديم حوافز لاستمالة حلفاء أميركا​


تدرس الصين خططاً لتقديم تخفيضات جمركية وإعفاءات من التأشيرة واستثمارات وحوافز أخرى لحلفاء الولايات المتحدة في أوروبا وآسيا، وذلك لتعويض التأثير المحتمل الناجم عن وعود الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب بإلحاق الضرر باقتصاد بكين عبر إغلاق السوق الأميركية أمام السلع الصينية، بحسب صحيفة "وول ستريت جورنال".

ونقلت الصحيف عن مصادر مقربة من دائرة صانعي القرار في الصين قولهم إنه رغم استعداد بكين للحوار مع واشنطن بمجرد تشكيل فريق ترمب الجديد، فإنها تستغل أيضاً هذه الفرصة لكسب ود الشركاء التقليديين لأميركا من أجل تعزيز قدرتها على التنافس مع الولايات المتحدة.


الحقيقة التي لا يود الكثيرون الاعتراف بها ان الصين منافس اقتصادي لامريكا وليست منافس عسكري
رأينا التحديات التي تبديها القوات الامريكية في بحر الصين غير آبهه بردة فعل الجيش الصيني ..!
حتى اعتراض امريكا على بعض الصفقات العسكرية التي تجريها بعض الدول مع الصين سببها الاول هو سبب اقتصادي ايضا ..!
 
السود الامريكان يصوتون كالافارقه في أفريقيا من مصر إلى جنوب أفريقيا





انحياز تام لدمقراطين من ٨٠ إلى ٩٠ بالميه تقريبا كأن تشاهد انتخابات دكتاتور
 
الواحد صار يشك نجاح الدكتتاورين في أفريقيا ممكن مو تزوير ممكن هذا نهج الافارقه . الله اعلم
 
لا اكره اي دولة مسلمة و كلامي مبني على حقائق

مؤتمر البحرين للتطبيع كان بإيعاز و حضور و مباركة سعودية . هذا الكلام حصل على فترة ترامب الأولى

كل العرب عدا الخليج رفضوا هذا المؤتمر و تلك الصفقة اللعينة

و السودان من بعد الحرب سوف تلغي التطبيع من بعد تورط الكيان المحتل في دعم الدعم السريع
لا تدلس.png
 
اتمنى للجميع نوما هنيئا
 
ترامب وضح خطه

بالسابق اعترف بالقدس عاصمه
IMG_7434.jpeg


نحن مستفيدين في نقل التقنيه والمفاعل النووي
 


انخفاض الطلب العالمي مدفوع بالرسوم المتوقعة بالإضافة إلى تحرير سوق الطاقة الأمريكي ودخول منتجين جدد فعلا سيخفض السعر ولكن الضرر سيكون بشكل أكبر على المملكة ألي تخلت عن جزء من حصتها من أجل تحقيق نطاق سعري أعلى للبرميل.
 
استفاد ترامب بشكل أو بآخر من أصوات الأمريكيين العرب في الانتخابات الرئاسية التي عززت فرصه في انتزاع مفاتيح البيت الأبيض. واستطاع أن يقنع جزءا كبيرا من أفراد هذه الجالية بالتصويت له، بعد إصابتهم بالخيبة من إدارة بايدن على أكثر من مستوى، خاصة بشأن طريقة تدبيرها لأزمة الشرق الأوسط فيما استمر عدد القتلى في الارتفاع، وعم الدمار في غزة ومناطق في لبنان. فلماذا رفض العرب الأمريكيون التصويت لهاريس وكيف أقنعهم ترامب بتأييده؟
 
ترامب لديه أجندة سياسية داخلية يسعى للتركيز عليها، وبالتالي قد يمنح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو دعما مفرطا حتى فترة تنصيبه أو بعدها بقليل لتحقيق أهدافه. وعندما يفشل في تحقيق هذه الأهداف سيكون هناك محاولة لوقف الحرب".
ولفت إلى أن "السياسة الأمريكية تقوم على إعطاء الكيان الصهيوني حرية كبيرة جدا في ضرب المقاومة، لكن لا يستطيع الكيان أن يأخذ بإرادته الخاصة قرارا بمواجهة دولة كإيران بدون الضوء الأخضر الأمريكي. هذا خط أحمر لا يمكن تجاوزه".
وأضاف أن "سياسات ترامب خلال ولايته الأولى أظهرت بوضوح هذا التوجه، من نقل السفارة الأمريكية إلى القدس إلى إيقاف المساعدات عن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا). هذه خطوات عدائية معروفة تصب في خدمة الأجندة الصهيونية. لذلك، لا يمكن توقع تغييرات جوهرية من رئيس يواصل هذا النهج المتطرف".
ووصف ما وعد به ترامب خلال حملته الانتخابية بأنها "مجرد وعود انتخابية، لن يكون لها حقيقة على الأرض".
 
أهمية تبني الدول العربية مقاربة مرنة تعتمد على إعادة توزيع مصالحها نحو الشرق، مما يعزز توازنها السياسي والاقتصادي، ويمكّنها من تحقيق نفوذ أكبر في التفاوض مع الإدارة الأمريكية المقبلة.
"مع سعي الولايات المتحدة لتقليص النفوذ الإيراني، يمكن للدول العربية استغلال هذه اللحظة لتنسيق مواقفها. كما أن الموقف التركي اليوم أكثر جاهزية للتفاوض مع الولايات المتحدة، ما يفتح المجال لتحالفات إقليمية قادرة على التأثير في صنع القرار الأمريكي".
"ترامب، بخلاف إدارة بايدن، يبدو أكثر جدية في إبرام صفقات تعزز استقرارًا نسبيًا يخدم إرثه السياسي والشخصي، ويحقق مكاسب اقتصادية له ولشركائه. هذا النهج قد يوفر فرصة للدول العربية للاستفادة من هذه الصفقات لصالح مصالحها الإقليمية، شريطة التفاوض بذكاء وواقعية".
 
عودة
أعلى