الآن السعوديه ستضيف 1غيغاواط بالطاقة الحرارية الجوفية

آل قطبي الحسني 

طاقم الإدارة
مـراقــب عـــام
إنضم
26 فبراير 2012
المشاركات
48,683
التفاعل
79,310 657 16
الدولة
Saudi Arabia


IMG_6845.jpeg




إمكانات الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية

يشير تقرير كابسارك إلى أن المنطقة الغربية في السعودية تتمتع بخصائص جيولوجية تدلّ على وجود موارد للطاقة الحرارية الجوفية، ترتبط بأنشطة زلزالية وبركانية تتكون من 11 منطقة.

وتُعرف تلك المناطق باسم “الحرَّات”، وبها أكثر من 2500 بركان خامد والعديد من الينابيع الحارة، التي سجّل بعضها متوسط درجات حرارة 80 درجة مئوية، كما تتميز المنطقة الممتدة من جازان إلى الجنوب بمعدلات تغيّر أعلى في درجات الحرارة.

وتشير التقديرات الأولية إلى أن السعودية تستطيع إضافة 1 غيغاواط من الطاقة الحرارية الجوفية بحلول عام 2035؛ الأمر الذي يساعدها على الوفاء بالتزامها بإنتاج 50% من الكهرباء عبر المصادر المتجددة.

ورغم تلك التقديرات، لم تصل حملات الاستكشاف والحفر في السعودية، التي اقتصرت حتى الآن على محاولتين، إلى أرقام دقيقة وموثوقة للموارد الحرارية الجوفية والاحتياطيات.

ومن المقرر -بحسب التقرير- في حالة نجاح المشروع الاستكشافي بجامعة الملك عبدالله والتقييمات الأخرى، حفر سلسلة من آبار الإنتاج والحقن للوصول إلى درجات حرارة 150 و175 درجة مئوية، لتقييم أنظمة الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية.


السبب وراء عدم الاهتمام

لم تجد الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية -حتى وقت قريب- ما تستحقه من اهتمام، مقارنة بالتقنيات الأخرى من مصادر الطاقة المتجددة واحتجاز الكربون وغيره، وهو ما أرجعه التقرير إلى عوامل عديدة، في مقدّمتها الفهم المحدود للطاقة الحرارية وفوائدها ومزاياها.

ويؤكد التقرير -الذي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة- أن التقييم الدقيق لموارد السعودية من الطاقة الحرارية الأرضية ووضع خرائط دقيقة لها غير ممكن حاليًا، بسبب البيانات القليلة المتوفرة.

ويمكن الاعتماد على الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية بصفتها حلًا واعدًا ومكملًا للطاقة الشمسية والرياح في الحالات التي يمكن أن يكون توليد الكهرباء منهما منخفضًا وقت ارتفاع الطلب.



عامل يساعد على انتشارها في السعودية

ما تزال الطاقة الحرارية الجوفية غير مستغلة بصورة كبيرة عالميًا -0.36% فقط من مزيج الطاقة العالمي- رغم إمكاناتها، واحتواء لُب الأرض على طاقة حرارية هائلة تضاهي حرارة الشمس معزولة بواسطة صخور صماء.

ومن أبرز العوامل المهمة التي قد تسهم في دعم نشر الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية هو أن الأساليب والتقنيات المطلوبة لاستكشافها واستخراجها هي المستعملة نفسها في قطاع النفط والغاز الذي تتميز به المملكة، وتمتلك فيه خبرة تمتد لعقود
.

IMG_6846.jpeg


https://www.kapsarc.org/ar/news/الطاقة-الحرارية-الجوفية-في-السعودية-ق/
 
مشاهدة المرفق 733441



إمكانات الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية

يشير تقرير كابسارك إلى أن المنطقة الغربية في السعودية تتمتع بخصائص جيولوجية تدلّ على وجود موارد للطاقة الحرارية الجوفية، ترتبط بأنشطة زلزالية وبركانية تتكون من 11 منطقة.

وتُعرف تلك المناطق باسم “الحرَّات”، وبها أكثر من 2500 بركان خامد والعديد من الينابيع الحارة، التي سجّل بعضها متوسط درجات حرارة 80 درجة مئوية، كما تتميز المنطقة الممتدة من جازان إلى الجنوب بمعدلات تغيّر أعلى في درجات الحرارة.

وتشير التقديرات الأولية إلى أن السعودية تستطيع إضافة 1 غيغاواط من الطاقة الحرارية الجوفية بحلول عام 2035؛ الأمر الذي يساعدها على الوفاء بالتزامها بإنتاج 50% من الكهرباء عبر المصادر المتجددة.

ورغم تلك التقديرات، لم تصل حملات الاستكشاف والحفر في السعودية، التي اقتصرت حتى الآن على محاولتين، إلى أرقام دقيقة وموثوقة للموارد الحرارية الجوفية والاحتياطيات.

ومن المقرر -بحسب التقرير- في حالة نجاح المشروع الاستكشافي بجامعة الملك عبدالله والتقييمات الأخرى، حفر سلسلة من آبار الإنتاج والحقن للوصول إلى درجات حرارة 150 و175 درجة مئوية، لتقييم أنظمة الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية.



السبب وراء عدم الاهتمام

لم تجد الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية -حتى وقت قريب- ما تستحقه من اهتمام، مقارنة بالتقنيات الأخرى من مصادر الطاقة المتجددة واحتجاز الكربون وغيره، وهو ما أرجعه التقرير إلى عوامل عديدة، في مقدّمتها الفهم المحدود للطاقة الحرارية وفوائدها ومزاياها.

ويؤكد التقرير -الذي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة- أن التقييم الدقيق لموارد السعودية من الطاقة الحرارية الأرضية ووضع خرائط دقيقة لها غير ممكن حاليًا، بسبب البيانات القليلة المتوفرة.

ويمكن الاعتماد على الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية بصفتها حلًا واعدًا ومكملًا للطاقة الشمسية والرياح في الحالات التي يمكن أن يكون توليد الكهرباء منهما منخفضًا وقت ارتفاع الطلب.



عامل يساعد على انتشارها في السعودية

ما تزال الطاقة الحرارية الجوفية غير مستغلة بصورة كبيرة عالميًا -0.36% فقط من مزيج الطاقة العالمي- رغم إمكاناتها، واحتواء لُب الأرض على طاقة حرارية هائلة تضاهي حرارة الشمس معزولة بواسطة صخور صماء.

ومن أبرز العوامل المهمة التي قد تسهم في دعم نشر الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية هو أن الأساليب والتقنيات المطلوبة لاستكشافها واستخراجها هي المستعملة نفسها في قطاع النفط والغاز الذي تتميز به المملكة، وتمتلك فيه خبرة تمتد لعقود
.

مشاهدة المرفق 733442

https://www.kapsarc.org/ar/news/الطاقة-الحرارية-الجوفية-في-السعودية-ق/
سبحان الله يابو قطبي كنت اقول دائما الفلبين لديها قفزات كبيرة في المستقبل وستكون منافس لليابان ومن ضمن هذه الامور الطاقة الحرارية الجوفية السعودية ما شاء الله امبراطور العالم في الطاقة
 
مشاهدة المرفق 733441



إمكانات الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية

يشير تقرير كابسارك إلى أن المنطقة الغربية في السعودية تتمتع بخصائص جيولوجية تدلّ على وجود موارد للطاقة الحرارية الجوفية، ترتبط بأنشطة زلزالية وبركانية تتكون من 11 منطقة.

وتُعرف تلك المناطق باسم “الحرَّات”، وبها أكثر من 2500 بركان خامد والعديد من الينابيع الحارة، التي سجّل بعضها متوسط درجات حرارة 80 درجة مئوية، كما تتميز المنطقة الممتدة من جازان إلى الجنوب بمعدلات تغيّر أعلى في درجات الحرارة.

وتشير التقديرات الأولية إلى أن السعودية تستطيع إضافة 1 غيغاواط من الطاقة الحرارية الجوفية بحلول عام 2035؛ الأمر الذي يساعدها على الوفاء بالتزامها بإنتاج 50% من الكهرباء عبر المصادر المتجددة.

ورغم تلك التقديرات، لم تصل حملات الاستكشاف والحفر في السعودية، التي اقتصرت حتى الآن على محاولتين، إلى أرقام دقيقة وموثوقة للموارد الحرارية الجوفية والاحتياطيات.

ومن المقرر -بحسب التقرير- في حالة نجاح المشروع الاستكشافي بجامعة الملك عبدالله والتقييمات الأخرى، حفر سلسلة من آبار الإنتاج والحقن للوصول إلى درجات حرارة 150 و175 درجة مئوية، لتقييم أنظمة الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية.



السبب وراء عدم الاهتمام

لم تجد الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية -حتى وقت قريب- ما تستحقه من اهتمام، مقارنة بالتقنيات الأخرى من مصادر الطاقة المتجددة واحتجاز الكربون وغيره، وهو ما أرجعه التقرير إلى عوامل عديدة، في مقدّمتها الفهم المحدود للطاقة الحرارية وفوائدها ومزاياها.

ويؤكد التقرير -الذي اطّلعت عليها وحدة أبحاث الطاقة- أن التقييم الدقيق لموارد السعودية من الطاقة الحرارية الأرضية ووضع خرائط دقيقة لها غير ممكن حاليًا، بسبب البيانات القليلة المتوفرة.

ويمكن الاعتماد على الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية بصفتها حلًا واعدًا ومكملًا للطاقة الشمسية والرياح في الحالات التي يمكن أن يكون توليد الكهرباء منهما منخفضًا وقت ارتفاع الطلب.



عامل يساعد على انتشارها في السعودية

ما تزال الطاقة الحرارية الجوفية غير مستغلة بصورة كبيرة عالميًا -0.36% فقط من مزيج الطاقة العالمي- رغم إمكاناتها، واحتواء لُب الأرض على طاقة حرارية هائلة تضاهي حرارة الشمس معزولة بواسطة صخور صماء.

ومن أبرز العوامل المهمة التي قد تسهم في دعم نشر الطاقة الحرارية الجوفية في السعودية هو أن الأساليب والتقنيات المطلوبة لاستكشافها واستخراجها هي المستعملة نفسها في قطاع النفط والغاز الذي تتميز به المملكة، وتمتلك فيه خبرة تمتد لعقود
.

مشاهدة المرفق 733442

https://www.kapsarc.org/ar/news/الطاقة-الحرارية-الجوفية-في-السعودية-ق/
لا حاجة للحفر في المنطقة الغربية بقايا الابار النفطية الناضبة في المنطقة الشرقية وبقايا حقول النفط فقط عليك بالحفر الافقي وانزال انبوب مغلق + على افتراض انه لديك فكرة على كامل عملية توليد الكهرباء بالبخار ليس في حاجة الى استعمال بخار ماء لانك مضطر الى رفع حرارة البخار الى 450 درجة مئوية لتفادي اهتراء عنفات التوربين من الرطوبة كل ما عليك هو استخدام غاز بروبان او ميثان مضغوط قبل تمريره الى التوربين والفاجئة الجميلة لك ان درجة تبخير البروبان بين 25- 75 درجة مئوية فقط

عندكم آبار نفطية محفورة عمق يتجاوز 5000 متر اكثر من كافية
 

المرفقات

  • Screenshot 2024-11-04 113304.png
    Screenshot 2024-11-04 113304.png
    60.5 KB · المشاهدات: 20
سبحان الله يابو قطبي كنت اقول دائما الفلبين لديها قفزات كبيرة في المستقبل وستكون منافس لليابان ومن ضمن هذه الامور الطاقة الحرارية الجوفية السعودية ما شاء الله امبراطور العالم في الطاقة
اليابان على نفس الصدع مع الفلبين ولكنهم يخافون ، حتى لديهم احتياطي من هيدرات الميثان ما يفوق الخيال من الكمية ولكنهم ايضاً يخافون استخراجه لاسباب بيئية ويفضلون الشراء من قطر وغيرها بدل استخراجه

الان خطة 2021 للطاقة في اليابان عادوا الى المفاعلات النووية وفكرة SMR ولم يجددوا العقد مع قطر ولا حتى كوريا الجنوبية والقطري يعض اصابعه بهدوء وقهر خصوصاً مع توسعة حقل الشمال وبالتالي 48% من الطاقة المنتجة ليس لها زبائن
 
معلومة

الطاقة الحرارية الجوفية هي شكل من أشكال الطاقة المتجددة
الناتجة عن الاستفادة من الحرارة الموجودة في باطن الأرض

وتوجد عدة طرق لتوليد الكهرباء من الطاقة الحرارية الجوفية وهي:
محطات البخار الجاف، ومحطات التبخير، ومحطات الدائرة المزدوجة

تتمتع الطاقة الحرارية الجوفية بالعديد من المزايا باعتبارها مصدرا من مصادر توليد الكهرباء:
فهي موثوقة، وإنتاجها رخيص وينتج عنها مستويات منخفضة جدا من انبعاثات الغازات
يقلل من الاعتماد على الوقود البترولي

Dedeche_Dray-Steam-plant.png
 
معلومة

الطاقة الحرارية الجوفية هي شكل من أشكال الطاقة المتجددة
الناتجة عن الاستفادة من الحرارة الموجودة في باطن الأرض

وتوجد عدة طرق لتوليد الكهرباء من الطاقة الحرارية الجوفية وهي:
محطات البخار الجاف، ومحطات التبخير، ومحطات الدائرة المزدوجة

تتمتع الطاقة الحرارية الجوفية بالعديد من المزايا باعتبارها مصدرا من مصادر توليد الكهرباء:
فهي موثوقة، وإنتاجها رخيص وينتج عنها مستويات منخفضة جدا من انبعاثات الغازات
يقلل من الاعتماد على الوقود البترولي

مشاهدة المرفق 733445
للتوضيح من الصورة يرسل البخار الى حاقن وضاغط للبخار وليس مباشرة الى التوربين وهو عبارة عن عنفات بها شفرات مصممة هندسياً لضغط البخار ثم يطلق على التوربين لتحريك زعانف التوربين
 
بهذا المبلغ تقدر تضيف ٤ قيقا واط من الطاقة الشمسية او الرياح
وليش مانستغل الموارد الاخرى الي مطنشينها مثل الحراره الجوفيه بالاخير مورد طبيعي
 
بهذا المبلغ تقدر تضيف ٤ قيقا واط من الطاقة الشمسية او الرياح
ما يحتاج هناك عقود شراء للكيلو واط طويلة الاجل مثل مزارع الرياح والطاقة الشمسية هم يبنون كل شيء ويبيعونك بعقود مع الدولة طويلة الاجل والسعودية من افضل دول العالم في الحصول على كيلو وات لكل ساعة اعتقد يحصلون على 1.5 سنت للكيلو وات

سوف ارسل لك نموذج من احد الشركات وهناك شركة ايضاً كندية مشهورة تبني للحكومة الالمانية الفيدرالية وايضاً شركة غوغل الان دخلت في مشاريع الطاقة الحرارية الجوفية وتبني معمل لها في صحراء نيفادا





حتى هناك معامل نووية SMR يبنون لك بعقود شراء كهرباء طويلة الاجل اعتقد في الدنمارك يعمل المعمل بالثوريوم
 

المرفقات

  • Screenshot 2024-11-04 191116.png
    Screenshot 2024-11-04 191116.png
    70.1 KB · المشاهدات: 10
عودة
أعلى