جاهلك فاضح ايران و اسرائيل دولتان بمشاريع عقائدية )يهودية وشيعية) لاجل الاستيلاء علينا ، و هما بميزان الشرع كافرتان في علم الاصول الكفر ملة واحدة . و نسئل العلي القدير ان يضربهما بعضهم ببعض فتدمر اسرائيل المشروع النووي الايراني و تدمر ايران كل الدفاعات الجوية و الاسلحة الاسرائيلة.أسهم إيران ارتفعت اليوم كثيرا بعد حملة الاستهزاء بالشهيد السنوار و سترتفع أكثر في قادم الايام بعد اتمام سلاحها النووي ان شاء الله
اما السنوار فقائد مقاومة فلسطينية مشروعة للطرد المحتل ياخذ سلاحه من دولة كافرة كايران كما الدول العربية تشتري سلاحها من دولة كافرة كامريكا سواءا بسواء.
نحسبه شهيدا و الله حسيبه مقاتلا مقبلا غير مدبر و لا مبدل لا في سرداب و لا مع الحرس الثوري ، كان رحمه الله مشروعه القدس و فليسطيني و هو مشروع كل مسلم سني.
عموم الامة تترضى عليه و من منا السنة يخالفه لا يخالفة على الاسلام و لكن على مآل 7 من اكتوبر و انه سوء تقدير فادح .
و لان القاعد لا يفتي للمجاهد و لان القصد اما النصر او الاستشهاد و الان الموت على الطريق هو الغاية ام الوصول فهو من عند الله و ان خذلانه من الانظمة العربية كان اقوى اسباب صعوبة الاوضاع بغزة رغبة من هذه الانظمة في انهاء النموذج المشرف و فرض التطبيع و الان اهل السنة لايلطمون لي أحد و لا ينتظرون في السراديب احد و لا يهمه الاشخاص و لكن القضية و الا لكانت امة محمد فنت بموت سيد البشر محمد صلى الله عليه و سلم ، بل استمرت قائد و راء قائد حتى النصر .