المصالح تقف عندما الموضوع يخص الكيان
وبالذات امريكا وبريطانيا
كل رئيس امريكي يقدم الولاء للصهاينه
واي رئيس امريكي لديه نقاط يقدسها ولا يستطيع الخروج عنها
وهي
مصالح الكيان قبل كل شيء
انظر كيف تتعارك هاريس مع ترامب في ارضاء اسرائيل
عن اي مصالح ان تتحدث
العالم الغربي من مقدساته واهتمامه الكيان ولو بعت له دولتك
مجرد دعاية يتم الترويج لها ان الكيان يتحكم
المصالح هي من جعلت امريكا تقول لفرنسا و بريطانيا والكيان توقف في العدوان الثلاثي
وهي من قالت للكيان توقف واجبرته على الاتفاقية والتراجع في 73
وهي من قالت للكيان توقف بسبب صواريخ صدام ايام تحرير الكويت
وغيرها
وهي اللي ماسكة الكيان بعدم الرد الان على ايران الا في ظرف مناسب
اللي ماتقد تحله بالامور العسكرية تقدر تحله بالسياسة