معرض ايدكس ونافدكس 2025

من جناح شركة MKE 🇹🇷


20250218_084354.jpg
20250218_084357.jpg
20250218_084358.jpg
 
1739869554520.png


G120، في معرض آيدكس الإمارات يتميز بمدى 8 كم ودقة 0.5 متر .
 
Screenshot_20250218_120510_com_android_chrome_ChromeTabbedActivity.jpg



كشفت شركة Calidus الإماراتية للدفاع عن BARQ، وهو قاذف صواريخ متعدّد الفوهات وعالي التنقل (HIMRL) مصمم لإحداث ثورة في مجال المدفعية الحديثة. يتم تركيبه على هيكل شاحنة 4×4، مما يمنحه قدرة عالية على المناورة، وإطلاق صواريخ متعددة العيارات، بالإضافة إلى دمج الذخائر التسكعية، مما يوفر حلاً مرناً وفتاكاً لدعم القوات المسلحة الحديثة.

يوفر نظام BARQ قدرة تنقل فائقة تتيح له الاستجابة السريعة لمتطلبات ساحة المعركة. فهو مزود بمحرك بقوة 375 حصاناً، مما يمنحه سرعة قصوى تبلغ 125 كم/ساعة، مع مدى تشغيلي يصل إلى 700 كم، مما يضمن قدرة تشغيلية ممتدة. كما يتميز بناقل حركة أوتوماتيكي بست سرعات، ونظام دفع رباعي 4×4، وخلوص أرضي 400 ملم، مما يجعله فعالاً في التضاريس الصعبة، بما في ذلك الصحارى والجبال والبيئات الحضرية. ولتحقيق سرعة الانتشار، يمكن نقل النظام جواً عبر طائرات C-130 والطائرات الأكبر حجماً، مما يعزز قدرته على التنقل الاستراتيجي.

ما يميز BARQ هو قدرته الفريدة على إطلاق ثلاثة أنواع مختلفة من الصواريخ القياسية—122 ملم، 220 ملم، و300 ملم—إلى جانب الذخائر التسكعية من محطة إطلاق واحدة. تتيح هذه المرونة للقوات تعديل قوة النيران وفقاً لطبيعة التهديدات وأهداف المهمة. حيث توفر صواريخ 122 ملم نيراناً كثيفة للاشتباكات القريبة والمتوسطة، بينما تمنح صواريخ 220 ملم قوة تدميرية أكبر للضربات العميقة، وتوفر صواريخ 300 ملم قدرة هجومية دقيقة بعيدة المدى تصل إلى 70 كم. كما يضيف دمج الذخائر التسكعية بُعداً إضافياً للنظام، مما يتيح تتبع الأهداف في الوقت الفعلي واستهداف الأهداف عالية القيمة والمتحركة بدقة متناهية.

يعمل هذا التصميم المزدوج القدرات على تعزيز الفعالية التكتيكية، حيث يقلل من الحاجة إلى منصات منفصلة للمدفعية التقليدية وضربات الطائرات المسيرة. يتيح BARQ الانتقال بسلاسة من نيران التغطية إلى الضربات الدقيقة دون الحاجة إلى دعم لوجستي إضافي أو أنظمة معقدة، مما يجعله عامل قوة مضاعفاً، خاصة في حروب العصابات ومكافحة التمرد، حيث تعد المرونة وسرعة الاستجابة أمراً بالغ الأهمية.

تم تصميم النظام أيضاً ليكون سريع الانتشار وإعادة التموضع، مما يقلل من تعرضه لنيران المدفعية المضادة. يمكنه التحول من وضع القيادة إلى وضع الإطلاق خلال ثلاث دقائق فقط، وإعادة التموضع خلال دقيقة واحدة بعد الإطلاق، مما يعزز بقائه في ساحة المعركة.

من خلال دمج قدرات النيران متعددة العيارات مع التكنولوجيا الحديثة للذخائر التسكعية، نجحت Calidus في تطوير نظام مدفعي من الجيل التالي يجمع بين المدفعية الصاروخية التقليدية وقدرات الضربات الدقيقة الحديثة. ويؤكد الكشف عن BARQ في IDEX 2025 على ريادة الإمارات في الابتكار الدفاعي المحلي، حيث يوفر حلاً قوياً ومتعدد الاستخدامات مناسباً للحروب التقليدية والهجينة وغير المتكافئة. ما يجعل BARQ خياراً جذاباً للقوات المسلحة التي تبحث عن نظام مدفعي صاروخي متقدم، عالي الحركة، وقادر على التكيف مع ساحات القتال الحديثة.

 
هنا موقع الشركة التركية التي وقعت معها كاليدس


ياترى ماهي المنتجات التي سيتعاونون معهم بخصوصها .. وهل ستدخل كاليدس مجال الطائرات النفاثة والمسيرات الشبحية؟؟!!

لنرى اي ابداع سيتحفنا به الجانبان.
المدير العام لشركة TAI محمد دمير أوغلو:

“تم توقيع عقد بين شركة كالدس، وهي شركة مقرها في دولة الإمارات العربية المتحدة، وشركة TAI. وفي هذا السياق، توصلنا إلى اتفاق حول "كيف يمكننا بناء Hürkuş معًا، وكيف يمكننا تطوير الطائرات التي يصنعونها معًا؟" سوف نوقع هذه الاتفاقية.

الإمارات العربية المتحدة مهتمة بشكل وثيق بمروحية ATAK. لقد اختبروا ATAK 1 من قبل. لقد أحبوا ذلك كثيرا. ثم جاؤوا إلى تركيا مع وفد رفيع المستوى واختبروا الأمر بشكل مباشر. في ذلك الوقت، لقد أحبوا قدرات ATAK كثيرًا. ومع ذلك، بعد ذلك تباطأت العملية قليلا. ونحن نحاول تسريع ذلك الآن. "عقدنا بعض اللقاءات في هذا السياق."

 
Screenshot_20250218_120841_com_android_chrome_ChromeTabbedActivity.jpg


في معرض IDEX 2025 في أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، أحد أكبر المعارض الدفاعية في العالم، كشفت مجموعة International Armored Group (IAG) عن أحدث تطويراتها في مجال المركبات القتالية المدرعة—وهي مركبة المشاة القتالية RILA 6×6 IFV. تم تصميم هذه المنصة عالية الحركة والمحمية جيدًا لتلبية متطلبات ساحة المعركة الحديثة، مما يعزز القدرات التشغيلية للجيوش في جميع أنحاء العالم.

تمثل RILA 6×6 IFV مركبة مدرعة قتالية متعددة المهام، مصممة لمجموعة واسعة من العمليات القتالية وحفظ السلام. يتراوح وزنها بين 15,000 و18,000 كجم، مما يحقق توازنًا بين الحماية المدرعة والتنقل. يبلغ طولها 7.20 مترًا، وعرضها 2.82 مترًا، وارتفاعها 3.5 مترًا، مما يوفر مساحة كافية للطاقم والقوات. تم تكوينها لاستيعاب طاقم مكون من ثلاثة أفراد (القائد، السائق، والرامي) بالإضافة إلى ستة جنود، مما يجعلها مثالية لوحدات المشاة الآلية.

تم تصميم RILA 6×6 IFV للقتال عالي الكثافة، وهي مجهزة بمدفع 90 ملم أو مدفع أوتوماتيكي عيار 25-30 ملم كسلاح رئيسي، مما يمنحها فعالية عالية ضد المركبات المدرعة والتحصينات المعادية. ولتعزيز القوة النارية، يمكن تزويدها بأسلحة ثانوية، بما في ذلك رشاشات عيار 7.62 ملم أو 12.7 ملم، بالإضافة إلى نظام صواريخ موجهة مضادة للدروع (ATGM) لتعزيز قدرتها على مواجهة الأهداف المدرعة.

تم تزويد المركبة بمحركات ديزل عالية الأداء بسعات تتراوح بين 9 لترات و13 لترًا، مما يولد قوة بين 450 و540 حصانًا. يتيح ذلك للمركبة تحقيق سرعة تتجاوز 100 كم/ساعة، مما يضمن سرعة الانتشار والمناورة عبر التضاريس المختلفة. كما توفر المركبة مدى تشغيليًا يصل إلى 600 كم عند سرعة 80 كم/ساعة، مما يجعلها مثالية للمهام الطويلة دون الحاجة إلى التزود بالوقود المتكرر.

تم تصميم RILA 6×6 للعمل في البيئات القاسية، حيث يمكنها تسلق منحدرات بزاوية 60%، والتعامل مع ميل جانبي بنسبة 30%، وعبور خنادق بعرض 2 متر، واجتياز عقبات مائية بعمق 1.5 متر. كما أن نظام نفخ الإطارات المركزي يعزز الأداء على التضاريس الوعرة، في حين توفر إطارات Run-Flat 395/85/20 القدرة على الاستمرار في الحركة حتى عند تعرضها للتلف.

لضمان البقاء في ساحة المعركة، تعتمد المركبة حماية باليستية وفق معيار STANAG 4569، مما يوفر مقاومة ضد نيران الأسلحة الصغيرة وشظايا القذائف المدفعية والألغام. كما أنها تمتثل لمعايير AEP-55 Vol 1 Level 3 و AEP-55 Vol 2 Level 4A/4B، مما يحمي الطاقم من العبوات الناسفة (IEDs) والانفجارات الأرضية. بالإضافة إلى ذلك، توفر المقاعد المخففة للصدمات حماية إضافية للطاقم عن طريق تقليل تأثير الانفجارات.

تم تجهيز RILA 6×6 IFV بأنظمة قتالية حديثة لتحسين كفاءة المهام. تشمل الميزات الاختيارية:

ونش هيدروليكي لاستعادة المركبات،

نظام إخماد الحرائق لزيادة الأمان،

حماية من التهديدات الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية (CBRN) للعمليات في البيئات الخطرة،

نظام إدارة المعركة (BMS) للتنسيق التكتيكي في الوقت الفعلي،

كاميرات رؤية ليلية و360° لتعزيز الوعي الميداني،

وحدة طاقة إضافية (APU) للحفاظ على الأنظمة التشغيلية دون الحاجة لتشغيل المحرك الرئيسي،

نظام كهربائي 24 فولت لدعم الإلكترونيات التكتيكية المتكاملة.


مع الكشف عن RILA 6×6 IFV في IDEX 2025، تعزز International Armored Group (IAG) مكانتها كواحدة من الرواد في تطوير المركبات القتالية المدرعة ذات العجلات. بفضل الجمع بين القوة النارية، الحماية، والتنقل، تمثل RILA 6×6 خيارًا مثاليًا للقوات العسكرية التي تبحث عن مركبة مشاة قتالية متينة وقابلة للتكيف مع متطلبات القتال الحديثة. تابعوا المزيد من التحديثات من IDEX 2025، حيث نواصل تغطية أحدث الابتكارات في مجال التكنولوجيا الدفاعية والمعدات العسكرية.



 
شركة كالدس إماراتية تعرض مصنعها الذي بنته شركة نورينكو ونماذج من مركباتها المدرعة

GkDn-mCWwAAYwil
 
Screenshot_20250218_121207_com_android_chrome_ChromeTabbedActivity.jpg



تم تصميم AB-850 Mark II بتكوين ثلاثي الهيكل، حيث يضم هيكلًا رئيسيًا مركزيًا تحيط به زعنفتان جانبيتان (Skegs) تلعبان دورًا أساسيًا في تحسين الاستقرار العام وأداء القارب. يساهم اتساع القارب في تعزيز الثبات الأولي، مما يوفر قدرة أفضل على المناورة في مختلف ظروف المياه. بالإضافة إلى ذلك، تساهم الزعانف في توسيع مساحة السطح العلوي، مما يتيح مساحة إضافية للطاقم، وتخزين المعدات، وإجراء التعديلات حسب المهام المطلوبة.

تم ملء الزعانف الجانبية برغوة بولي يوريثان مغلقة الخلايا ثنائية المكونات، وهي مادة مختارة لقدرتها على مقاومة تسرب المياه، مما يضمن بقاء القارب عائمًا حتى في حالة تعرض الهياكل لعدة اختراقات. يعزز هذا التصميم قدرة القارب على النجاة في البيئات القتالية أو الظروف القاسية. بالإضافة إلى ذلك، تم إدخال إدخالات من البولي إيثيلين عالي الكثافة (HDPE) داخل الزعانف لامتصاص وتخفيف تأثير المقذوفات الواردة، مما يضيف طبقة حماية هيكلية إضافية لجسم القارب الرئيسي.

إحدى الميزات البارزة في تصميم AB-850 Mark II هي نظام التجميع باستخدام البراغي، مما يوفر مزايا لوجستية في النقل والصيانة. يسمح هذا النظام بتفكيك القارب ونقله داخل حاويات شحن قياسية، مما يقلل تكاليف الشحن ويسهل نشره في مواقع متعددة حول العالم. كما أن هذه التكوينات المثبتة بالبراغي تمكن من إعادة التجميع السريع في الموقع واستبدال الأجزاء التالفة أو المتآكلة بسهولة، مما يقلل وقت التعطل في البيئات التشغيلية.

المواصفات الفنية لـ AB-850 Mark II

الطول الكلي: 8.43 متر

العرض: 3.1 متر

الوزن الفارغ: 3,500 كجم

الطاقم: حتى 5 أفراد

الحمولة القصوى: 1,200 كجم

الإزاحة العائمة عند الحمولة الكاملة: 4.4 متر مكعب


يعتمد نظام الدفع في القارب على محرك بقوة 404.5 كيلوواط (550 حصانًا)، مما يوفر أداءً عاليًا يناسب العمليات العسكرية والأمنية. تم تصنيع الهيكل من الألمنيوم البحري، مما يجعله خفيـفًا وقويًا في آنٍ واحد، كما تم تدعيمه بحماية باليستية. تم تصفيح الكابينة المدرعة وفق معيار B4+، مما يضمن الحماية ضد نيران الأسلحة الخفيفة والتهديدات المحتملة في المناطق عالية الخطورة.

القدرات التشغيلية

نظام الدفع: مروحة هوائية لتعزيز السرعة والكفاءة في المياه الضحلة أو المناطق ذات المساحات المحدودة.

خزان وقود: 300 لتر، مما يضمن قدرة تشغيلية ممتدة.

خزان مياه: 150 لتر للاستخدام على متن القارب.

السرعة القصوى: 35 عقدة بحرية، مما يجعله مثاليًا للمهام السريعة مثل الاستطلاع والاعتراض والعمليات الخاصة.

المدى التشغيلي: يصل إلى 150 ميلًا بحريًا، مما يسمح بدوريات طويلة الأمد والمهام الممتدة.

تحمل الأمواج: مصمم لتحمل ارتفاع الأمواج حتى 0.6 متر دون التعرض لضرر هيكلي، مما يجعله مناسبًا للعمليات الساحلية والمائية الداخلية.


مجموعة Streit، وهي إحدى الشركات الرائدة في صناعة الدفاع والأمن، وضعت AB-850 Mark II كحل متطور لتلبية الاحتياجات المتغيرة للقوات العسكرية ووكالات الأمن البحري. يتيح التصميم المعياري ونظام الحماية المتطور تكيف القارب مع أدوار تشغيلية متعددة، مثل دوريات الحدود، مكافحة التمرد، وعمليات البحث والإنقاذ. ومع تزايد الحاجة إلى منصات بحرية متنقلة وقوية، يمثل هذا النوع من القوارب اتجاهًا متزايدًا في الصناعة نحو حلول مرنة، فعالة من حيث التكلفة، وسريعة النشر. يعكس هذا التوجه الاهتمام المتزايد بالأمن البحري في كل من البيئات الساحلية والأنهار، حيث تلعب القوارب القابلة للتكيف مثل AB-850 Mark II دورًا حاسمًا في الاستراتيجيات الدفاعية الحديثة.

 
Screenshot_20250218_121656_com_android_chrome_ChromeTabbedActivity.jpg


في معرض IDEX 2025 بأبوظبي، كشفت شركة كالدس للأنظمة البرية عن لهب LAHAB، وهو نظام مدفعي ذاتي الدفع جديد مصمم لتلبية متطلبات الحروب الحديثة. تم تطوير هذا الهاوتزر عيار 155 ملم لتعزيز الدعم الناري بعيد المدى، حيث يجمع بين التنقل المتقدم، والنشر السريع، والقوة النارية، مما يوفر للقوات المسلحة حلاً مدفعياً عالي الاستجابة وقابلًا للتكيف.

يشكل الكشف عن لهب LAHAB خطوة مهمة في استراتيجية دولة الإمارات العربية المتحدة لتعزيز صناعتها الدفاعية المحلية، مع ترسيخ مكانة كالدس كلاعب رئيسي في السوق الدفاعي العالمي. يعتمد النظام على برج جديد مركب على هيكل مجرَّب لضمان التوافق مع معايير الناتو، مما يجعله خيارًا قابلاً للتصدير للقوات العسكرية الإقليمية والدولية.

قدرات مدفع لهب LAHAB

العيار: 155 ملم، بطول 52 عيارًا.

مدى الرماية: يصل إلى 56 كيلومترًا حسب نوع الذخيرة المستخدمة.

معدل الإطلاق: 8 قذائف في الدقيقة بفضل نظام التلقيم الآلي.

القدرة على الإطلاق المتزامن متعدد القذائف (MRSI)، مما يتيح تنفيذ ضربات منسقة على أهداف متعددة.


تم تعزيز الاستقلالية القتالية للنظام من خلال حشوة تلقيم مدمجة تتسع لـ 28 قذيفة جاهزة للإطلاق، مع 22 قذيفة إضافية في الاحتياطي، مما يقلل من الحاجة إلى إعادة التزود بالذخيرة بشكل متكرر، مما يزيد من قدرة التحمل في العمليات المطولة.

المرونة التشغيلية

يتميز النظام بقدرة عالية على التنقل بين الحركة والإطلاق، حيث يمكنه الانتقال إلى وضعية الإطلاق في أقل من دقيقة، مما يقلل من تعرضه لنيران البطاريات المعادية ويعزز قدرته على البقاء في ساحة المعركة.

يعتمد لهب LAHAB على هيكل قوي ومتحرك للغاية مصمم لدعم وزن إجمالي يبلغ 36 طنًا.

المحرك: بقوة 724 حصانًا، مما يضمن أداءً مثاليًا في البيئات الوعرة.

ناقل الحركة: أوتوماتيكي بسبع سرعات، مع نظام ضبط ضغط الإطارات المركزي لتعزيز القدرة على المناورة في البيئات القتالية الصعبة.

أنظمة الاتصالات والإدارة القتالية المتقدمة، مما يتيح التنسيق الفوري مع الأصول العسكرية الأخرى.


الحماية والبقاء

تم تصميم لهب LAHAB وفق معايير STANAG 4569، مما يمنحه قدرة مقاومة عالية ضد التهديدات الباليستية والعبوات الناسفة.

نظام إخماد الحرائق التلقائي يحمي مقصورة المحرك وكابينة الطاقم، مما يقلل مخاطر الأعطال الميكانيكية أو الهجمات المباشرة.

نظام الحماية من الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والإشعاعية والنووية (CBRN) لضمان سلامة الطاقم في البيئات الملوثة.

يمكن تزويد LAHAB بمدفع رشاش عيار 12.7 ملم، سواء يدوي التشغيل أو من خلال محطة أسلحة يتم التحكم بها عن بُعد.

قاذفات قنابل دخانية لتعزيز التخفي التكتيكي، مما يساعد النظام على تفادي الرصد والاستهداف المعادي.


رؤية الإمارات الاستراتيجية

يعكس تطوير LAHAB رؤية الإمارات طويلة المدى في تقليل الاعتماد على الموردين الأجانب، وبناء صناعة عسكرية مستدامة ومنافسة عالميًا. رغم أن التركيز الأساسي يظل على تلبية احتياجات القوات المحلية، فإن التصميم المعياري للنظام وتوافقه مع معايير الناتو يجعلان منه منتجًا واعدًا للتصدير.

من المتوقع أن يجذب مدفع لهب LAHAB اهتمام الدول الساعية لتحديث قواتها المدفعية من خلال نظم دعم ناري متحركة بعيدة المدى. بفضل قدرته على العمل في سيناريوهات قتالية متنوعة، يمثل النظام أصلًا استراتيجيًا للقوات العسكرية التي تحتاج إلى مدفعية متنقلة وسريعة النشر. ومن خلال الاعتماد على منصات مجرَّبة مع إدخال برج جديد، تقدم كالدس حلاً فعالًا من حيث التكلفة وقابلًا للتكيف مع احتياجات المعارك المعاصرة والمستقبلية.

 
🇦🇪🇹🇷 المدير العام لTAI :

"لقد قامت دولة الإمارات العربية المتحدة في السابق بمبادرات مختلفة فيما يتعلق بـ ANKA-3.

لكن الأمر لن يقتصر على ANKA-III. "نحن نعتزم تطوير منصة مختلفة معًا
 
توفر المناظير النهارية/الليلية من DI Optical جودة صورة جيدة جدًا. هذا نموذج بقطر نصف بوصة....

20250218_095258.jpg
20250218_101359.jpg

 
1739870581549.png


Saab تكشف عن رادار مراقبة الساحل الجديد في معرض آيدكس 2025
 
Screenshot_20250218_122328_com_android_chrome_ChromeTabbedActivity.jpg


قدمت شركة KNDS-France رسميًا دبابة Leclerc XLR، أحدث تطور لدبابة القتال الرئيسية (MBT) الشهيرة، في معرض IDEX 2025، المعرض الدولي للدفاع في أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة. يمثل هذا الحدث أول عرض للدبابة المطورة في منطقة الشرق الأوسط، حيث تظل القدرات المتقدمة للحروب المدرعة عنصرًا أساسيًا في استراتيجيات الدفاع الوطني.

تعد Leclerc XLR تحديثًا جوهريًا لدبابة Leclerc الأصلية، حيث تم تزويدها بأحدث التقنيات لتعزيز القوة النارية والحماية والتنقل والاتصال في ساحة المعركة. وكجزء من برنامج التحديث الفرنسي SCORPION، أُعيد تصميم Leclerc XLR لتلبية متطلبات الحروب الحديثة، مما يجعلها خيارًا جذابًا للدول الشرق أوسطية الساعية لتعزيز قواتها المدرعة.

تعزيز القوة النارية والحماية:

تحتفظ الدبابة بمدفعها الأملس 120 ملم من الجيل السابق، لكنها الآن قادرة على إطلاق ذخائر مبرمجة متطورة، مما يزيد من فاعليتها ضد الأهداف المختلفة، بما في ذلك الدروع المعادية والمشاة والتحصينات. كما تم تزويدها بنظام تحكم نيراني متقدم يسمح بإطلاق دقيق حتى أثناء الحركة.

بالإضافة إلى المدفع الرئيسي، تم تجهيز الدبابة بمدفع رشاش عيار 7.62 ملم يتم تشغيله عن بُعد، ما يوفر حماية إضافية للطاقم ضد التهديدات القريبة. وتم تعزيز قدراتها الدفاعية بدروع وحدات مدرعة إضافية توفر حماية أفضل ضد الذخائر الخارقة والمتفجرات، مع نظام حماية مضاد للقذائف RPG لزيادة قدرتها على البقاء في المعارك الحضرية. كما تحتوي على أحدث إصدار من نظام الدفاع القريب Galix، الذي يطلق شاشات دخانية وإجراءات مضادة لخداع أنظمة استهداف العدو.

أداء قوي وقدرة تنقل متفوقة:

تعتمد الدبابة على محرك ديزل بقوة 1500 حصان يمنحها نسبة قوة إلى وزن استثنائية، مما يمكنها من بلوغ سرعة تصل إلى 72 كم/ساعة على الطرق. كما أن نظام التعليق الهيدرونيوماتيكي المتقدم يمنحها قدرة فائقة على المناورة عبر التضاريس المتنوعة، مما يجعلها مناسبة تمامًا للعمليات في الصحارى والبيئات القاسية في الشرق الأوسط.

الاتصال والقيادة الرقمية:

ما يميز Leclerc XLR عن سابقتها هو اندماجها في شبكة SCORPION الرقمية، ما يجعلها جزءًا من عصر الحروب الإلكترونية المتصلة. فقد تم تجهيزها بنظام الاتصالات التكتيكي من Thales ونظام SCORPION Information and Command System (SICS) من Atos، ما يتيح للقادة مشاركة المعلومات الاستخباراتية الميدانية في الوقت الحقيقي، مما يعزز فعالية العمليات. كما أن دمج تقنيات الرؤية الليلية والتصوير الحراري يعزز وعي الطاقم بالبيئة التشغيلية، حتى في ظروف الإضاءة المنخفضة.

دور استراتيجي في سوق الشرق الأوسط:

يؤكد كشف النقاب عن Leclerc XLR في IDEX 2025 طموح KNDS-France في تعزيز وجودها في سوق الدفاع بالشرق الأوسط. إذ إن العديد من دول المنطقة، بما فيها الإمارات العربية المتحدة، تمتلك دبابات Leclerc بالفعل، وقد تجد في XLR خيارًا جذابًا للترقية أو الشراء المستقبلي. فحزمة التحديث هذه لا تُطيل فقط العمر التشغيلي للدبابة، بل تجعلها ملائمة لمتطلبات الحروب الحديثة، حيث تلعب الرقمنة والعمليات متعددة المجالات دورًا متزايد الأهمية.

مع تزايد الطلب على الحلول المدرعة المتطورة في المنطقة، قد يفتح تقديم Leclerc XLR في IDEX 2025 الباب أمام عقود دفاعية وشراكات جديدة. وبينما تواصل دول الشرق الأوسط تقييم قدراتها العسكرية لمواجهة التحديات الأمنية المتطورة، تبرز Leclerc XLR كمنصة قتالية مجربة تجمع بين القوة النارية والقدرة على الحركة والتواصل الرقمي، وهي عناصر أساسية في حروب الدروع الحديثة.

التأثير المستقبلي:

لا يعكس عرض Leclerc XLR في IDEX 2025 التزام فرنسا بالابتكار في أنظمة الدفاع البري فحسب، بل يمنح القادة العسكريين في المنطقة فرصة مباشرة لتقييم واحدة من أكثر دبابات القتال الرئيسية تطورًا في العالم. بفضل ميزاتها المتقدمة وقدرتها على التكيف مع متطلبات المعركة، يبدو أن Leclerc XLR مهيأة للعب دور محوري في مستقبل الحروب المدرعة في الشرق الأوسط وما بعده.

 
 
Screenshot_20250218_122833_com_android_chrome_ChromeTabbedActivity.jpg


في IDEX 2025، تقدم الشركة التركية Roketsan أحدث أنظمة الدفاع الجوي الخاصة بها، وهو نظام Burç المصمم لتوفير حماية متنقلة ضد التهديدات الجوية. يعتمد النظام على منظومة صواريخ Sungur للدفاع الجوي قصير المدى (VSHORAD) كسلاح رئيسي، حيث يحتوي على ثمانية صواريخ قادرة على الاشتباك مع التهديدات الجوية ضمن مدى يصل إلى 8 كيلومترات، باستخدام باحث يعمل بالأشعة تحت الحمراء. أما السلاح الثانوي، فهو مدفع أوتوماتيكي عيار 20 ملم أو 30 ملم، يوفر قوة نارية إضافية ضد الأهداف منخفضة الارتفاع.

ميزات نظام Burç

يتميز النظام ببرج مستقر بزاوية 360 درجة، مما يضمن التتبع والاستهداف المستمر حتى أثناء الحركة. كما يحتوي على منظومة استشعار كهربائية-بصرية وبالأشعة تحت الحمراء لاكتشاف الأهداف وتعزيز الوعي الميداني. وتُمكّنه مجسات الاستطلاع الجوية النشطة والسلبية من الكشف عن التهديدات الجوية ومراقبتها عبر نطاق واسع. يمكن تشغيل النظام بشكل مستقل أو دمجه في شبكة القيادة والسيطرة.

منظومة صواريخ Sungur

يتمتع نظام Sungur، الذي يُعد السلاح الأساسي للنظام، بباحث تصويري بالأشعة تحت الحمراء، مما يعزز دقته وقدرته على مقاومة التدابير المضادة. يبلغ مدى التشغيل 8 كيلومترات، مع قدرة على الاشتباك مع الأهداف على ارتفاع يصل إلى 4 كيلومترات. كما يتمتع بميزة "أطلق وانسَ"، مما يسمح له باستهداف الطائرات المقاتلة والمروحيات والطائرات بدون طيار (UAVs). يحتوي رأسه الحربي على تصميم شبه خارق للدروع مع فتيل تفجير مبرمج. كما يشمل النظام تقنية تحديد الصديق من العدو (IFF) ويمكن تركيبه على المركبات البرية والسفن الحربية والطائرات بدون طيار.

رادارات متطورة ودمج شبكي

يضم نظام Burç أربعة رادارات نشطة ذات مصفوفة مسح إلكتروني (AESA) من طراز Retina، والتي كشفت عنها Meteksan خلال معرض IDEF 2023. توفر هذه الرادارات تغطية 360 درجة، مما يعزز الوعي الميداني وتتبع الأهداف المتعددة في آنٍ واحد. يمكن للرادار اكتشاف الطائرات المسيرة الصغيرة ذات المقطع الراداري 0.01 متر مربع على بعد 4 كيلومترات، والطائرات التكتيكية بدون طيار ذات المقطع الراداري 1 متر مربع على مدى 10 كيلومترات، والمروحيات أو المركبات الأرضية الصغيرة على مدى 20 كيلومترًا. كما يتوافق النظام مع نظام الإنذار المبكر والدفاع الجوي HERİKKS-6، مما يسمح بالتشغيل الشبكي ومشاركة البيانات. كما يضم النظام تمويهًا رقميًا وقاذفات قنابل دخانية لتعزيز البقاء في ساحة المعركة.

تصميم البرج والتسليح الإضافي

تم تصميم البرج بواسطة Roketsan، حيث يبلغ وزنه حوالي 2 طن، ويمكن تركيبه على مركبات تزن 12 طنًا فأكثر. كما يتمتع بتصميم معياري يسمح بدمجه مع منصات برية مختلفة مثل FNSS Pars 8x8. أما قواذف الصواريخ، فتوجد على جانبي البرج، وتوفر زوايا ارتفاع تصل إلى 80 درجة لمواجهة الأهداف الجوية الحادة الزاوية.

أما السلاح الثانوي، فهو مدفع جاتلينج ثلاثي السبطانات عيار 20 ملم، مأخوذ من نظام TR Mekatronik الذي تم تطويره للمروحية الهجومية T129. يتميز المدفع بمعدل إطلاق 750 طلقة في الدقيقة، ويمكنه استخدام أنواع متعددة من الذخيرة، بما في ذلك القذائف الحارقة المتفجرة والقذائف الخارقة للدروع.

مستقبل نظام Burç

يمثل Burç إضافة قوية لقدرات الدفاع الجوي التركي، حيث يجمع بين المرونة العالية، والحماية الجوية المتنقلة، والاتصال الشبكي المتقدم. ومن خلال مشاركته في IDEX 2025، تسعى Roketsan إلى تعزيز وجودها في أسواق الدفاع العالمية، خاصة في منطقة الشرق الأوسط التي تشهد اهتمامًا متزايدًا بأنظمة الدفاع الجوي الحديثة.

 
عودة
أعلى