أنا مكتشف نظرية الأجواء العامة في المكان المعين

[Armata]

في كل بلاد كل شخص يفكر بطريقته

هناك من على صواب ومن على خطأ

والأكثر أصحاب ألحق دائما مضلومٌون لان الباطل من يحكم دائما

أحيانا شخص يستعمل القوة فيفرد رأيه على الأخرين

وأي رئيس أو ملك لاي قطعة جغرافية تسمى دولة يحكم حسب رأيه ف إما يفرض فكرته على الجميع أو يثور عليه الشعب حتى إن كان على خطأ

لذلك دائما الحاكم يحكم حسب عقلية الرعية إن صح التعبير فمثلا لو أخذنا حكم عربي يحكم 100 شخص كسولين لا يشتغلون سوف يصبح مثلهم

ولو أصبح 100 شخص يعملون ليل نهار دون توقف ويحترمون القانون ويكتشفون ويدرسون ويرمون الفضلات في أماكنها سيصبح الحاكم فرضا شغال وحسب طبيعة شعبه

مثال 2 لو كنت أنا دائم الصراخ حول فلسطين واشارك في المظاهرات سوف يتأثر بي الألاف لانها قضية عادلة المستضعفين وإنسانية ويصبح الرئيس يتاجر بفلسطين حتى إن كان لا يحبها

كما يكون الأشخاص يكون القائد لانه لا قائد دون أشخاص أما الأشخاص يمكن يختارو قائد جديد للتجديد أو التصرف بصفة انفرادية .

شكرا لكم