الدولة الارهابية اليهودية و دولة قتلة الانبياء و المرسلين لا يمكن أن يرضى الشعب الجزائري بالتطبيع معهاويحلم نتنياهو وجهاز الشباك من جهة أخرى من أجل فتح إتصالات مباشرة مع الجزائر عبر الوسيط الأمريكي حيث طالبت من واشنطن المساهمة في فتح قنوات إتصال دبلوماسية مباشرة بين تل أبيب والجزائر من أجل إقامة إتفاقية سلام ولكن الجزائر رفضت الإقتراح الأمريكي جملة وتفصيلا ولن يكون هناك سلام بدون الإعتراف بدولة فلسطين مستقلة عاصمتها القدس الشريف.
ولزال يصر الإسرائليين في الضغط على الجزائر عبر الحلفاء الأمريكيين من أجل حث الجزائر إلى التطبيع ولزال يصر الجزائريين في الضغط على الإسرائليين عبر الأمريكيين من أجل حث إسرائيل لوقف مجارزها في حق الشعب الفلسطيني وإعترافها بدولة فلسطين مستقلة عاصمتها القدس الشريف.
نص دوره يمين نص دوره يسار.
مشاهدة المرفق 722697
الحكومة الجزائرية حتى لو رضيت بذلك فلا يمكنها المغامرة بقرار هكذا فالشعب مستحيل ان يتقبله