إقحام الدين في الشأن العام غير ممكن في عالم اليوم. وهو المعروف بالاسلام السياسي. لا يمكن اليوم جلد الأشخاص في الشوارع
نتنياهو لا يتحدث عن عقاب الحراميه لانه حرامي كبير
يلف ويدوراو تقطيع ايديهم وأرجلهم من خلاف كعقوبة وهو حكم واضح في القران الكريم لا يمكن تطبيقه اليوم ولا يمكن تطبيقه مستقبلاً.
استغفر الله نتنياهو صاحي ونايم يتكلم بالدين وجاي تتكلم عن الاسلام السياسي مافي شي اسمه اسلام سياسي بالنسبه لي كل دوله مسلمه مجبره على تطبيق الشرعالدين مقدس لكن لا يمكن اقحامه في الشأن العام
والشرع يقول ان الحديث النبوي يقول لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين)
الشرع اسلوب حياه واداره والذي لا يتعض من الحديث النبوي بياخذ على قفاه
واظن اننا اتعضنا من اسلوب الحضاره والبطيخ والاسلام واليهوديه اهل كتاب واسطوانة التقدم والانسانيه التي تسقط كل يوم اذا كان الاحتلال يواجه اهل الارض
كلامك لن يقنعنا في شيء اذا يوم قدرنا نستعيد اللي يحتله الان الصهينه ترى بناخذها ونردهم لاوروبا في شيء اسمه مسايره وعندنا مثل سعودي : اليد اللي ماتقدر عليها (صافحها مؤقتا)
لا تحاول