الآن عملية كورسك الأوكرانية

الصراخ على قدر الالم اجل ربما ستحدث و ستكون نتيجتها وخيمة على روسيا و حلفائها فليكون ابو علي متاكد من ذلك
والله خليهم يطحنون بعض. لا تكون مع طرف على حساب طرف اخر، كلهم ملاعين جدف.

شوف هذا التحليل ممتاز

 
درونات FPV ترتكب مجزرة في القوات الأوكرانية


هذا المقطع يفترض ان يباع في الصيدلية
علاج الاكتئاب
علاج ضعوط العمل
علاج الساوس القهرية الاحباط
يخفض الرغبة في الانتحار
مهدئ للاعصاب
الخ
 
والله خليهم يطحنون بعض. لا تكون مع طرف على حساب طرف اخر، كلهم ملاعين جدف.

شوف هذا التحليل ممتاز


انا مش شغلة طرف على حساب الثاني لكن اتكلم من منطلق ميزان القوى بوتين اقحم نفسه في فخ و الناتو يتلاعب به و الغرب حاسبين حساب نووي روسيا و الشلة تبعاتها
 
درونات FPV ترتكب مجزرة في القوات الأوكرانية



بعيدا عن الموقف العسكري للطرفين.. ال fpv الإنتحارية خطفت الأنظار ورب الكعبه..

والله لو طائرة عموديه قتاليه ما ستحقق مثل هذه النتائج ويسهل إسقاطها.. لو مقاتلة حديثه لن تستطيع تنفيذ هجمات أرضيه بمثل هذه الكفاءة.. لأنها غير مخصصه لهكذا عمليات.. المقاتلات للهجوم على قواعد عسكرية وتعطيل أرتال .

نحن في عصر الدرونات ..نستمتع بها أكثر من المقاتلات
 
بعيدا عن الموقف العسكري للطرفين.. ال fpv الإنتحارية خطفت الأنظار ورب الكعبه..

والله لو طائرة عموديه قتاليه ما ستحقق مثل هذه النتائج ويسهل إسقاطها.. لو مقاتلة حديثه لن تستطيع تنفيذ هجمات أرضيه بمثل هذه الكفاءة.. لأنها غير مخصصه لهكذا عمليات.. المقاتلات للهجوم على قواعد عسكرية وتعطيل أرتال .

نحن في عصر الدرونات ..نستمتع بها أكثر من المقاتلات
الي فارق انها رخيصه واقل خطوره لطيارين فقط
تنفيذ بالعكس الطائرات في عن طريق صاروخ قديم المافرك البيرمستون الان قنابل القطر الصغيره
هيل فاير
 

كشف الهجوم الأوكراني المباغت داخل الأراضي الروسية عن أوجه قصور تكتيكية في المؤسسة العسكرية الروسية، وطريقة اتخاذ القرارات الميدانية، بحسب تقرير لصحيفة الأميركية.
وقالت الصحيفة، الأربعاء، إن "خطأ فادحا" ارتكبه جنرال روسي تسبب في تعريض الحدود الروسية للخطر، ودخول القوات الأوكرانية في السادس من أغسطس، إقليم كورسك الروسي، في مشهد تسبب في حرج بالغ لنظام الكرملين.
وتشير الصحيفة إلى أن الجنرال ألكسندر لابين، المسؤول العسكري الجديد الذي عينته موسكو للإشراف على الأمن في الإقليم، اتخذ قرارا بتفكيك المجلس المكلف بحماية الأمن هناك في الأشهر التي سبقت توغل القوات الأوكرانية. وهذا المجلس هو "الهيئة التي تجمع الضباط العسكريين ومسؤولي الأمن المحليين والإقليميين".
وتذكر الاستجابة الأولية للقوات الروسية للهجوم الأوكراني بالساعات الأولى من التمرد الذي قاده يفغيني بريغوجين، قائد مجموعة "فاغنر"، الذي حاول دفع قواته إلى العاصمة موسكو لإثبات فشل القيادة العسكرية الروسية على أعلى مستوياتها. ورغم الإشارات على أن قائد مجموعة المرتزقة كان يخطط لشن تمرد، فقد فوجئ الكرملين بالعملية.
وفي ربيع هذا العام، اتخذ المسؤول العسكري الجديد الذي عينته موسكو في إقليم كورسك قرارا بتفكيك المجلس المكلف بحماية منطقة الحدود "الضعيفة". وقال لابين، حينها، إن الجيش وحده لديه القوة والموارد لحماية حدود روسيا، وفقا لمسؤول في أجهزة الأمن الروسية.
لكن هذا الإجراء ترك "ثغرة أخرى في دفاعات روسيا الحدودية الضعيفة، التي انهارت حين نفذت القوات الأوكرانية هجوما خاطفا عبر الحدود إلى كورسك، لتجد القوات الروسية في حالة من الفوضى.
وتقول كييف الآن إنها تحتل الآن مئات الأميال المربع من الأراضي الروسية.
هذا الخطأ، وفق الصحيفة، سمة من سمات كبار القادة الذين غالبا يظلوا بعيدين عن الواقع الميداني.
ومنذ بداية الحرب، تعتمد روسيا على المركزية في اتخاذ القرارات، وهي استراتيجية أتت بنتائج عكسية في ساحات المعارك لأنها تمنع القوات المحلية من أخذ زمام المبادرة.
وقال ويليام كورتني، الدبلوماسي الأميركي السابق، زميل مؤسسة "راند": "لايزال نظام السلطة المركزي لبوتين قائما، لكنه لا يخدم الأهداف الروسية على الأرض... فاستجابات روسيا للأحداث غير المتوقعة وسريعة الحركة معطلة بشكل هائل، مع عدم قيام أي شخص على الأرض باتخاذ المبادرة".
وفي الأيام التي سبقت التوغل، قالت تقارير روسية إن قيادة لابين أرسلت تقارير إلى موسكو تحذر من تزايد عدد القوات الأوكرانية على خط المواجهة، لكن موسكو لم تأخذ التحذيرات على محمل الجد، واعتبرت أنها تأتي في إطار الحرب النفسية.
وبصرف النظر عن المعلومات الاستخباراتية، فإن القوات تحت قيادة لابين فشلت في التصرف ولم تتحرك لإنشاء خطوط دفاع أو زرع ألغام.
وقال كونراد موزيكا، مدير شركة "روشان" الاستشارية ومقرها بولندا: "في موسكو، لم يفكروا ببساطة في أن سيناريو مثل هذا يمكن أن يحدث".
وتقول الصحيفة إن التخطيط الدفاعي "الكارثي" يشبه تقريبا ما حدث أثناء الغزو الروسي لأوكرانيا عندما اعتمد المخططون العسكريون على معلومات استخباراتية خاطئة تقول إن الجيش الأوكراني سوف ينهار سريعا.
وأعلنت السلطات الروسية، الأربعاء، تعرض موسكو "لأكبر هجوم بطائرات مسيرة أوكرانية حتى الآن" منذ بدء الحرب عام 2022، قائلة إنه تم "تدميرها جميعا".
وقالت وزارة الدفاع الروسية إنها دمرت 45 طائرة أوكرانية مسيرة، مساء الثلاثاء، مضيفة أن 11 مسيرة دمرت فوق منطقة موسكو، و23 فوق بريانسك، و6 مسيرات فوق بيلغورود، و3 فوق كالوغا، واثنتين فوق كورسك.
وذكر معهد دراسات الحرب، ومقره واشنطن، في تقريره اليومي، مساء الثلاثاء، إن الأوكرانيين "حققوا تقدما إضافيا في توغلهم"، الذي دخل أسبوعه الثالث الآن.
وتأتي المكاسب في كورسك بالتزامن مع استمرار أوكرانيا في خسارة الأرض بمنطقة دونباس الصناعية، شرقي البلاد.
وأفادت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس"، بأن 31 شخصا لقوا حتفهم منذ بدء هجوم أوكرانيا، نقلا عن مصدر طبي لم تفصح عنه، وهي إحصائيات لم يتسن لأسوشيتد برس التحقق منها.
وقالت الوكالة إن 143 شخصا أصيبوا بجروح،
 
حتى لو استطاع الروس حشد كمية كافية من الجنود ووقف التقدم الاوكراني في كورسك فاظن ان املهم في تحريرها سيكون بطيئا جدا... الجيش الروسي في كل جبهاته بما فيها التي يتقدم فيها (شرق اوكرانيا) بطيئ جدا... بعكس الجيش الاوكراني الذي اثبت القدرة على الحركة السريعة
 
في مشكله عندهم الدوريات الجويه وبطئ بردة الفعل

انا اتكلم عن انظمة الدفاع الجوي يعني تخيل هذي ففط مقاتلات سوفياتية قديمة معدلة ماذا لو كان ف 16 بي كامل تسليحها ماذا كانت ستفعل ....
 
بعيدا عن الموقف العسكري للطرفين.. ال fpv الإنتحارية خطفت الأنظار ورب الكعبه..

والله لو طائرة عموديه قتاليه ما ستحقق مثل هذه النتائج ويسهل إسقاطها.. لو مقاتلة حديثه لن تستطيع تنفيذ هجمات أرضيه بمثل هذه الكفاءة.. لأنها غير مخصصه لهكذا عمليات.. المقاتلات للهجوم على قواعد عسكرية وتعطيل أرتال .

نحن في عصر الدرونات ..نستمتع بها أكثر من المقاتلات

الدرونات الصغيرة اصبحت خطر داهم للجيوش
والكارثه انها متاحه للكل هل يوجد حل فعال للحد من خطورتها في الوقت الحالي ؟
 

كشف الهجوم الأوكراني المباغت داخل الأراضي الروسية عن أوجه قصور تكتيكية في المؤسسة العسكرية الروسية، وطريقة اتخاذ القرارات الميدانية، بحسب تقرير لصحيفة الأميركية.
وقالت الصحيفة، الأربعاء، إن "خطأ فادحا" ارتكبه جنرال روسي تسبب في تعريض الحدود الروسية للخطر، ودخول القوات الأوكرانية في السادس من أغسطس، إقليم كورسك الروسي، في مشهد تسبب في حرج بالغ لنظام الكرملين.
وتشير الصحيفة إلى أن الجنرال ألكسندر لابين، المسؤول العسكري الجديد الذي عينته موسكو للإشراف على الأمن في الإقليم، اتخذ قرارا بتفكيك المجلس المكلف بحماية الأمن هناك في الأشهر التي سبقت توغل القوات الأوكرانية. وهذا المجلس هو "الهيئة التي تجمع الضباط العسكريين ومسؤولي الأمن المحليين والإقليميين".
وتذكر الاستجابة الأولية للقوات الروسية للهجوم الأوكراني بالساعات الأولى من التمرد الذي قاده يفغيني بريغوجين، قائد مجموعة "فاغنر"، الذي حاول دفع قواته إلى العاصمة موسكو لإثبات فشل القيادة العسكرية الروسية على أعلى مستوياتها. ورغم الإشارات على أن قائد مجموعة المرتزقة كان يخطط لشن تمرد، فقد فوجئ الكرملين بالعملية.
وفي ربيع هذا العام، اتخذ المسؤول العسكري الجديد الذي عينته موسكو في إقليم كورسك قرارا بتفكيك المجلس المكلف بحماية منطقة الحدود "الضعيفة". وقال لابين، حينها، إن الجيش وحده لديه القوة والموارد لحماية حدود روسيا، وفقا لمسؤول في أجهزة الأمن الروسية.
لكن هذا الإجراء ترك "ثغرة أخرى في دفاعات روسيا الحدودية الضعيفة، التي انهارت حين نفذت القوات الأوكرانية هجوما خاطفا عبر الحدود إلى كورسك، لتجد القوات الروسية في حالة من الفوضى.
وتقول كييف الآن إنها تحتل الآن مئات الأميال المربع من الأراضي الروسية.
هذا الخطأ، وفق الصحيفة، سمة من سمات كبار القادة الذين غالبا يظلوا بعيدين عن الواقع الميداني.
ومنذ بداية الحرب، تعتمد روسيا على المركزية في اتخاذ القرارات، وهي استراتيجية أتت بنتائج عكسية في ساحات المعارك لأنها تمنع القوات المحلية من أخذ زمام المبادرة.
وقال ويليام كورتني، الدبلوماسي الأميركي السابق، زميل مؤسسة "راند": "لايزال نظام السلطة المركزي لبوتين قائما، لكنه لا يخدم الأهداف الروسية على الأرض... فاستجابات روسيا للأحداث غير المتوقعة وسريعة الحركة معطلة بشكل هائل، مع عدم قيام أي شخص على الأرض باتخاذ المبادرة".
وفي الأيام التي سبقت التوغل، قالت تقارير روسية إن قيادة لابين أرسلت تقارير إلى موسكو تحذر من تزايد عدد القوات الأوكرانية على خط المواجهة، لكن موسكو لم تأخذ التحذيرات على محمل الجد، واعتبرت أنها تأتي في إطار الحرب النفسية.
وبصرف النظر عن المعلومات الاستخباراتية، فإن القوات تحت قيادة لابين فشلت في التصرف ولم تتحرك لإنشاء خطوط دفاع أو زرع ألغام.
وقال كونراد موزيكا، مدير شركة "روشان" الاستشارية ومقرها بولندا: "في موسكو، لم يفكروا ببساطة في أن سيناريو مثل هذا يمكن أن يحدث".
وتقول الصحيفة إن التخطيط الدفاعي "الكارثي" يشبه تقريبا ما حدث أثناء الغزو الروسي لأوكرانيا عندما اعتمد المخططون العسكريون على معلومات استخباراتية خاطئة تقول إن الجيش الأوكراني سوف ينهار سريعا.
وأعلنت السلطات الروسية، الأربعاء، تعرض موسكو "لأكبر هجوم بطائرات مسيرة أوكرانية حتى الآن" منذ بدء الحرب عام 2022، قائلة إنه تم "تدميرها جميعا".
وقالت وزارة الدفاع الروسية إنها دمرت 45 طائرة أوكرانية مسيرة، مساء الثلاثاء، مضيفة أن 11 مسيرة دمرت فوق منطقة موسكو، و23 فوق بريانسك، و6 مسيرات فوق بيلغورود، و3 فوق كالوغا، واثنتين فوق كورسك.
وذكر معهد دراسات الحرب، ومقره واشنطن، في تقريره اليومي، مساء الثلاثاء، إن الأوكرانيين "حققوا تقدما إضافيا في توغلهم"، الذي دخل أسبوعه الثالث الآن.
وتأتي المكاسب في كورسك بالتزامن مع استمرار أوكرانيا في خسارة الأرض بمنطقة دونباس الصناعية، شرقي البلاد.
وأفادت وكالة الأنباء الروسية الرسمية "تاس"، بأن 31 شخصا لقوا حتفهم منذ بدء هجوم أوكرانيا، نقلا عن مصدر طبي لم تفصح عنه، وهي إحصائيات لم يتسن لأسوشيتد برس التحقق منها.
وقالت الوكالة إن 143 شخصا أصيبوا بجروح،
باختصار الروس يستسهرون بي اعدائهم.
 
عودة
أعلى