Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الرد ليس فيه عنصر مفاجأة لان الصهاينة في حالة استنفار أصلا
طيب النتيجة الحاصله فعليا هي العكس
المنطقة اصبحت على بعد خطوة واحده من حرب شعواء مركزها لبنان
انته مستوعب الكلام اللي بتقولهان لم اجد 100 صهيونى قتيل اذا فالضربه ليس لها قيمه ومسرحيه الدماء هى من توجع الصهاينه وليس المنشئات
ضرب مطار او مقر عسكرى او بطيخ سيعاد بناؤه لكن الدم لا يمكن تعويضه ويحرج القياده الصهيونيه امام شعبها غير عدم الشعور بالامان سيدفع عشرات الالاف الى الهجره من اسرائيل والشركات ستهرب والاقتصاد سينهار وهو المطلوب
من يضع هذه الصور ليست جهات رسميةواضعين مقر الموساد
وصور لوزراء الكيان
وعداد ينزل
يارجال المفترض تكون ضربه مدويه
تكون اغتيال شخصيه
مثل اغتيال هنيه او هجوم على مقر
لاحد الوزارات كأقل تقدير
لا لن يحدث شىء كردهم السابق درونات وصواريخ , النظام الايراني يريد تلميع صورته امام الشعوب العربية المغيبة وخصوصا الاخونج واتباعهم بانه رد من اجل هنية ومن اجل غزة ..
النظام الايراني لا يهمه فلسطين ولا هنية ولا مشعل ولا غزة هو يستخدم حماس كاحد اوراقه في المنطقة بالنسبة للنظام الايراني بقاء حزب الله مسيطر على لبنان واذرعه مسيطرة على سوريا ولبنان واليمن اهم مليون مرة من فلسطين
والله ياخي لا اعتقد بما تقول ...
الوضع فعليا متوتر جدا
ولا احد يضمن بالاساس ردود الأفعال وعدم خروجها عن الحد الممكن السيطرة عليه
كل دول المنطقة بلا استثناء في حالة تأهب قصوى
المشكلة ان ايران في ردها الأول أثبتت ضعفها بشده وأن صناعتها الصاروخية عديمة القيمة
٣٠٠ مقذوف لم يصل منها شئ تقريبا الا ١١ صاروخ سقطت شظايها أو أجزاء منها على الصهاينة بدون أثر يذكر
لذلك ايران مطالبه من محورها قبل غيره برد حقيقي ومؤثر وهذا ما تحاول ايران فعله