اغتيال اسماعيل هنية في ايران

جاء في حديث ابن عباس عن النبي ﷺ أنه قال: "ما من رجل مسلم يموت فيقوم على جنازته أربعون رجلاً لا يشركون بالله شيئًا إلا شفعهم الله فيه " . رواه مسلم -948 وفي مسند الإمام أحمد -2505

والله وبالله وتالله انها خاتمة سوء وانها عقوبة الدنيا قبل الآخرة تخيل فطس واصطف للصلاة على جيفته طاغوت ولغت يده في دماء الأبرياء في لبنان الشام والعراق واليمن ، وكاد ان يحدث ذلك في بلادنا لولا لطف الله وعنايته ثم يقظة رجال الأمن بارك الله فيهم ، ثم اصطف خلف هذا الطاغوت كل المجرمين و رؤوس الباطنية الطاعنين في عرض خير البرية محمد ﷺ واللاعنين لاصحابه الكرام البررة ، المكذبين لكتابه المحاربين لاولياءه …….

 
كان يعرف عداوة ايران لاهل السنة وهو لا يقل عنهم عداوةً
صوفي قبوري وجودي باعترافه
لكن المال والسلطه اغوه ومعسول الكلام والتقيه من قم وباع اخرة بدنيا زائله وقال بنفسه هو فعلنا ذلك اي 7 اكتوبر من اجل ايران كان همه المال وجمع التبرعات بأسم الجهاد

دم آلاف الشهداء في ذمته الان ويسأل عنهم
 
شهداء أهل السنّة يُشيِّعهم الموحدون

وشهداء الصوفيه والفنادق والإخونج يُشيِّعهم مجوس الروافض
 
عند كل الامم الخائن سيستخدمه عدو امته وعرقه ثم يتخلص منه بأسؤ نهاية

يتسبب بقتل الابرياء سيقتله من استخدمه

يتسبب بتشريد الابرياء من ارضهم سيُقتل بغير ارضه

يستخدم الشعارات سيقتل بأرض من لقنه اياها

اراد ان يبتكر اداة ليضغط على وطنه سيكون هو الاداة وسيستخدم لصفقة لجديدة يلوث سمعة ومواقف الشرفاء ليخفي مواقفهم ستلوث سيرته وسيذهب ادراج الرياح

لايهمه عدد الذين يعانون من اعماله ، لن يهتم احد لاتباعه

سواءً كان فيتنامي او افغاني او روسي او عربي ،،، الخ

يبغى يسوي صفقات صار هو الصفقة

مهف مقيط كل من لجأ لعدو عرقه ومذهبه ووطنه ليلمعه أمام اهل وطنه وعرقه ومذهبه

 
على منهج ( البيت ده طاهر وحيفضل طاهر )

يصرف الدروج لقب شهيد ومجاهد لمن يصف قاسم سليماني بشهيد القدس على الملأ ،
ويفسد فرصة قيام دولة فلسطين العربية

قاسم سليماني الذي يطعن بعرض النبي ﷺ ويكفر الصحابة رضوان الله عليهم ويقول بتحريف القرآن ويكفر بالسنة النبوية ويقتل اهل العراق وسوريا ويدمر اوطانهم ويهدد بتدمير الرياض وجدة

ويقول عدونا الاول هو السعودية ،، الخ

ويقوم هنية ويصطف معه اذاً هو مثله ، ويقوم الدرج هذا ويصفه بالشهيد ويصف اهل السنة بالنفاق اذاً هو على منهجهم ومثلهمتكلم حتى اراك ويبين منهجك

 
عودة
أعلى